- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والقاف، كذا($في ق: «وكذا».$) رسمه عطاء الخراساني($تقدم ذكره.$)، ولم أروه عن غيره($قال ابن عاشر: «وشهّر بعضهم إثبات ألفه» وقال ابن القاضي: «العمل بالإثبات وشهّره أبو محمد المجاصي» وعليه العمل عند المغاربة، ونسب الشيخ الضباع إثبات الألف للمشارقة، ونسب الشيخ خلف الحسيني حذف الألف للمغاربة، وكلتا النسبتين تخالفان ما عليه العمل في مصاحفهما، فأهل المشرق اختاروا الحذف، وأهل المغرب اختاروا الإثبات عكس ما قاله الشيخان. انظر: فتح المنان ۶۴، دليل الحيران ۱۵۸، بيان الخلاف ۷۳، سمير الطالبين ۴۶.$)، وكتبوا($في ق: «كتبوا».$):
«نِعمَتَ اللهِ» بالتاء($وهو أحد المواضع المتفق على رسمها بالتاء وتقدم في قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور كله($بعدها في ج: «فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «ولا تَقولوا لِمَا تَصِفُ أَلسِنَتُكُم»($ من الآية ۱۱۶ النحل.$) إلى قوله: «مِنَ المُشركينَ» رأس العشرين($في هـ: «العشر» وهو تصحيف.$) ومائة، مذكور هجاؤه كله($سقطت من ب، ج، ق وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$).
ثم قال تعالى: «شاكِراً لانعُمِهِ اِجتَبيهُ وهَديهُ»($ من الآية ۱۲۱ النحل.$) إلى قوله: «بالمُهتَدينَ»، رأس الخمس الثالث عشر($رأس الآية ۱۲۵ النحل.$)، وفي($في هـ: «وفيه من الهجاء».$) هذا الخمس من الهجاء: «اِجتَبيهُ» بغير ألف، وأصل هذه الكلمة
أن تكون بياء بين الباء والهاء، إلا أنني($في ب، ج، ق، هـ: «أنّى».$)،
«نِعمَتَ اللهِ» بالتاء($وهو أحد المواضع المتفق على رسمها بالتاء وتقدم في قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور كله($بعدها في ج: «فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «ولا تَقولوا لِمَا تَصِفُ أَلسِنَتُكُم»($ من الآية ۱۱۶ النحل.$) إلى قوله: «مِنَ المُشركينَ» رأس العشرين($في هـ: «العشر» وهو تصحيف.$) ومائة، مذكور هجاؤه كله($سقطت من ب، ج، ق وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$).
ثم قال تعالى: «شاكِراً لانعُمِهِ اِجتَبيهُ وهَديهُ»($ من الآية ۱۲۱ النحل.$) إلى قوله: «بالمُهتَدينَ»، رأس الخمس الثالث عشر($رأس الآية ۱۲۵ النحل.$)، وفي($في هـ: «وفيه من الهجاء».$) هذا الخمس من الهجاء: «اِجتَبيهُ» بغير ألف، وأصل هذه الكلمة
أن تكون بياء بين الباء والهاء، إلا أنني($في ب، ج، ق، هـ: «أنّى».$)،
والقاف، كذا($في ق: «وكذا».$) رسمه عطاء الخراساني($تقدم ذكره.$)، ولم أروه عن غيره($قال ابن عاشر: «وشهّر بعضهم إثبات ألفه» وقال ابن القاضي: «العمل بالإثبات وشهّره أبو محمد المجاصي» وعليه العمل عند المغاربة، ونسب الشيخ الضباع إثبات الألف للمشارقة، ونسب الشيخ خلف الحسيني حذف الألف للمغاربة، وكلتا النسبتين تخالفان ما عليه العمل في مصاحفهما، فأهل المشرق اختاروا الحذف، وأهل المغرب اختاروا الإثبات عكس ما قاله الشيخان. انظر: فتح المنان ۶۴، دليل الحيران ۱۵۸، بيان الخلاف ۷۳، سمير الطالبين ۴۶.$)، وكتبوا($في ق: «كتبوا».$):
«نِعمَتَ اللهِ» بالتاء($وهو أحد المواضع المتفق على رسمها بالتاء وتقدم في قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور كله($بعدها في ج: «فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «ولا تَقولوا لِمَا تَصِفُ أَلسِنَتُكُم»($ من الآية ۱۱۶ النحل.$) إلى قوله: «مِنَ المُشركينَ» رأس العشرين($في هـ: «العشر» وهو تصحيف.$) ومائة، مذكور هجاؤه كله($سقطت من ب، ج، ق وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$).
ثم قال تعالى: «شاكِراً لانعُمِهِ اِجتَبيهُ وهَديهُ»($ من الآية ۱۲۱ النحل.$) إلى قوله: «بالمُهتَدينَ»، رأس الخمس الثالث عشر($رأس الآية ۱۲۵ النحل.$)، وفي($في هـ: «وفيه من الهجاء».$) هذا الخمس من الهجاء: «اِجتَبيهُ» بغير ألف، وأصل هذه الكلمة
أن تكون بياء بين الباء والهاء، إلا أنني($في ب، ج، ق، هـ: «أنّى».$)،
«نِعمَتَ اللهِ» بالتاء($وهو أحد المواضع المتفق على رسمها بالتاء وتقدم في قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور كله($بعدها في ج: «فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «ولا تَقولوا لِمَا تَصِفُ أَلسِنَتُكُم»($ من الآية ۱۱۶ النحل.$) إلى قوله: «مِنَ المُشركينَ» رأس العشرين($في هـ: «العشر» وهو تصحيف.$) ومائة، مذكور هجاؤه كله($سقطت من ب، ج، ق وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$).
ثم قال تعالى: «شاكِراً لانعُمِهِ اِجتَبيهُ وهَديهُ»($ من الآية ۱۲۱ النحل.$) إلى قوله: «بالمُهتَدينَ»، رأس الخمس الثالث عشر($رأس الآية ۱۲۵ النحل.$)، وفي($في هـ: «وفيه من الهجاء».$) هذا الخمس من الهجاء: «اِجتَبيهُ» بغير ألف، وأصل هذه الكلمة
أن تكون بياء بين الباء والهاء، إلا أنني($في ب، ج، ق، هـ: «أنّى».$)،