- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وفيه من الهجاء: «نَبَؤٌا» بواو بعد الباء صورة للهمزة المضمومة المنونة، وألف بعدها تقوية للهمزة($في أ: «للهمزة لها» لا ضرورة لها وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$) لخفائها، وقد ذكر($هنا في هذه السورة في الآية ۲۰، وفي إبراهيم عند قوله: ألم يأتكم نبؤا في الآية ۱۱.$)، وسائر($في هـ: «وكذا سائر» وفي ج، ق: «وسائره مذكور».$) ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «فإذا سَوَّيتُهُ ونَفَختُ فيهِ»($ من الآية ۷۱ سورة ص.$) إلى قوله: «مِن طينٍ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ سورة ص.$) وهجاؤه مذكور($تقديم وتأخير في: هـ.$).
ثم قال تعالى: «قالَ فاخرُج مِنها فإنَّكَ رَجيمٌ»($ الآية ۷۶ سورة ص.$) إلى قوله: «الوَقتُ المَعلوم،ِ» رأس الثمانين آية($سقطت من: ج.$) وهجاؤه($في ق: «والهجاء» وبعدها في هـ: «مذكور كله فيما سلف».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «قال فبِعِزَّتِكَ لأغوِيَنَّهُم أجمعينَ»($ الآية ۸۱ سورة ص.$) إلى قوله: «للعَلمينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ سورة ص.$)، وفيه من الهجاء: «لأَملأَنَّ» بلام ألف، وكتب في بعضها:«لأملَئَنَّ» بغير ألف، وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: لأملأن جهنم من الآية ۱۷، والعمل بالألف، وهو القياس.$).
ثم قال تعالى: «ولَتَعلَمُنَّ نَبأَهُ بعدَ حِينٍ»($ الآية ۸۶ سورة ص.$) آخر السورة($بعدها في هـ: «مذكور».$).
ثم قال تعالى: «فإذا سَوَّيتُهُ ونَفَختُ فيهِ»($ من الآية ۷۱ سورة ص.$) إلى قوله: «مِن طينٍ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ سورة ص.$) وهجاؤه مذكور($تقديم وتأخير في: هـ.$).
ثم قال تعالى: «قالَ فاخرُج مِنها فإنَّكَ رَجيمٌ»($ الآية ۷۶ سورة ص.$) إلى قوله: «الوَقتُ المَعلوم،ِ» رأس الثمانين آية($سقطت من: ج.$) وهجاؤه($في ق: «والهجاء» وبعدها في هـ: «مذكور كله فيما سلف».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «قال فبِعِزَّتِكَ لأغوِيَنَّهُم أجمعينَ»($ الآية ۸۱ سورة ص.$) إلى قوله: «للعَلمينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ سورة ص.$)، وفيه من الهجاء: «لأَملأَنَّ» بلام ألف، وكتب في بعضها:«لأملَئَنَّ» بغير ألف، وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: لأملأن جهنم من الآية ۱۷، والعمل بالألف، وهو القياس.$).
ثم قال تعالى: «ولَتَعلَمُنَّ نَبأَهُ بعدَ حِينٍ»($ الآية ۸۶ سورة ص.$) آخر السورة($بعدها في هـ: «مذكور».$).
وفيه من الهجاء: «نَبَؤٌا» بواو بعد الباء صورة للهمزة المضمومة المنونة، وألف بعدها تقوية للهمزة($في أ: «للهمزة لها» لا ضرورة لها وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$) لخفائها، وقد ذكر($هنا في هذه السورة في الآية ۲۰، وفي إبراهيم عند قوله: ألم يأتكم نبؤا في الآية ۱۱.$)، وسائر($في هـ: «وكذا سائر» وفي ج، ق: «وسائره مذكور».$) ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «فإذا سَوَّيتُهُ ونَفَختُ فيهِ»($ من الآية ۷۱ سورة ص.$) إلى قوله: «مِن طينٍ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ سورة ص.$) وهجاؤه مذكور($تقديم وتأخير في: هـ.$).
ثم قال تعالى: «قالَ فاخرُج مِنها فإنَّكَ رَجيمٌ»($ الآية ۷۶ سورة ص.$) إلى قوله: «الوَقتُ المَعلوم،ِ» رأس الثمانين آية($سقطت من: ج.$) وهجاؤه($في ق: «والهجاء» وبعدها في هـ: «مذكور كله فيما سلف».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «قال فبِعِزَّتِكَ لأغوِيَنَّهُم أجمعينَ»($ الآية ۸۱ سورة ص.$) إلى قوله: «للعَلمينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ سورة ص.$)، وفيه من الهجاء: «لأَملأَنَّ» بلام ألف، وكتب في بعضها:«لأملَئَنَّ» بغير ألف، وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: لأملأن جهنم من الآية ۱۷، والعمل بالألف، وهو القياس.$).
ثم قال تعالى: «ولَتَعلَمُنَّ نَبأَهُ بعدَ حِينٍ»($ الآية ۸۶ سورة ص.$) آخر السورة($بعدها في هـ: «مذكور».$).
ثم قال تعالى: «فإذا سَوَّيتُهُ ونَفَختُ فيهِ»($ من الآية ۷۱ سورة ص.$) إلى قوله: «مِن طينٍ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ سورة ص.$) وهجاؤه مذكور($تقديم وتأخير في: هـ.$).
ثم قال تعالى: «قالَ فاخرُج مِنها فإنَّكَ رَجيمٌ»($ الآية ۷۶ سورة ص.$) إلى قوله: «الوَقتُ المَعلوم،ِ» رأس الثمانين آية($سقطت من: ج.$) وهجاؤه($في ق: «والهجاء» وبعدها في هـ: «مذكور كله فيما سلف».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «قال فبِعِزَّتِكَ لأغوِيَنَّهُم أجمعينَ»($ الآية ۸۱ سورة ص.$) إلى قوله: «للعَلمينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ سورة ص.$)، وفيه من الهجاء: «لأَملأَنَّ» بلام ألف، وكتب في بعضها:«لأملَئَنَّ» بغير ألف، وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: لأملأن جهنم من الآية ۱۷، والعمل بالألف، وهو القياس.$).
ثم قال تعالى: «ولَتَعلَمُنَّ نَبأَهُ بعدَ حِينٍ»($ الآية ۸۶ سورة ص.$) آخر السورة($بعدها في هـ: «مذكور».$).