- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بهما($في ب، ج: «بها» ولعل العبارة فيها سقط، والصواب: «غير مختلطة بهما».$)، وكذلك كل ما يأتي من مثل ذلك($في ب: «هذا».$)، نحو($في هـ: «في نحو».$): «مُستَهزِءونَ»($ من الآية ۱۳ البقرة وفي ب، ج، هـ: يستهزءون.$) و«مُتَّكِؤنَ»($ من الآية ۵۵ يس.$) و«خَسِئينَ»($ من الآية ۶۴ البقرة.$) و«مُرجَؤُنَ»($ من الآية ۱۰۷ التوبة.$) [على مذهب من همز($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ، وتقدم.$)]، وشبهه($سقطت من: أو ألحقت في هامشها عليها علامة: «صح».$)، فيحتاج الناسخ، أن يراعي هذا الباب كله حسب ما بيّناه($في ب: «ما بينا له».$)، في أول كتابنا هذا($عند قوله تعالى: رب العلمين ۲ الفاتحة. وفي ب، ج: ساقطة.$)، ويترك فسحة [مكان الهمزة($الكلمتان ساقطتان من ب، وألحقتا في هامش ب.$)، وحركتها، وألا يقع في حرج($في ب، ج: «في عوج»، وألحقت في هامش ج، وما بين المعقوفين لم يظهر لي في ق وهو على الهامش.$)]، ويوقع($في ق: «ويقع» وألحقت في هامش: هـ، لأنها ساقطة منها.$) غيره في أعظم من ذلك إذا كان جاهلا بالخط، أو مستهزئا($في ب، ق: «ومستهزئا» بالواو.$) بالأمر، وغير مراع لما يجب عليه، من ذلك وسائر ما فيه مذكور($العبارة في هـ: «ما فيه من الهجاء مذكور كله».$).
بهما($في ب، ج: «بها» ولعل العبارة فيها سقط، والصواب: «غير مختلطة بهما».$)، وكذلك كل ما يأتي من مثل ذلك($في ب: «هذا».$)، نحو($في هـ: «في نحو».$): «مُستَهزِءونَ»($ من الآية ۱۳ البقرة وفي ب، ج، هـ: يستهزءون.$) و«مُتَّكِؤنَ»($ من الآية ۵۵ يس.$) و«خَسِئينَ»($ من الآية ۶۴ البقرة.$) و«مُرجَؤُنَ»($ من الآية ۱۰۷ التوبة.$) [على مذهب من همز($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ، وتقدم.$)]، وشبهه($سقطت من: أو ألحقت في هامشها عليها علامة: «صح».$)، فيحتاج الناسخ، أن يراعي هذا الباب كله حسب ما بيّناه($في ب: «ما بينا له».$)، في أول كتابنا هذا($عند قوله تعالى: رب العلمين ۲ الفاتحة. وفي ب، ج: ساقطة.$)، ويترك فسحة [مكان الهمزة($الكلمتان ساقطتان من ب، وألحقتا في هامش ب.$)، وحركتها، وألا يقع في حرج($في ب، ج: «في عوج»، وألحقت في هامش ج، وما بين المعقوفين لم يظهر لي في ق وهو على الهامش.$)]، ويوقع($في ق: «ويقع» وألحقت في هامش: هـ، لأنها ساقطة منها.$) غيره في أعظم من ذلك إذا كان جاهلا بالخط، أو مستهزئا($في ب، ق: «ومستهزئا» بالواو.$) بالأمر، وغير مراع لما يجب عليه، من ذلك وسائر ما فيه مذكور($العبارة في هـ: «ما فيه من الهجاء مذكور كله».$).