- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «قَد مَكَر الذينَ مِن قَبلِهم»($ من الآية ۲۶ النحل.$) إلى قوله: «مَثوىَ المُتكَبّرينَ» رأس الجزء الثاني عشر($ورأس الآية ۲۹ النحل وفي ق: «والعشرين» وهو تصحيف.$)، من الأجزاء المرتبة، لقيام رمضان($تقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها في الآية ۱۵۷ البقرة.$).
وفي هذه($في ج: «في هذه» وفي ب: «وفي هذا».$) الأربع($تقديم وتأخير في: هـ.$) من الهجاء: «تُشَقُّونِ» بحذف الألف($لم يأت إلا في هذا الموضع، وانفرد أبو داود بحذف الألف دون أبي عمرو الداني، واتفق الجميع على رسمه بالنون من غير ياء بعدها فمن كسر النون كنافع ألحقه بنظائره من الياءات المحذوفات ومن فتح النون كالباقين أخرجه من جملة الياءات. انظر: النشر ۲/ ۳۰۳ المقنع ۳۳، التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۶.$)، و«تَتَوَفّيهُم» بياء بين الفاء، والهاء($تقدم نظيره في الآية ۱۵، ۹۶ النساء.$)، ولا خلاف بين المصاحف، في إثبات حرفين قبل الواو($في الموضعين الأول في الآية ۲۸، والثاني في الآية ۳۲ النحل.$)، واختلف القراء في إعجامها، فقرأ($في ب، ج، ق: «فقرأه».$) حمزة($ويوافقه من العشرة خلف في الموضعين معا.$) بياء معجمة باثنتين($في ب، ج، هـ: «باثنين».$) من تحتها وتاء بعدها، وقرأ الباقون بتاءين معجمتين من فوقهما($في ب، ج: «فوقها». انظر: النشر ۲/ ۳۰۳ إتحاف ۲/ ۱۸۴ البدور ۱۷۶.$)، وأصلها: «تتفعل» وسائر ذلك مذكور كله.
وفي هذه($في ج: «في هذه» وفي ب: «وفي هذا».$) الأربع($تقديم وتأخير في: هـ.$) من الهجاء: «تُشَقُّونِ» بحذف الألف($لم يأت إلا في هذا الموضع، وانفرد أبو داود بحذف الألف دون أبي عمرو الداني، واتفق الجميع على رسمه بالنون من غير ياء بعدها فمن كسر النون كنافع ألحقه بنظائره من الياءات المحذوفات ومن فتح النون كالباقين أخرجه من جملة الياءات. انظر: النشر ۲/ ۳۰۳ المقنع ۳۳، التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۶.$)، و«تَتَوَفّيهُم» بياء بين الفاء، والهاء($تقدم نظيره في الآية ۱۵، ۹۶ النساء.$)، ولا خلاف بين المصاحف، في إثبات حرفين قبل الواو($في الموضعين الأول في الآية ۲۸، والثاني في الآية ۳۲ النحل.$)، واختلف القراء في إعجامها، فقرأ($في ب، ج، ق: «فقرأه».$) حمزة($ويوافقه من العشرة خلف في الموضعين معا.$) بياء معجمة باثنتين($في ب، ج، هـ: «باثنين».$) من تحتها وتاء بعدها، وقرأ الباقون بتاءين معجمتين من فوقهما($في ب، ج: «فوقها». انظر: النشر ۲/ ۳۰۳ إتحاف ۲/ ۱۸۴ البدور ۱۷۶.$)، وأصلها: «تتفعل» وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «قَد مَكَر الذينَ مِن قَبلِهم»($ من الآية ۲۶ النحل.$) إلى قوله: «مَثوىَ المُتكَبّرينَ» رأس الجزء الثاني عشر($ورأس الآية ۲۹ النحل وفي ق: «والعشرين» وهو تصحيف.$)، من الأجزاء المرتبة، لقيام رمضان($تقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها في الآية ۱۵۷ البقرة.$).
وفي هذه($في ج: «في هذه» وفي ب: «وفي هذا».$) الأربع($تقديم وتأخير في: هـ.$) من الهجاء: «تُشَقُّونِ» بحذف الألف($لم يأت إلا في هذا الموضع، وانفرد أبو داود بحذف الألف دون أبي عمرو الداني، واتفق الجميع على رسمه بالنون من غير ياء بعدها فمن كسر النون كنافع ألحقه بنظائره من الياءات المحذوفات ومن فتح النون كالباقين أخرجه من جملة الياءات. انظر: النشر ۲/ ۳۰۳ المقنع ۳۳، التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۶.$)، و«تَتَوَفّيهُم» بياء بين الفاء، والهاء($تقدم نظيره في الآية ۱۵، ۹۶ النساء.$)، ولا خلاف بين المصاحف، في إثبات حرفين قبل الواو($في الموضعين الأول في الآية ۲۸، والثاني في الآية ۳۲ النحل.$)، واختلف القراء في إعجامها، فقرأ($في ب، ج، ق: «فقرأه».$) حمزة($ويوافقه من العشرة خلف في الموضعين معا.$) بياء معجمة باثنتين($في ب، ج، هـ: «باثنين».$) من تحتها وتاء بعدها، وقرأ الباقون بتاءين معجمتين من فوقهما($في ب، ج: «فوقها». انظر: النشر ۲/ ۳۰۳ إتحاف ۲/ ۱۸۴ البدور ۱۷۶.$)، وأصلها: «تتفعل» وسائر ذلك مذكور كله.
وفي هذه($في ج: «في هذه» وفي ب: «وفي هذا».$) الأربع($تقديم وتأخير في: هـ.$) من الهجاء: «تُشَقُّونِ» بحذف الألف($لم يأت إلا في هذا الموضع، وانفرد أبو داود بحذف الألف دون أبي عمرو الداني، واتفق الجميع على رسمه بالنون من غير ياء بعدها فمن كسر النون كنافع ألحقه بنظائره من الياءات المحذوفات ومن فتح النون كالباقين أخرجه من جملة الياءات. انظر: النشر ۲/ ۳۰۳ المقنع ۳۳، التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۶.$)، و«تَتَوَفّيهُم» بياء بين الفاء، والهاء($تقدم نظيره في الآية ۱۵، ۹۶ النساء.$)، ولا خلاف بين المصاحف، في إثبات حرفين قبل الواو($في الموضعين الأول في الآية ۲۸، والثاني في الآية ۳۲ النحل.$)، واختلف القراء في إعجامها، فقرأ($في ب، ج، ق: «فقرأه».$) حمزة($ويوافقه من العشرة خلف في الموضعين معا.$) بياء معجمة باثنتين($في ب، ج، هـ: «باثنين».$) من تحتها وتاء بعدها، وقرأ الباقون بتاءين معجمتين من فوقهما($في ب، ج: «فوقها». انظر: النشر ۲/ ۳۰۳ إتحاف ۲/ ۱۸۴ البدور ۱۷۶.$)، وأصلها: «تتفعل» وسائر ذلك مذكور كله.