المحذوفة عندي($والملاحظ أن اختيار أبي داود هنا يخالف اختياره في كتابه أصول الضبط، واقتصر عليه الجعبري، ورد توجيهات أبي عمرو كلها تبعا لأبي داود هنا، واستحسنه أبو العباس المهدوي، وجرى العمل بحذف ألف البناء، وإثبات ألف لام الكلمة. انظر: الجميلة ۲۴ هجاء مصاحف الأمصار للمهدوي ۱۰۸ كشف الغمام ۱۳۴ حلة الأعيان ۲۰۵ تنبيه العطشان ۹۷ فتح المنان ۶۹ التبيان ۱۲۰ الطراز ۲۶۵. ورسمت الألف المنقلبة ألفا مع أن أصلها الياء مثل: «ترامى» للفرق بين الفعل الماضي والفعل المستقبل مثل: وترى الناس. انظر: التبيان ۱۲۱ كشف الغمام ۱۳۴.$) والأولى($في ب: «والأول».$) هى ألف: «تفاعل» لما قد بيناه($في ب، ج: «بينا».$) في الكتاب الكبير($تقدم التعريف به.$)، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيه من الهجاء».$) مذكور($بعدها في ق، هـ: «كله» بزيادة في هـ: «فيما سلف».$).
[و«الجَمعَنِ» في بعض المصاحف محذوف۷، وفي بعضها غير($في ج: «محذوفة» في الموضعين.$) محذوف($في ب: «بغير».$)، وقد ذكر($وقد تقدم له اختيار إثبات الألف الدالة على التثنية في قوله تعالى: وما يعلمان من الآية ۱۰۱ البقرة، وفي قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء.$) ذلك أيضا($ساقطتان من: ج وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «ثُمَّ أغرَقنا الاَخَرينَ($الآية ۶۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «تَعبُدونَ» عشر($يقصد بها رأس.$)

المحذوفة عندي($والملاحظ أن اختيار أبي داود هنا يخالف اختياره في كتابه أصول الضبط، واقتصر عليه الجعبري، ورد توجيهات أبي عمرو كلها تبعا لأبي داود هنا، واستحسنه أبو العباس المهدوي، وجرى العمل بحذف ألف البناء، وإثبات ألف لام الكلمة. انظر: الجميلة ۲۴ هجاء مصاحف الأمصار للمهدوي ۱۰۸ كشف الغمام ۱۳۴ حلة الأعيان ۲۰۵ تنبيه العطشان ۹۷ فتح المنان ۶۹ التبيان ۱۲۰ الطراز ۲۶۵. ورسمت الألف المنقلبة ألفا مع أن أصلها الياء مثل: «ترامى» للفرق بين الفعل الماضي والفعل المستقبل مثل: وترى الناس. انظر: التبيان ۱۲۱ كشف الغمام ۱۳۴.$) والأولى($في ب: «والأول».$) هى ألف: «تفاعل» لما قد بيناه($في ب، ج: «بينا».$) في الكتاب الكبير($تقدم التعريف به.$)، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيه من الهجاء».$) مذكور($بعدها في ق، هـ: «كله» بزيادة في هـ: «فيما سلف».$).
[و«الجَمعَنِ» في بعض المصاحف محذوف۷، وفي بعضها غير($في ج: «محذوفة» في الموضعين.$) محذوف($في ب: «بغير».$)، وقد ذكر($وقد تقدم له اختيار إثبات الألف الدالة على التثنية في قوله تعالى: وما يعلمان من الآية ۱۰۱ البقرة، وفي قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء.$) ذلك أيضا($ساقطتان من: ج وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «ثُمَّ أغرَقنا الاَخَرينَ($الآية ۶۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «تَعبُدونَ» عشر($يقصد بها رأس.$)