Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 368 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «قَد خَلَت مِن قَبلِكُم سُنَنٌ»($ من الآية ۱۳۷ آل عمران.$) إلى قوله: «الظّلِمِينَ» رأس أربعين ومائة($جزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفيها($في ب، هـ: «فيها».$) من الهجاء حذف الألف من: «عقِبَةُ»($ حيث ورد لأبي داود، وكذا أطلقه الخراز، لأبي داود بالحذف، وتعقبه بعض علماء المغرب وقال: فأطلق وهو مقيد بغير ما في الحشر، فيجب إثبات ألفه، لأنه سكت عنه. أقول: إطلاق الخراز صحيح، لأن أبا داود صرح بصيغة التعميم عند قوله تعالى: عقبة الدار ۱۳۶ الأنعام، فقال: «حيث ما وقع» وعليه العمل ولم يذكره الداني. انظر: التبيان ۹۸ فتح المنان ۵۸ تنبيه العطشان ۸۲ بيان قاعدة الخراز ۵۱.$)، وغير ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «وَلِيُمَحِّصَ اللهُ»($ من الآية ۱۴۱ آل عمران.$) إلى قوله: «الشّكِرِينَ»($ رأس الآية ۱۴۴ آل عمران.$)، وفي هذه الآيات($في هـ: «الآيات الأربع» وهو كذلك، وفي ق «الآية» وهو تصحيف.$) من الهجاء حذف الألف من: «أَعقبِكُم» بين القاف والباء($حيث وقع، إذا كان مقيدا بالإضافة إلى ضمير جماعة المخاطبين، احترازا من قوله: ونرد على أعقابنا فإنه ثابت، وبه جرى العمل ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۹۴، فتح المنان ۴۹ تنبيه ۷۹.$)، وكذا بين الشين والكاف من: «الشّكِرِينَ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم فيهن كما تقدم.$)، وكذا($سقط من ق: «وكذا من»، ومن ج: «وكذا»، ومن هـ: «من».$) من: «جهَدُوا»($ تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«الصّبِرِينَ»($ سقطت من: ب.$)، و«الكفِرِينَ»، وقد ذكر ذلك كله.
ثم قال تعالى: «قَد خَلَت مِن قَبلِكُم سُنَنٌ»($ من الآية ۱۳۷ آل عمران.$) إلى قوله: «الظّلِمِينَ» رأس أربعين ومائة($جزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفيها($في ب، هـ: «فيها».$) من الهجاء حذف الألف من: «عقِبَةُ»($ حيث ورد لأبي داود، وكذا أطلقه الخراز، لأبي داود بالحذف، وتعقبه بعض علماء المغرب وقال: فأطلق وهو مقيد بغير ما في الحشر، فيجب إثبات ألفه، لأنه سكت عنه. أقول: إطلاق الخراز صحيح، لأن أبا داود صرح بصيغة التعميم عند قوله تعالى: عقبة الدار ۱۳۶ الأنعام، فقال: «حيث ما وقع» وعليه العمل ولم يذكره الداني. انظر: التبيان ۹۸ فتح المنان ۵۸ تنبيه العطشان ۸۲ بيان قاعدة الخراز ۵۱.$)، وغير ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «وَلِيُمَحِّصَ اللهُ»($ من الآية ۱۴۱ آل عمران.$) إلى قوله: «الشّكِرِينَ»($ رأس الآية ۱۴۴ آل عمران.$)، وفي هذه الآيات($في هـ: «الآيات الأربع» وهو كذلك، وفي ق «الآية» وهو تصحيف.$) من الهجاء حذف الألف من: «أَعقبِكُم» بين القاف والباء($حيث وقع، إذا كان مقيدا بالإضافة إلى ضمير جماعة المخاطبين، احترازا من قوله: ونرد على أعقابنا فإنه ثابت، وبه جرى العمل ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۹۴، فتح المنان ۴۹ تنبيه ۷۹.$)، وكذا بين الشين والكاف من: «الشّكِرِينَ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم فيهن كما تقدم.$)، وكذا($سقط من ق: «وكذا من»، ومن ج: «وكذا»، ومن هـ: «من».$) من: «جهَدُوا»($ تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«الصّبِرِينَ»($ سقطت من: ب.$)، و«الكفِرِينَ»، وقد ذكر ذلك كله.
From 430