- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وإن كانت ضمة رسمت واوا نحو: «يُومِنونَ»($ من الآية ۶۰ النور.$) و«المُومِنينَ»($ من الآية ۳۵ الأحزاب، وقبلها في ب: «مؤمنين» وبعدها: «والمؤمنون».$) و«يُوفَكونَ»($ من الآية ۴ المنافقون.$) و«تَسُؤكُم»($ من الآية ۱۰۳ المائدة.$) وشبهه.
فهذا($غير واضحة في: ب.$) قياس رسم الهمزة، فقس عليه [موفقا للصواب($سقطت من: ج، هـ وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] إن شاء الله، [إلا ما جاء من ذلك نادرا، خارجا عن أصله لمعان، سأرسمها لك، وأبينها($بعدها في ج: «لك».$)، إن شاء الله، والله المستعان($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)].
ثم قال تعالى($في موضعها بياض في أ، وسقطت من ب، ج وما أثبت أولى.$): «إهدِنا الصِّراطَ المُستَقيمَ» رأس الخمس عند المدنيين والبصري والشامي($ورأس الآية السادسة عند المكي والكوفي، كما تقدم، في ب: «والبصريين، والشاميين».$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «الصِّراطَ» بغير ألف بين الراء والطاء حيث ما وقع($في ب: «حيث وقع».$)، [لفظ: «الصِّراطَ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] سواء($في ب: «وسواء».$) كان معرفا [بالألف واللام($أو بالإضافة بدليل تمثيله بالمضاف، والنص الذي نقله ابن عاشر فيه: «سواء كان معرفا أم لا» وهو الصواب.$) أو غير معرف، نحو: «صِرطَ الذينَ أَنعَمتَ عَلَيهم»($ الآية ۶ الفاتحة.$)]
فهذا($غير واضحة في: ب.$) قياس رسم الهمزة، فقس عليه [موفقا للصواب($سقطت من: ج، هـ وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] إن شاء الله، [إلا ما جاء من ذلك نادرا، خارجا عن أصله لمعان، سأرسمها لك، وأبينها($بعدها في ج: «لك».$)، إن شاء الله، والله المستعان($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)].
ثم قال تعالى($في موضعها بياض في أ، وسقطت من ب، ج وما أثبت أولى.$): «إهدِنا الصِّراطَ المُستَقيمَ» رأس الخمس عند المدنيين والبصري والشامي($ورأس الآية السادسة عند المكي والكوفي، كما تقدم، في ب: «والبصريين، والشاميين».$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «الصِّراطَ» بغير ألف بين الراء والطاء حيث ما وقع($في ب: «حيث وقع».$)، [لفظ: «الصِّراطَ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] سواء($في ب: «وسواء».$) كان معرفا [بالألف واللام($أو بالإضافة بدليل تمثيله بالمضاف، والنص الذي نقله ابن عاشر فيه: «سواء كان معرفا أم لا» وهو الصواب.$) أو غير معرف، نحو: «صِرطَ الذينَ أَنعَمتَ عَلَيهم»($ الآية ۶ الفاتحة.$)]
وإن كانت ضمة رسمت واوا نحو: «يُومِنونَ»($ من الآية ۶۰ النور.$) و«المُومِنينَ»($ من الآية ۳۵ الأحزاب، وقبلها في ب: «مؤمنين» وبعدها: «والمؤمنون».$) و«يُوفَكونَ»($ من الآية ۴ المنافقون.$) و«تَسُؤكُم»($ من الآية ۱۰۳ المائدة.$) وشبهه.
فهذا($غير واضحة في: ب.$) قياس رسم الهمزة، فقس عليه [موفقا للصواب($سقطت من: ج، هـ وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] إن شاء الله، [إلا ما جاء من ذلك نادرا، خارجا عن أصله لمعان، سأرسمها لك، وأبينها($بعدها في ج: «لك».$)، إن شاء الله، والله المستعان($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)].
ثم قال تعالى($في موضعها بياض في أ، وسقطت من ب، ج وما أثبت أولى.$): «إهدِنا الصِّراطَ المُستَقيمَ» رأس الخمس عند المدنيين والبصري والشامي($ورأس الآية السادسة عند المكي والكوفي، كما تقدم، في ب: «والبصريين، والشاميين».$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «الصِّراطَ» بغير ألف بين الراء والطاء حيث ما وقع($في ب: «حيث وقع».$)، [لفظ: «الصِّراطَ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] سواء($في ب: «وسواء».$) كان معرفا [بالألف واللام($أو بالإضافة بدليل تمثيله بالمضاف، والنص الذي نقله ابن عاشر فيه: «سواء كان معرفا أم لا» وهو الصواب.$) أو غير معرف، نحو: «صِرطَ الذينَ أَنعَمتَ عَلَيهم»($ الآية ۶ الفاتحة.$)]
فهذا($غير واضحة في: ب.$) قياس رسم الهمزة، فقس عليه [موفقا للصواب($سقطت من: ج، هـ وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] إن شاء الله، [إلا ما جاء من ذلك نادرا، خارجا عن أصله لمعان، سأرسمها لك، وأبينها($بعدها في ج: «لك».$)، إن شاء الله، والله المستعان($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)].
ثم قال تعالى($في موضعها بياض في أ، وسقطت من ب، ج وما أثبت أولى.$): «إهدِنا الصِّراطَ المُستَقيمَ» رأس الخمس عند المدنيين والبصري والشامي($ورأس الآية السادسة عند المكي والكوفي، كما تقدم، في ب: «والبصريين، والشاميين».$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «الصِّراطَ» بغير ألف بين الراء والطاء حيث ما وقع($في ب: «حيث وقع».$)، [لفظ: «الصِّراطَ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] سواء($في ب: «وسواء».$) كان معرفا [بالألف واللام($أو بالإضافة بدليل تمثيله بالمضاف، والنص الذي نقله ابن عاشر فيه: «سواء كان معرفا أم لا» وهو الصواب.$) أو غير معرف، نحو: «صِرطَ الذينَ أَنعَمتَ عَلَيهم»($ الآية ۶ الفاتحة.$)]