- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«الصَّدقَتِ» بغير ألف بين القاف، والتاء($باتفاق شيوخ الرسم، لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم في الفاتحة.$) وسائر ذلك($في ق: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط.$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وقُل إِعمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكم»($ من الآية ۱۰۶ التوبة.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس العشر والمائة($رأس عشر ومائة آية، وفي ب، ج، ق: «ومائة».$)، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «عَلِمِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب من الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا من:
«الشَّهَدةِ»($ نص على حذفه في الموضع الأول في الآية ۱۳۹ وصرح في الموضع الثاني بالتعميم عند قوله: وأقوم للشهدة في الآية ۲۸۱ البقرة.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «مُرجَونَ لِأمرِ اللهِ» بواو، واحدة($وهي الثانية علي الراجح، وحذف صورة الهمزة على لغة من يسقط الهمزة رأسا، رعاية للقراءتين، ولاستغناء الهمزة عن الصورة.$) واختلف القراء في همز هذه الكلمة وتركها($وقرأها بهمزة مضمومة، بعدها واو ساكنة ابن كثير وأبو عمرو، وابن عامر وأبو بكر، ويعقوب، والباقون بترك الهمزة، وسكون الواو، ومثله موضع الأحزاب. انظر: المبسوط ۱۹۶ النشر ۱/ ۴۰۶ إتحاف ۲/ ۹۷.$).
«الذينَ($سقطت من: ب.$) اَتَّخَذُوا» كتبوه في مصاحف أهل المدينة والشام بغير واو قبل كلمة:
«الذينَ» وكذلك قرأنا لنافع، وابن عامر($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر المدني.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة($بل وفي سائر المصاحف، كما ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق، والشام المنتسخة من الإمام، المقنع ۱۰۴.$):
ثم قال تعالى: «وقُل إِعمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكم»($ من الآية ۱۰۶ التوبة.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس العشر والمائة($رأس عشر ومائة آية، وفي ب، ج، ق: «ومائة».$)، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «عَلِمِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب من الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا من:
«الشَّهَدةِ»($ نص على حذفه في الموضع الأول في الآية ۱۳۹ وصرح في الموضع الثاني بالتعميم عند قوله: وأقوم للشهدة في الآية ۲۸۱ البقرة.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «مُرجَونَ لِأمرِ اللهِ» بواو، واحدة($وهي الثانية علي الراجح، وحذف صورة الهمزة على لغة من يسقط الهمزة رأسا، رعاية للقراءتين، ولاستغناء الهمزة عن الصورة.$) واختلف القراء في همز هذه الكلمة وتركها($وقرأها بهمزة مضمومة، بعدها واو ساكنة ابن كثير وأبو عمرو، وابن عامر وأبو بكر، ويعقوب، والباقون بترك الهمزة، وسكون الواو، ومثله موضع الأحزاب. انظر: المبسوط ۱۹۶ النشر ۱/ ۴۰۶ إتحاف ۲/ ۹۷.$).
«الذينَ($سقطت من: ب.$) اَتَّخَذُوا» كتبوه في مصاحف أهل المدينة والشام بغير واو قبل كلمة:
«الذينَ» وكذلك قرأنا لنافع، وابن عامر($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر المدني.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة($بل وفي سائر المصاحف، كما ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق، والشام المنتسخة من الإمام، المقنع ۱۰۴.$):
و«الصَّدقَتِ» بغير ألف بين القاف، والتاء($باتفاق شيوخ الرسم، لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم في الفاتحة.$) وسائر ذلك($في ق: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط.$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وقُل إِعمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكم»($ من الآية ۱۰۶ التوبة.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس العشر والمائة($رأس عشر ومائة آية، وفي ب، ج، ق: «ومائة».$)، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «عَلِمِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب من الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا من:
«الشَّهَدةِ»($ نص على حذفه في الموضع الأول في الآية ۱۳۹ وصرح في الموضع الثاني بالتعميم عند قوله: وأقوم للشهدة في الآية ۲۸۱ البقرة.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «مُرجَونَ لِأمرِ اللهِ» بواو، واحدة($وهي الثانية علي الراجح، وحذف صورة الهمزة على لغة من يسقط الهمزة رأسا، رعاية للقراءتين، ولاستغناء الهمزة عن الصورة.$) واختلف القراء في همز هذه الكلمة وتركها($وقرأها بهمزة مضمومة، بعدها واو ساكنة ابن كثير وأبو عمرو، وابن عامر وأبو بكر، ويعقوب، والباقون بترك الهمزة، وسكون الواو، ومثله موضع الأحزاب. انظر: المبسوط ۱۹۶ النشر ۱/ ۴۰۶ إتحاف ۲/ ۹۷.$).
«الذينَ($سقطت من: ب.$) اَتَّخَذُوا» كتبوه في مصاحف أهل المدينة والشام بغير واو قبل كلمة:
«الذينَ» وكذلك قرأنا لنافع، وابن عامر($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر المدني.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة($بل وفي سائر المصاحف، كما ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق، والشام المنتسخة من الإمام، المقنع ۱۰۴.$):
ثم قال تعالى: «وقُل إِعمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكم»($ من الآية ۱۰۶ التوبة.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس العشر والمائة($رأس عشر ومائة آية، وفي ب، ج، ق: «ومائة».$)، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «عَلِمِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب من الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا من:
«الشَّهَدةِ»($ نص على حذفه في الموضع الأول في الآية ۱۳۹ وصرح في الموضع الثاني بالتعميم عند قوله: وأقوم للشهدة في الآية ۲۸۱ البقرة.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: «مُرجَونَ لِأمرِ اللهِ» بواو، واحدة($وهي الثانية علي الراجح، وحذف صورة الهمزة على لغة من يسقط الهمزة رأسا، رعاية للقراءتين، ولاستغناء الهمزة عن الصورة.$) واختلف القراء في همز هذه الكلمة وتركها($وقرأها بهمزة مضمومة، بعدها واو ساكنة ابن كثير وأبو عمرو، وابن عامر وأبو بكر، ويعقوب، والباقون بترك الهمزة، وسكون الواو، ومثله موضع الأحزاب. انظر: المبسوط ۱۹۶ النشر ۱/ ۴۰۶ إتحاف ۲/ ۹۷.$).
«الذينَ($سقطت من: ب.$) اَتَّخَذُوا» كتبوه في مصاحف أهل المدينة والشام بغير واو قبل كلمة:
«الذينَ» وكذلك قرأنا لنافع، وابن عامر($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر المدني.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة($بل وفي سائر المصاحف، كما ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق، والشام المنتسخة من الإمام، المقنع ۱۰۴.$):