- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مكان الألف، وتسقط من لفظ القاري في درج القراءة، وقد ذكر($عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$).
وكتبوا: «تَّزَّوَرُعَن كَهفِهِم» بغير ألف بين الزاي، والواو، على أربعة أحرف واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووافقه الشاطبي. انظر: المقنع ۱۲، تلخيص الفوائد ۳۳.$)، واختلف القراء فيه، فقرأه ابن عامر اليحصبي، ويعقوب الحضرمي على حال الرسم، مع إسكان الزاي، [وفتح الواو($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)] وتشديد الراء مثل: «تصفرّ» و «تحمرّ»، وقرأه($في هـ: «وقرأ».$) الباقون بفتح الزاي، وألف بعدها، وتخفيف الراء($في ب: «الزاي» وهو تصحيف.$)، إلا أن الكوفيين يخففون الزاي، والحرميان($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر المدني. انظر: النشر ۲/ ۳۱۰، إتحاف ۱/ ۲۱۱.$) وأبو عمرو يشددونها، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ب، ج، ق.$)، وهو: «فَأوُا» بواو، واحدة($تقدم عند قوله: ولا تلون في الآية ۱۵۳ آل عمران.$) و«بَسِطٌ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: كبسط في الآية ۱۵ الرعد.$)، «ويُهَيِّئ» بالياء($صورة للهمزة، وقدم نظيره في الآية ۱۰.$)، و«بَعَثنَهم» بحذف الألف($باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم في قوله: ومما رزقنهم ۲ البقرة.$)، و«أَزكى» بالياء($وإن كان من ذوات الواو، لانتقاله منها إلى ذوات الياء بدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$).
وكتبوا: «تَّزَّوَرُعَن كَهفِهِم» بغير ألف بين الزاي، والواو، على أربعة أحرف واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووافقه الشاطبي. انظر: المقنع ۱۲، تلخيص الفوائد ۳۳.$)، واختلف القراء فيه، فقرأه ابن عامر اليحصبي، ويعقوب الحضرمي على حال الرسم، مع إسكان الزاي، [وفتح الواو($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)] وتشديد الراء مثل: «تصفرّ» و «تحمرّ»، وقرأه($في هـ: «وقرأ».$) الباقون بفتح الزاي، وألف بعدها، وتخفيف الراء($في ب: «الزاي» وهو تصحيف.$)، إلا أن الكوفيين يخففون الزاي، والحرميان($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر المدني. انظر: النشر ۲/ ۳۱۰، إتحاف ۱/ ۲۱۱.$) وأبو عمرو يشددونها، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ب، ج، ق.$)، وهو: «فَأوُا» بواو، واحدة($تقدم عند قوله: ولا تلون في الآية ۱۵۳ آل عمران.$) و«بَسِطٌ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: كبسط في الآية ۱۵ الرعد.$)، «ويُهَيِّئ» بالياء($صورة للهمزة، وقدم نظيره في الآية ۱۰.$)، و«بَعَثنَهم» بحذف الألف($باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم في قوله: ومما رزقنهم ۲ البقرة.$)، و«أَزكى» بالياء($وإن كان من ذوات الواو، لانتقاله منها إلى ذوات الياء بدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$).
مكان الألف، وتسقط من لفظ القاري في درج القراءة، وقد ذكر($عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$).
وكتبوا: «تَّزَّوَرُعَن كَهفِهِم» بغير ألف بين الزاي، والواو، على أربعة أحرف واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووافقه الشاطبي. انظر: المقنع ۱۲، تلخيص الفوائد ۳۳.$)، واختلف القراء فيه، فقرأه ابن عامر اليحصبي، ويعقوب الحضرمي على حال الرسم، مع إسكان الزاي، [وفتح الواو($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)] وتشديد الراء مثل: «تصفرّ» و «تحمرّ»، وقرأه($في هـ: «وقرأ».$) الباقون بفتح الزاي، وألف بعدها، وتخفيف الراء($في ب: «الزاي» وهو تصحيف.$)، إلا أن الكوفيين يخففون الزاي، والحرميان($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر المدني. انظر: النشر ۲/ ۳۱۰، إتحاف ۱/ ۲۱۱.$) وأبو عمرو يشددونها، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ب، ج، ق.$)، وهو: «فَأوُا» بواو، واحدة($تقدم عند قوله: ولا تلون في الآية ۱۵۳ آل عمران.$) و«بَسِطٌ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: كبسط في الآية ۱۵ الرعد.$)، «ويُهَيِّئ» بالياء($صورة للهمزة، وقدم نظيره في الآية ۱۰.$)، و«بَعَثنَهم» بحذف الألف($باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم في قوله: ومما رزقنهم ۲ البقرة.$)، و«أَزكى» بالياء($وإن كان من ذوات الواو، لانتقاله منها إلى ذوات الياء بدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$).
وكتبوا: «تَّزَّوَرُعَن كَهفِهِم» بغير ألف بين الزاي، والواو، على أربعة أحرف واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووافقه الشاطبي. انظر: المقنع ۱۲، تلخيص الفوائد ۳۳.$)، واختلف القراء فيه، فقرأه ابن عامر اليحصبي، ويعقوب الحضرمي على حال الرسم، مع إسكان الزاي، [وفتح الواو($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)] وتشديد الراء مثل: «تصفرّ» و «تحمرّ»، وقرأه($في هـ: «وقرأ».$) الباقون بفتح الزاي، وألف بعدها، وتخفيف الراء($في ب: «الزاي» وهو تصحيف.$)، إلا أن الكوفيين يخففون الزاي، والحرميان($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر المدني. انظر: النشر ۲/ ۳۱۰، إتحاف ۱/ ۲۱۱.$) وأبو عمرو يشددونها، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ب، ج، ق.$)، وهو: «فَأوُا» بواو، واحدة($تقدم عند قوله: ولا تلون في الآية ۱۵۳ آل عمران.$) و«بَسِطٌ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: كبسط في الآية ۱۵ الرعد.$)، «ويُهَيِّئ» بالياء($صورة للهمزة، وقدم نظيره في الآية ۱۰.$)، و«بَعَثنَهم» بحذف الألف($باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم في قوله: ومما رزقنهم ۲ البقرة.$)، و«أَزكى» بالياء($وإن كان من ذوات الواو، لانتقاله منها إلى ذوات الياء بدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$).