- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ووقع في يونس: «ثُمّ بَعَثنَا مِن بَعدِهِم مُّوسى وهَرونَ إلى فِرعونَ ومَلإَيهِ بِأَيَتِنَا فَاستَكبَروا وكانوا قَوماً مُّجرِمينَ»($ الآية ۷۵ يونس.$)، ووقع في سورة المؤمنين: «ثُمّ أَرسَلنَا مُوسى وأَخَاهُ هَرونَ بِأَيَتِنَا وسُلطَنٍ مَّبِينِ إلى فِرعونَ ومَلإِيهِ فَاستَكبَروا وكانوا قُوماً عَالِينَ»($ الآيات ۴۵، ۴۶، ۴۷ المؤمنون، ولم يذكره ابن المنادى. انظر: متشابه القرآن ۱۸۹.$).
ثم قال تعالى: «فَأَلقى عَصَاهُ فإِذا هِى»($ من الآية ۱۰۶ الأعراف.$) إلى قوله: «حَشِرينَ»، رأس عشر ومائة، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَألقى» بالياء، ووزنه: «أفعل($في ب: «فعلى» وفي ق: «افعلى» وكلاهما تصحيف.$)»، وقد ذكر($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة.$)، و«المَلأَ» مذكور أيضا($تقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة، وسيأتي ما يرسم بالواو عند قوله: فقال الملؤا ۲۴ المؤمنون.$).
وكتبوا في بعض المصاحف: «لَسَحِرٌ عَليمٌ» بحذف الألف، وفي بعضها: «لَسَاحِرٌ» بألف، وقد ذكر أيضا في المائدة($لم يذكره في الآية ۱۱۲ المائدة عند نظيره، وهو كذلك لأن الذي تقدم من القسم الذي اختلف القراء فيه بصيغة اسم الفاعل، والمصدر. واتفق الشيخان على ذكر الخلاف فيه، إلا أن أبا داود نسب الخلاف إلى المصاحف وأن أبا عمرو الداني نسب هذا الخلاف إلى نافع. واتفقا على استثناء قوله تعالى إلا قالوا ساحر أو مجنون في الآية ۵۲ الذاريات، واتفقا على إثبات ألفه، وإليه أشار الإمام الشاطبي: وساحر غير أخرى الذاريات بدا* والكل ذو ألف عن نافع سطرا وجرى العمل على الحذف حيث وقع منكرا إلا آخر الذاريات فألفه ثابتة. انظر: المقنع ۲۰ الدرة ۳۴ التبيان ۱۱۰ تنبيه العطشان ۹۰ فتح المنان ۶۲ دليل الحيران ۵۵.$).
ثم قال تعالى: «فَأَلقى عَصَاهُ فإِذا هِى»($ من الآية ۱۰۶ الأعراف.$) إلى قوله: «حَشِرينَ»، رأس عشر ومائة، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَألقى» بالياء، ووزنه: «أفعل($في ب: «فعلى» وفي ق: «افعلى» وكلاهما تصحيف.$)»، وقد ذكر($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة.$)، و«المَلأَ» مذكور أيضا($تقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة، وسيأتي ما يرسم بالواو عند قوله: فقال الملؤا ۲۴ المؤمنون.$).
وكتبوا في بعض المصاحف: «لَسَحِرٌ عَليمٌ» بحذف الألف، وفي بعضها: «لَسَاحِرٌ» بألف، وقد ذكر أيضا في المائدة($لم يذكره في الآية ۱۱۲ المائدة عند نظيره، وهو كذلك لأن الذي تقدم من القسم الذي اختلف القراء فيه بصيغة اسم الفاعل، والمصدر. واتفق الشيخان على ذكر الخلاف فيه، إلا أن أبا داود نسب الخلاف إلى المصاحف وأن أبا عمرو الداني نسب هذا الخلاف إلى نافع. واتفقا على استثناء قوله تعالى إلا قالوا ساحر أو مجنون في الآية ۵۲ الذاريات، واتفقا على إثبات ألفه، وإليه أشار الإمام الشاطبي: وساحر غير أخرى الذاريات بدا* والكل ذو ألف عن نافع سطرا وجرى العمل على الحذف حيث وقع منكرا إلا آخر الذاريات فألفه ثابتة. انظر: المقنع ۲۰ الدرة ۳۴ التبيان ۱۱۰ تنبيه العطشان ۹۰ فتح المنان ۶۲ دليل الحيران ۵۵.$).
ووقع في يونس: «ثُمّ بَعَثنَا مِن بَعدِهِم مُّوسى وهَرونَ إلى فِرعونَ ومَلإَيهِ بِأَيَتِنَا فَاستَكبَروا وكانوا قَوماً مُّجرِمينَ»($ الآية ۷۵ يونس.$)، ووقع في سورة المؤمنين: «ثُمّ أَرسَلنَا مُوسى وأَخَاهُ هَرونَ بِأَيَتِنَا وسُلطَنٍ مَّبِينِ إلى فِرعونَ ومَلإِيهِ فَاستَكبَروا وكانوا قُوماً عَالِينَ»($ الآيات ۴۵، ۴۶، ۴۷ المؤمنون، ولم يذكره ابن المنادى. انظر: متشابه القرآن ۱۸۹.$).
ثم قال تعالى: «فَأَلقى عَصَاهُ فإِذا هِى»($ من الآية ۱۰۶ الأعراف.$) إلى قوله: «حَشِرينَ»، رأس عشر ومائة، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَألقى» بالياء، ووزنه: «أفعل($في ب: «فعلى» وفي ق: «افعلى» وكلاهما تصحيف.$)»، وقد ذكر($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة.$)، و«المَلأَ» مذكور أيضا($تقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة، وسيأتي ما يرسم بالواو عند قوله: فقال الملؤا ۲۴ المؤمنون.$).
وكتبوا في بعض المصاحف: «لَسَحِرٌ عَليمٌ» بحذف الألف، وفي بعضها: «لَسَاحِرٌ» بألف، وقد ذكر أيضا في المائدة($لم يذكره في الآية ۱۱۲ المائدة عند نظيره، وهو كذلك لأن الذي تقدم من القسم الذي اختلف القراء فيه بصيغة اسم الفاعل، والمصدر. واتفق الشيخان على ذكر الخلاف فيه، إلا أن أبا داود نسب الخلاف إلى المصاحف وأن أبا عمرو الداني نسب هذا الخلاف إلى نافع. واتفقا على استثناء قوله تعالى إلا قالوا ساحر أو مجنون في الآية ۵۲ الذاريات، واتفقا على إثبات ألفه، وإليه أشار الإمام الشاطبي: وساحر غير أخرى الذاريات بدا* والكل ذو ألف عن نافع سطرا وجرى العمل على الحذف حيث وقع منكرا إلا آخر الذاريات فألفه ثابتة. انظر: المقنع ۲۰ الدرة ۳۴ التبيان ۱۱۰ تنبيه العطشان ۹۰ فتح المنان ۶۲ دليل الحيران ۵۵.$).
ثم قال تعالى: «فَأَلقى عَصَاهُ فإِذا هِى»($ من الآية ۱۰۶ الأعراف.$) إلى قوله: «حَشِرينَ»، رأس عشر ومائة، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَألقى» بالياء، ووزنه: «أفعل($في ب: «فعلى» وفي ق: «افعلى» وكلاهما تصحيف.$)»، وقد ذكر($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة.$)، و«المَلأَ» مذكور أيضا($تقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة، وسيأتي ما يرسم بالواو عند قوله: فقال الملؤا ۲۴ المؤمنون.$).
وكتبوا في بعض المصاحف: «لَسَحِرٌ عَليمٌ» بحذف الألف، وفي بعضها: «لَسَاحِرٌ» بألف، وقد ذكر أيضا في المائدة($لم يذكره في الآية ۱۱۲ المائدة عند نظيره، وهو كذلك لأن الذي تقدم من القسم الذي اختلف القراء فيه بصيغة اسم الفاعل، والمصدر. واتفق الشيخان على ذكر الخلاف فيه، إلا أن أبا داود نسب الخلاف إلى المصاحف وأن أبا عمرو الداني نسب هذا الخلاف إلى نافع. واتفقا على استثناء قوله تعالى إلا قالوا ساحر أو مجنون في الآية ۵۲ الذاريات، واتفقا على إثبات ألفه، وإليه أشار الإمام الشاطبي: وساحر غير أخرى الذاريات بدا* والكل ذو ألف عن نافع سطرا وجرى العمل على الحذف حيث وقع منكرا إلا آخر الذاريات فألفه ثابتة. انظر: المقنع ۲۰ الدرة ۳۴ التبيان ۱۱۰ تنبيه العطشان ۹۰ فتح المنان ۶۲ دليل الحيران ۵۵.$).