- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والنوع الثاني: الرواية:
دوّن علماء الرسم ما رأوه في مصاحف بلدهم أو في مصاحف مصر من الأمصار، فوصفوا هجاءها وتناقل العلماء هذه الروايات تبعا لرواية القراءة.
والنوع الثالث: الكتب المؤلفة في الرسم
بعد عصر التدوين من باب الحرص على كتاب الله، فحفظت لنا هذه المؤلفات صور الكلمات القرآنية ووصف هجائها، وبخاصة تلك التي تميزت بزيادة أو نقص أو بدل، أو حذف أو إثبات.
ولسوف نتابع الكلام على الأنواع الثلاثة إن شاء الله.
أولا: المصاحف:
وقد ظلت المصاحف الأمهات المادة الأولى إلى جانب روايات الأئمة للتأليف في الرسم، فكان العلماء يحملون روايات الرسم ويضيفون إليها ما رأوه في مصاحف أهل بلدهم، أو ربما صححوا بعض الروايات على ما جاء في المصاحف العُتُق القديمة فيعاضدون الرواية بما تأملوه في المصاحف العتيقة، وقد لاحظت ذلك عند عاصم الجحدري (ت ۱۲۸ هـ) ويحيى بن الحارث الذماري (ت ۱۴۵ هـ) وأبي عبيد القاسم (ت ۲۲۴ هـ)، وأبي حاتم سهل بن محمد (ت ۲۵۵ هـ) وأبي عمرو الداني (ت ۴۴۴ هـ)($ انظر: المقنع للداني ۱۵، ۱۶، ۸۸، ۶۶.$) وأبي داود سليمان بن نجاح (ت ۴۹۶ هـ) وغيرهم($انظر: مختصر التبيين في قوله: اجتباه ۱۲۱ النحل.$). فكان هؤلاء إذا عدموا الرواية أو وجدوا خلافا رجعوا إلى المصاحف الأمهات المظنون بها الصحة.
والنوع الثاني: الرواية:
دوّن علماء الرسم ما رأوه في مصاحف بلدهم أو في مصاحف مصر من الأمصار، فوصفوا هجاءها وتناقل العلماء هذه الروايات تبعا لرواية القراءة.
والنوع الثالث: الكتب المؤلفة في الرسم
بعد عصر التدوين من باب الحرص على كتاب الله، فحفظت لنا هذه المؤلفات صور الكلمات القرآنية ووصف هجائها، وبخاصة تلك التي تميزت بزيادة أو نقص أو بدل، أو حذف أو إثبات.
ولسوف نتابع الكلام على الأنواع الثلاثة إن شاء الله.
أولا: المصاحف:
وقد ظلت المصاحف الأمهات المادة الأولى إلى جانب روايات الأئمة للتأليف في الرسم، فكان العلماء يحملون روايات الرسم ويضيفون إليها ما رأوه في مصاحف أهل بلدهم، أو ربما صححوا بعض الروايات على ما جاء في المصاحف العُتُق القديمة فيعاضدون الرواية بما تأملوه في المصاحف العتيقة، وقد لاحظت ذلك عند عاصم الجحدري (ت ۱۲۸ هـ) ويحيى بن الحارث الذماري (ت ۱۴۵ هـ) وأبي عبيد القاسم (ت ۲۲۴ هـ)، وأبي حاتم سهل بن محمد (ت ۲۵۵ هـ) وأبي عمرو الداني (ت ۴۴۴ هـ)($ انظر: المقنع للداني ۱۵، ۱۶، ۸۸، ۶۶.$) وأبي داود سليمان بن نجاح (ت ۴۹۶ هـ) وغيرهم($انظر: مختصر التبيين في قوله: اجتباه ۱۲۱ النحل.$). فكان هؤلاء إذا عدموا الرواية أو وجدوا خلافا رجعوا إلى المصاحف الأمهات المظنون بها الصحة.