- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«وما نَهيكُم»($ على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء في الكلمتين معا.$) و«دِيرِیهِم»($ تقدم عند قوله: منكم من ديرهم في الآية ۸۴ البقرة.$)، و«أموَلِهم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$)، «وَرِضوَناً» بحذف الألف من ذلك، وقد ذكر($تقدم عند قوله: ورضون من الله في الآية ۱۵ آل عمران.$) «لإخوَنِنا» بحذف الألف($تقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ۲۱۸ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «وسائر ما فيه مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «اَلَم تَرَ إلى الذين نافَقُوا يَقولونَ لإخوَنِهِم»($ من الآية ۱۱ الحشر.$) إلى قوله: «عذابٌ اليمٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الحشر.$)، [وفيه من الهجاء: «لإخوَنِهِم» بحذف الألف، وكذا: «الاَدبَرَ»($ تقدم عند قوله: لا يولون الأدبر في الآية ۱۵ الأحزاب.$)، و«لا يُقَتِلونَكم»($ تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) وغير($في ج، ق: «وغيره مذكور».$) ذلك مذكور($بعدها في ب: «كله»، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه» على الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «كَمَثَلِ الشَّيطَنِ إذ قالَ لِلاِنسَنِ»($ من الآية ۱۶ الحشر.$) إلى قوله:
ثم قال تعالى: «اَلَم تَرَ إلى الذين نافَقُوا يَقولونَ لإخوَنِهِم»($ من الآية ۱۱ الحشر.$) إلى قوله: «عذابٌ اليمٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الحشر.$)، [وفيه من الهجاء: «لإخوَنِهِم» بحذف الألف، وكذا: «الاَدبَرَ»($ تقدم عند قوله: لا يولون الأدبر في الآية ۱۵ الأحزاب.$)، و«لا يُقَتِلونَكم»($ تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) وغير($في ج، ق: «وغيره مذكور».$) ذلك مذكور($بعدها في ب: «كله»، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه» على الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «كَمَثَلِ الشَّيطَنِ إذ قالَ لِلاِنسَنِ»($ من الآية ۱۶ الحشر.$) إلى قوله:
«وما نَهيكُم»($ على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء في الكلمتين معا.$) و«دِيرِیهِم»($ تقدم عند قوله: منكم من ديرهم في الآية ۸۴ البقرة.$)، و«أموَلِهم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$)، «وَرِضوَناً» بحذف الألف من ذلك، وقد ذكر($تقدم عند قوله: ورضون من الله في الآية ۱۵ آل عمران.$) «لإخوَنِنا» بحذف الألف($تقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ۲۱۸ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «وسائر ما فيه مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «اَلَم تَرَ إلى الذين نافَقُوا يَقولونَ لإخوَنِهِم»($ من الآية ۱۱ الحشر.$) إلى قوله: «عذابٌ اليمٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الحشر.$)، [وفيه من الهجاء: «لإخوَنِهِم» بحذف الألف، وكذا: «الاَدبَرَ»($ تقدم عند قوله: لا يولون الأدبر في الآية ۱۵ الأحزاب.$)، و«لا يُقَتِلونَكم»($ تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) وغير($في ج، ق: «وغيره مذكور».$) ذلك مذكور($بعدها في ب: «كله»، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه» على الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «كَمَثَلِ الشَّيطَنِ إذ قالَ لِلاِنسَنِ»($ من الآية ۱۶ الحشر.$) إلى قوله:
ثم قال تعالى: «اَلَم تَرَ إلى الذين نافَقُوا يَقولونَ لإخوَنِهِم»($ من الآية ۱۱ الحشر.$) إلى قوله: «عذابٌ اليمٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الحشر.$)، [وفيه من الهجاء: «لإخوَنِهِم» بحذف الألف، وكذا: «الاَدبَرَ»($ تقدم عند قوله: لا يولون الأدبر في الآية ۱۵ الأحزاب.$)، و«لا يُقَتِلونَكم»($ تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) وغير($في ج، ق: «وغيره مذكور».$) ذلك مذكور($بعدها في ب: «كله»، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه» على الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «كَمَثَلِ الشَّيطَنِ إذ قالَ لِلاِنسَنِ»($ من الآية ۱۶ الحشر.$) إلى قوله: