- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الملك العادل نور الدين محمود بن زنكي رحمه الله، وأن السخاوي رحمه الله كان سبب مجيئه إلى هذا المكان من الجامع»($ انظر: النشر لابن الجزري ۱/ ۴۵۵.$)، وكذلك الحافظ ابن الجزري كان يتأمل بعض الحروف في المصاحف الأمهات فقال: «ثم رأيتها- «يَبنَؤُمَّ»($ من الآية ۹۲ طه.$) - بالمصحف الكبير الشامي الكائن بمقصورة الجامع الأموي المعروف بالمصحف العثماني، ثم رأيتها بالمصحف الذي يقال له الإمام بالديار المصرية، وهو الموضوع بالمدرسة الفاضلية داخل القاهرة»($ انظر: النشر ۱/ ۴۵۵، ۴۵۶.$).
فهذه المصاحف حظيت بالرعاية والتقدير، ونسخ الناس عنها مصاحفهم، فالنظر في المصاحف، وتأمل هجاء حروفها هو أصل الرواية، لأن المصاحف سابقة على الرواية.
فالمصاحف الأمهات ظلت ولا تزال مصدرا لكتابة المصاحف ومصدرا للتأليف والتصنيف، فحفظت لنا وصفا دقيقا لهجاء الكلمات القرآنية عمليا في النسخ التي كتبت نقلا عن المصاحف العثمانية، ومطابقة لها، وعلميا برواية صفة تلك الهيئة الإملائية التي كتبت بها المصاحف العثمانية وصفا دقيقا، وهذا ما سيتجلى في المبحث الآتي.
فهذه المصاحف حظيت بالرعاية والتقدير، ونسخ الناس عنها مصاحفهم، فالنظر في المصاحف، وتأمل هجاء حروفها هو أصل الرواية، لأن المصاحف سابقة على الرواية.
فالمصاحف الأمهات ظلت ولا تزال مصدرا لكتابة المصاحف ومصدرا للتأليف والتصنيف، فحفظت لنا وصفا دقيقا لهجاء الكلمات القرآنية عمليا في النسخ التي كتبت نقلا عن المصاحف العثمانية، ومطابقة لها، وعلميا برواية صفة تلك الهيئة الإملائية التي كتبت بها المصاحف العثمانية وصفا دقيقا، وهذا ما سيتجلى في المبحث الآتي.
الملك العادل نور الدين محمود بن زنكي رحمه الله، وأن السخاوي رحمه الله كان سبب مجيئه إلى هذا المكان من الجامع»($ انظر: النشر لابن الجزري ۱/ ۴۵۵.$)، وكذلك الحافظ ابن الجزري كان يتأمل بعض الحروف في المصاحف الأمهات فقال: «ثم رأيتها- «يَبنَؤُمَّ»($ من الآية ۹۲ طه.$) - بالمصحف الكبير الشامي الكائن بمقصورة الجامع الأموي المعروف بالمصحف العثماني، ثم رأيتها بالمصحف الذي يقال له الإمام بالديار المصرية، وهو الموضوع بالمدرسة الفاضلية داخل القاهرة»($ انظر: النشر ۱/ ۴۵۵، ۴۵۶.$).
فهذه المصاحف حظيت بالرعاية والتقدير، ونسخ الناس عنها مصاحفهم، فالنظر في المصاحف، وتأمل هجاء حروفها هو أصل الرواية، لأن المصاحف سابقة على الرواية.
فالمصاحف الأمهات ظلت ولا تزال مصدرا لكتابة المصاحف ومصدرا للتأليف والتصنيف، فحفظت لنا وصفا دقيقا لهجاء الكلمات القرآنية عمليا في النسخ التي كتبت نقلا عن المصاحف العثمانية، ومطابقة لها، وعلميا برواية صفة تلك الهيئة الإملائية التي كتبت بها المصاحف العثمانية وصفا دقيقا، وهذا ما سيتجلى في المبحث الآتي.
فهذه المصاحف حظيت بالرعاية والتقدير، ونسخ الناس عنها مصاحفهم، فالنظر في المصاحف، وتأمل هجاء حروفها هو أصل الرواية، لأن المصاحف سابقة على الرواية.
فالمصاحف الأمهات ظلت ولا تزال مصدرا لكتابة المصاحف ومصدرا للتأليف والتصنيف، فحفظت لنا وصفا دقيقا لهجاء الكلمات القرآنية عمليا في النسخ التي كتبت نقلا عن المصاحف العثمانية، ومطابقة لها، وعلميا برواية صفة تلك الهيئة الإملائية التي كتبت بها المصاحف العثمانية وصفا دقيقا، وهذا ما سيتجلى في المبحث الآتي.