والخامس: «ضِيزى»($ في الآية ۲۲ والنجم، وقرأها ابن كثير بهمزة ساكنة بعد الضاد والباقون بياء ساكنة. انظر: النشر ۲/ ۳۷۹ إتحاف ۲/ ۵۰۱ التيسير ۲۰۴.$) كلهن يكتبن بالياء أعني الأربعة الأسماء الأخيرة($في ب، ج، ق: «الآخرة».$) وكذلك($في ب: «وكذا».$) الموضعان الواقعان في الأعراف من القسم الخامس($الصواب القسم الأول.$) المذكور آنفا، واختلف القراء($سقطت من ج، ق.$)، في فتح ذلك كله($سقطت من: ق.$) وإمالته($وقرأها بالإمالة حمزة والكسائي وخلف، وبالفتح والتقليل الأزرق، وأبو عمرو، ووافقهم في الإمالة أبو عمرو في ذوات الراء ولورش التقليل. انظر: إتحاف ۱/ ۴۵۷، ۴۶۰ البدور ۳۰۴.$) ما لم يلق ساكنا.
ثم قال تعالى: «الذِينَ يُنفِقُونَ أَمولَهُم بِاليلِ والنَّهارِ» إلى قوله: «خلِدُونَ»($ رأس الآية ۲۷۴ البقرة.$) [وفيها من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] أنهم كتبوا: «الرِّبوا» بالواو، والألف بعدها($وذكر أبو عمرو الداني رواية عن عاصم الجحدري قال: في الإمام: الربوا بالواو، ثم قال في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار: «وكتبوا: الربوا بالواو والألف في جميع القرآن» قال المهدوي: «ألفه منقلبة عن واو والفعل منها ثلاثيا: ربوت، تربو، فإذا صار الفعل رباعيا عادت الألف من ذوات الياء نحو: (أربي). انظر: المقنع ۵۴، ۸۳ الموضح في علل القراءات ۵۹ الوسيلة ۷۶ الدرة ۴۳.$) دون ألف($في ب: «الألف».$) قبلها وهو من الأسماء المقصورة، التي تكون في النصب

والخامس: «ضِيزى»($ في الآية ۲۲ والنجم، وقرأها ابن كثير بهمزة ساكنة بعد الضاد والباقون بياء ساكنة. انظر: النشر ۲/ ۳۷۹ إتحاف ۲/ ۵۰۱ التيسير ۲۰۴.$) كلهن يكتبن بالياء أعني الأربعة الأسماء الأخيرة($في ب، ج، ق: «الآخرة».$) وكذلك($في ب: «وكذا».$) الموضعان الواقعان في الأعراف من القسم الخامس($الصواب القسم الأول.$) المذكور آنفا، واختلف القراء($سقطت من ج، ق.$)، في فتح ذلك كله($سقطت من: ق.$) وإمالته($وقرأها بالإمالة حمزة والكسائي وخلف، وبالفتح والتقليل الأزرق، وأبو عمرو، ووافقهم في الإمالة أبو عمرو في ذوات الراء ولورش التقليل. انظر: إتحاف ۱/ ۴۵۷، ۴۶۰ البدور ۳۰۴.$) ما لم يلق ساكنا.
ثم قال تعالى: «الذِينَ يُنفِقُونَ أَمولَهُم بِاليلِ والنَّهارِ» إلى قوله: «خلِدُونَ»($ رأس الآية ۲۷۴ البقرة.$) [وفيها من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] أنهم كتبوا: «الرِّبوا» بالواو، والألف بعدها($وذكر أبو عمرو الداني رواية عن عاصم الجحدري قال: في الإمام: الربوا بالواو، ثم قال في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار: «وكتبوا: الربوا بالواو والألف في جميع القرآن» قال المهدوي: «ألفه منقلبة عن واو والفعل منها ثلاثيا: ربوت، تربو، فإذا صار الفعل رباعيا عادت الألف من ذوات الياء نحو: (أربي). انظر: المقنع ۵۴، ۸۳ الموضح في علل القراءات ۵۹ الوسيلة ۷۶ الدرة ۴۳.$) دون ألف($في ب: «الألف».$) قبلها وهو من الأسماء المقصورة، التي تكون في النصب