- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقال الفراء (ت ۲۰۲ هـ): «اتباع المصحف إذا وجدت له وجها من كلام العرب وقراءة القراء أحب إليّ من خلافه»($ انظر: البرهان ۲/ ۱۲.$).
وقال البيهقي أحمد بن الحسين (ت ۴۵۸ هـ): «من كتب مصحفا، فينبغي أن يحافظ على حروف الهجاء التي كتبوا بها تلك المصاحف، ولا يخالفهم فيها، ولا يغير مما كتبوه شيئا، فإنهم أكثر علما، وأصدق قلبا ولسانا، وأعظم أمانة منا، فلا ينبغي أن نظن بأنفسنا استدراكا عليهم»($ انظر: شعب الإيمان للبيهقي ۵/ ۶۰۰، البرهان ۲/ ۱۴، الإتقان ۲/ ۴۷۰.$).
وقال الإمام أحمد رحمه الله: «تحرم مخالفة خط مصحف عثمان في ياء أو واو أو ألف أو غير ذلك»($ انظر: البرهان ۲/ ۱۴، الإتقان ۲/ ۴۷۰.$).
وفي شرح الطحاوي: ينبغي لمن أراد كتابة القرآن أن ينظم الكلمات كما هي في مصحف عثمان- رضي الله عنه- لإجماع الأمة على ذلك»($ سمير الطالبين ۲۰، الجمع الصوتي ۲۹۹.$).
وجاء في المحيط البرهاني- في فقه الحنفية- ما نصه: «أنه ينبغي أن لا يكتب المصحف بغير الرسم العثماني»($ مناهل العرفان ۱/ ۳۷۹، رسم المصحف ۳۵.$).
وجاء في حواشي المنهج- في فقه الشافعية- ما نصه: «كلمة: «الربوا» تكتب بالواو والألف كما جاء في الرسم العثماني، ولا تكتب في القرآن بالياء أو الألف لأن رسمه سنة متبعة»($ مناهل العرفان ۱/ ۳۷۹، رسم المصحف ۳۵، ولم أقف على هذه الأقوال في منابعها الأصلية.$).
وقال البيهقي أحمد بن الحسين (ت ۴۵۸ هـ): «من كتب مصحفا، فينبغي أن يحافظ على حروف الهجاء التي كتبوا بها تلك المصاحف، ولا يخالفهم فيها، ولا يغير مما كتبوه شيئا، فإنهم أكثر علما، وأصدق قلبا ولسانا، وأعظم أمانة منا، فلا ينبغي أن نظن بأنفسنا استدراكا عليهم»($ انظر: شعب الإيمان للبيهقي ۵/ ۶۰۰، البرهان ۲/ ۱۴، الإتقان ۲/ ۴۷۰.$).
وقال الإمام أحمد رحمه الله: «تحرم مخالفة خط مصحف عثمان في ياء أو واو أو ألف أو غير ذلك»($ انظر: البرهان ۲/ ۱۴، الإتقان ۲/ ۴۷۰.$).
وفي شرح الطحاوي: ينبغي لمن أراد كتابة القرآن أن ينظم الكلمات كما هي في مصحف عثمان- رضي الله عنه- لإجماع الأمة على ذلك»($ سمير الطالبين ۲۰، الجمع الصوتي ۲۹۹.$).
وجاء في المحيط البرهاني- في فقه الحنفية- ما نصه: «أنه ينبغي أن لا يكتب المصحف بغير الرسم العثماني»($ مناهل العرفان ۱/ ۳۷۹، رسم المصحف ۳۵.$).
وجاء في حواشي المنهج- في فقه الشافعية- ما نصه: «كلمة: «الربوا» تكتب بالواو والألف كما جاء في الرسم العثماني، ولا تكتب في القرآن بالياء أو الألف لأن رسمه سنة متبعة»($ مناهل العرفان ۱/ ۳۷۹، رسم المصحف ۳۵، ولم أقف على هذه الأقوال في منابعها الأصلية.$).
وقال الفراء (ت ۲۰۲ هـ): «اتباع المصحف إذا وجدت له وجها من كلام العرب وقراءة القراء أحب إليّ من خلافه»($ انظر: البرهان ۲/ ۱۲.$).
وقال البيهقي أحمد بن الحسين (ت ۴۵۸ هـ): «من كتب مصحفا، فينبغي أن يحافظ على حروف الهجاء التي كتبوا بها تلك المصاحف، ولا يخالفهم فيها، ولا يغير مما كتبوه شيئا، فإنهم أكثر علما، وأصدق قلبا ولسانا، وأعظم أمانة منا، فلا ينبغي أن نظن بأنفسنا استدراكا عليهم»($ انظر: شعب الإيمان للبيهقي ۵/ ۶۰۰، البرهان ۲/ ۱۴، الإتقان ۲/ ۴۷۰.$).
وقال الإمام أحمد رحمه الله: «تحرم مخالفة خط مصحف عثمان في ياء أو واو أو ألف أو غير ذلك»($ انظر: البرهان ۲/ ۱۴، الإتقان ۲/ ۴۷۰.$).
وفي شرح الطحاوي: ينبغي لمن أراد كتابة القرآن أن ينظم الكلمات كما هي في مصحف عثمان- رضي الله عنه- لإجماع الأمة على ذلك»($ سمير الطالبين ۲۰، الجمع الصوتي ۲۹۹.$).
وجاء في المحيط البرهاني- في فقه الحنفية- ما نصه: «أنه ينبغي أن لا يكتب المصحف بغير الرسم العثماني»($ مناهل العرفان ۱/ ۳۷۹، رسم المصحف ۳۵.$).
وجاء في حواشي المنهج- في فقه الشافعية- ما نصه: «كلمة: «الربوا» تكتب بالواو والألف كما جاء في الرسم العثماني، ولا تكتب في القرآن بالياء أو الألف لأن رسمه سنة متبعة»($ مناهل العرفان ۱/ ۳۷۹، رسم المصحف ۳۵، ولم أقف على هذه الأقوال في منابعها الأصلية.$).
وقال البيهقي أحمد بن الحسين (ت ۴۵۸ هـ): «من كتب مصحفا، فينبغي أن يحافظ على حروف الهجاء التي كتبوا بها تلك المصاحف، ولا يخالفهم فيها، ولا يغير مما كتبوه شيئا، فإنهم أكثر علما، وأصدق قلبا ولسانا، وأعظم أمانة منا، فلا ينبغي أن نظن بأنفسنا استدراكا عليهم»($ انظر: شعب الإيمان للبيهقي ۵/ ۶۰۰، البرهان ۲/ ۱۴، الإتقان ۲/ ۴۷۰.$).
وقال الإمام أحمد رحمه الله: «تحرم مخالفة خط مصحف عثمان في ياء أو واو أو ألف أو غير ذلك»($ انظر: البرهان ۲/ ۱۴، الإتقان ۲/ ۴۷۰.$).
وفي شرح الطحاوي: ينبغي لمن أراد كتابة القرآن أن ينظم الكلمات كما هي في مصحف عثمان- رضي الله عنه- لإجماع الأمة على ذلك»($ سمير الطالبين ۲۰، الجمع الصوتي ۲۹۹.$).
وجاء في المحيط البرهاني- في فقه الحنفية- ما نصه: «أنه ينبغي أن لا يكتب المصحف بغير الرسم العثماني»($ مناهل العرفان ۱/ ۳۷۹، رسم المصحف ۳۵.$).
وجاء في حواشي المنهج- في فقه الشافعية- ما نصه: «كلمة: «الربوا» تكتب بالواو والألف كما جاء في الرسم العثماني، ولا تكتب في القرآن بالياء أو الألف لأن رسمه سنة متبعة»($ مناهل العرفان ۱/ ۳۷۹، رسم المصحف ۳۵، ولم أقف على هذه الأقوال في منابعها الأصلية.$).