- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الطور.$)، وفيه من الهجاء: «لُؤلُؤٌا» كتبوه بألف بعد الواو وكذا($في ق: «كذا».$) رسمه الغازي($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$)، وفي بعضها: «لُؤلُؤٌ» بغير ألف، وكذا رسمه حكم وعطاء($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۶۹.$)، وهو الذي أختار هنا($اضطرب كلام أبي داود في ذكر: اللؤلؤ فاختار هنا الحذف، واختار في الرحمن الوجهين، وحسنهما واختار في الواقعة الحذف. وجرى العمل على حذف الألف فيهن، وخالف أهل المغرب واختاروا زيادتها في الرحمن، وتقدم عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج. انظر: المقنع ۴۰ التبيان ۱۶۸ فتح المنان ۱۰۳ دليل الحيران ۲۵۲ سمير الطالبين ۷۵.$)، «وَوَقينَا» بالياء على الأصل($لأنها من ذوات الياء.$)، [و«يَتَنَزَعونَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: حتى إذا فشلتم وتنزعتم في الآية ۱۵۲ آل عمران.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وسقط من ق: «وسائر ذلك مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «إنّا كُنّا مِن قَبلُ نَدعُوهُ أنَّه هو البَرُّ الرَّحيمُ»($ من الآية ۲۶ الطور.$) إلى قوله($ألحقت في هامش: ب.$):«طاغونَ» رأس الثلاثين آية($ألحقت في هامش: هـ.$)، [وفيه: «بِنِعمَتِ رَبِّكَ» بالتاء، وقد ذكر($تقدم بيان ما يكتب بالتاء عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$)، و«أحلَمُهُم» بحذف الألف بين اللام، والميم($ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. المقنع ص ۱۷.$)، [وغير ذلك
ثم قال تعالى: «إنّا كُنّا مِن قَبلُ نَدعُوهُ أنَّه هو البَرُّ الرَّحيمُ»($ من الآية ۲۶ الطور.$) إلى قوله($ألحقت في هامش: ب.$):«طاغونَ» رأس الثلاثين آية($ألحقت في هامش: هـ.$)، [وفيه: «بِنِعمَتِ رَبِّكَ» بالتاء، وقد ذكر($تقدم بيان ما يكتب بالتاء عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$)، و«أحلَمُهُم» بحذف الألف بين اللام، والميم($ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. المقنع ص ۱۷.$)، [وغير ذلك
الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الطور.$)، وفيه من الهجاء: «لُؤلُؤٌا» كتبوه بألف بعد الواو وكذا($في ق: «كذا».$) رسمه الغازي($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$)، وفي بعضها: «لُؤلُؤٌ» بغير ألف، وكذا رسمه حكم وعطاء($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۶۹.$)، وهو الذي أختار هنا($اضطرب كلام أبي داود في ذكر: اللؤلؤ فاختار هنا الحذف، واختار في الرحمن الوجهين، وحسنهما واختار في الواقعة الحذف. وجرى العمل على حذف الألف فيهن، وخالف أهل المغرب واختاروا زيادتها في الرحمن، وتقدم عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج. انظر: المقنع ۴۰ التبيان ۱۶۸ فتح المنان ۱۰۳ دليل الحيران ۲۵۲ سمير الطالبين ۷۵.$)، «وَوَقينَا» بالياء على الأصل($لأنها من ذوات الياء.$)، [و«يَتَنَزَعونَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: حتى إذا فشلتم وتنزعتم في الآية ۱۵۲ آل عمران.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وسقط من ق: «وسائر ذلك مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «إنّا كُنّا مِن قَبلُ نَدعُوهُ أنَّه هو البَرُّ الرَّحيمُ»($ من الآية ۲۶ الطور.$) إلى قوله($ألحقت في هامش: ب.$):«طاغونَ» رأس الثلاثين آية($ألحقت في هامش: هـ.$)، [وفيه: «بِنِعمَتِ رَبِّكَ» بالتاء، وقد ذكر($تقدم بيان ما يكتب بالتاء عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$)، و«أحلَمُهُم» بحذف الألف بين اللام، والميم($ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. المقنع ص ۱۷.$)، [وغير ذلك
ثم قال تعالى: «إنّا كُنّا مِن قَبلُ نَدعُوهُ أنَّه هو البَرُّ الرَّحيمُ»($ من الآية ۲۶ الطور.$) إلى قوله($ألحقت في هامش: ب.$):«طاغونَ» رأس الثلاثين آية($ألحقت في هامش: هـ.$)، [وفيه: «بِنِعمَتِ رَبِّكَ» بالتاء، وقد ذكر($تقدم بيان ما يكتب بالتاء عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$)، و«أحلَمُهُم» بحذف الألف بين اللام، والميم($ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. المقنع ص ۱۷.$)، [وغير ذلك