- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«خَلَئِفَ فى الأرضِ فمن كَفَرَ فَعَليِه كُفرُهُ»($ في الآية ۳۹ فاطر، ولم يستوعب المؤلف ولا ابن المنادى جميع مواضعه فبقي موضع في قوله تعالى: ثم جعلنكم خلئف في الأرض في الآية ۱۴ يونس فاتفق هذا الموضع مع موضع فاطر بالجر على الأصل، واتفق موضع آخر يونس مع موضع الأنعام بالإضافة. انظر: متشابه القرآن ۱۸۴ البرهان ۷۰ ملاك التأويل ۱/ ۳۵۸ فتح الرحمن ۱۳۲.$).
و«فِى مَآ» منفصلا، وفي بعضها: «فِيمآ» متصلا($والعمل على القطع، وتقدم عند قوله: فيما كانوا فيه في الآية ۱۱۲ البقرة.$) «ءَاتيكُم» بالياء بين التاء، والكاف($على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$).
«إنَّ ربَّكَ سريعُ العِقَابِ» ووقع في الأعراف: «لَسَرِيعُ»($ في الآية ۱۶۷ الأعراف. إن ما تقدم على موضع الأنعام ليس كلهم يستحقون العقاب، ومن عوقب منهم، فعقابه منقطع بفضل الله، فلا حامل على التأكيد، وهو من باب التخويف، يحمل المؤمن على المزيد من الطاعة. أما آية الأعراف، فقد وقع قبلها المقصودون بالوعيد، وذكر مرتكباتهم فتخلصت الآية للمستحقين للعقاب فناسب تأكيد الخبر المنبئ بعقابهم. انظر: ملاك التأويل ۱/ ۳۶۰ البرهان ۷۰ فتح الرحمن ۱۳۲.$) باللام [وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
...
و«فِى مَآ» منفصلا، وفي بعضها: «فِيمآ» متصلا($والعمل على القطع، وتقدم عند قوله: فيما كانوا فيه في الآية ۱۱۲ البقرة.$) «ءَاتيكُم» بالياء بين التاء، والكاف($على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$).
«إنَّ ربَّكَ سريعُ العِقَابِ» ووقع في الأعراف: «لَسَرِيعُ»($ في الآية ۱۶۷ الأعراف. إن ما تقدم على موضع الأنعام ليس كلهم يستحقون العقاب، ومن عوقب منهم، فعقابه منقطع بفضل الله، فلا حامل على التأكيد، وهو من باب التخويف، يحمل المؤمن على المزيد من الطاعة. أما آية الأعراف، فقد وقع قبلها المقصودون بالوعيد، وذكر مرتكباتهم فتخلصت الآية للمستحقين للعقاب فناسب تأكيد الخبر المنبئ بعقابهم. انظر: ملاك التأويل ۱/ ۳۶۰ البرهان ۷۰ فتح الرحمن ۱۳۲.$) باللام [وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
...
«خَلَئِفَ فى الأرضِ فمن كَفَرَ فَعَليِه كُفرُهُ»($ في الآية ۳۹ فاطر، ولم يستوعب المؤلف ولا ابن المنادى جميع مواضعه فبقي موضع في قوله تعالى: ثم جعلنكم خلئف في الأرض في الآية ۱۴ يونس فاتفق هذا الموضع مع موضع فاطر بالجر على الأصل، واتفق موضع آخر يونس مع موضع الأنعام بالإضافة. انظر: متشابه القرآن ۱۸۴ البرهان ۷۰ ملاك التأويل ۱/ ۳۵۸ فتح الرحمن ۱۳۲.$).
و«فِى مَآ» منفصلا، وفي بعضها: «فِيمآ» متصلا($والعمل على القطع، وتقدم عند قوله: فيما كانوا فيه في الآية ۱۱۲ البقرة.$) «ءَاتيكُم» بالياء بين التاء، والكاف($على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$).
«إنَّ ربَّكَ سريعُ العِقَابِ» ووقع في الأعراف: «لَسَرِيعُ»($ في الآية ۱۶۷ الأعراف. إن ما تقدم على موضع الأنعام ليس كلهم يستحقون العقاب، ومن عوقب منهم، فعقابه منقطع بفضل الله، فلا حامل على التأكيد، وهو من باب التخويف، يحمل المؤمن على المزيد من الطاعة. أما آية الأعراف، فقد وقع قبلها المقصودون بالوعيد، وذكر مرتكباتهم فتخلصت الآية للمستحقين للعقاب فناسب تأكيد الخبر المنبئ بعقابهم. انظر: ملاك التأويل ۱/ ۳۶۰ البرهان ۷۰ فتح الرحمن ۱۳۲.$) باللام [وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
...
و«فِى مَآ» منفصلا، وفي بعضها: «فِيمآ» متصلا($والعمل على القطع، وتقدم عند قوله: فيما كانوا فيه في الآية ۱۱۲ البقرة.$) «ءَاتيكُم» بالياء بين التاء، والكاف($على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$).
«إنَّ ربَّكَ سريعُ العِقَابِ» ووقع في الأعراف: «لَسَرِيعُ»($ في الآية ۱۶۷ الأعراف. إن ما تقدم على موضع الأنعام ليس كلهم يستحقون العقاب، ومن عوقب منهم، فعقابه منقطع بفضل الله، فلا حامل على التأكيد، وهو من باب التخويف، يحمل المؤمن على المزيد من الطاعة. أما آية الأعراف، فقد وقع قبلها المقصودون بالوعيد، وذكر مرتكباتهم فتخلصت الآية للمستحقين للعقاب فناسب تأكيد الخبر المنبئ بعقابهم. انظر: ملاك التأويل ۱/ ۳۶۰ البرهان ۷۰ فتح الرحمن ۱۳۲.$) باللام [وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
...