ترك الهمز($في ج: «الهمزة» وفي ق: «همز الياء» وهو تفسير وبيان.$) حاشا قنبلا، وحده، فإنه يهمز الياء($في مواضعه الثلاث هنا في الآية ۵، وفي الأنبياء في الآية ۴۸ وفي القصص في الآية ۷۱. انظر: التيسير ۱۲۱، النشر ۱/ ۴۰۶ إتحاف ۲/ ۱۰۴ التبصرة ۵۳۲.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله قبل($سقطت من ب، ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «إنَّ فى اِختِلَفِ اِليلِ والنَّهارِ»($ من الآية ۶ يونس.$) إلى قوله: «رَبِّ العَلمينَ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ يونس، وسقطت من أ، هـ وما أثبت من ب، ج، ق.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وَاطمَأَنَّوا($غير واضحة في أعليها مسح وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ$) بِها» كتبوه بألف صورة للهمزة، وفي بعضها بغير ألف($وذكر أبو عمرو أنه رآها في أكثر مصاحف المدينة والعراق قد اتفقت على حذف الألف التي هي صورة الهمزة، ورأى في بعضها الألف ثابتة ثم قال: وهو القياس، وفيه إيماء إلى الترجيح، وإن لم يكن صريحا، ونقل اللبيب عن التبيين الذي هذا مختصره قول أبي داود قال: وأنا أخير فيهن وصحّح الشيخ عمر البيوري إثبات الألف على القياس فقال: فكلها بألف في الرسم* من غير حذف في صحيح الحكم وعليه العمل، فقال ابن القاضي: «العمل بالصورة». انظر: المقنع ۲۶ الدرّة الصقيلة ۳۶ البسط والبيان ۶۹، التبيان ۱۵۵، دليل الحيران ۲۳۴ بيان الخلاف لابن القاضي ۶۰.$) وقد($في ج: «قد».$) ذكر($لم يتقدم له ذكر، وإنما تقدم شبيهه عند قوله تعالى: أخطأنا في الآية ۲۸۵ البقرة، وفي قوله: فإذا اطمأننتم في الآية ۱۰۲ النساء وفي قوله: أطفأها الله في الآية ۶۶ المائدة وفي قوله: لأملأن في الآية ۱۷ الأعراف.$)،

ترك الهمز($في ج: «الهمزة» وفي ق: «همز الياء» وهو تفسير وبيان.$) حاشا قنبلا، وحده، فإنه يهمز الياء($في مواضعه الثلاث هنا في الآية ۵، وفي الأنبياء في الآية ۴۸ وفي القصص في الآية ۷۱. انظر: التيسير ۱۲۱، النشر ۱/ ۴۰۶ إتحاف ۲/ ۱۰۴ التبصرة ۵۳۲.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله قبل($سقطت من ب، ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «إنَّ فى اِختِلَفِ اِليلِ والنَّهارِ»($ من الآية ۶ يونس.$) إلى قوله: «رَبِّ العَلمينَ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ يونس، وسقطت من أ، هـ وما أثبت من ب، ج، ق.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وَاطمَأَنَّوا($غير واضحة في أعليها مسح وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ$) بِها» كتبوه بألف صورة للهمزة، وفي بعضها بغير ألف($وذكر أبو عمرو أنه رآها في أكثر مصاحف المدينة والعراق قد اتفقت على حذف الألف التي هي صورة الهمزة، ورأى في بعضها الألف ثابتة ثم قال: وهو القياس، وفيه إيماء إلى الترجيح، وإن لم يكن صريحا، ونقل اللبيب عن التبيين الذي هذا مختصره قول أبي داود قال: وأنا أخير فيهن وصحّح الشيخ عمر البيوري إثبات الألف على القياس فقال: فكلها بألف في الرسم* من غير حذف في صحيح الحكم وعليه العمل، فقال ابن القاضي: «العمل بالصورة». انظر: المقنع ۲۶ الدرّة الصقيلة ۳۶ البسط والبيان ۶۹، التبيان ۱۵۵، دليل الحيران ۲۳۴ بيان الخلاف لابن القاضي ۶۰.$) وقد($في ج: «قد».$) ذكر($لم يتقدم له ذكر، وإنما تقدم شبيهه عند قوله تعالى: أخطأنا في الآية ۲۸۵ البقرة، وفي قوله: فإذا اطمأننتم في الآية ۱۰۲ النساء وفي قوله: أطفأها الله في الآية ۶۶ المائدة وفي قوله: لأملأن في الآية ۱۷ الأعراف.$)،