ثم قال تعالى: «ويَقولونَ مَتى هذا الوَعدُ»($ من الآية ۲۵ الملك.$) إلى قوله: «فى ضَللٍ مُّبينٍ»، رأس الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «سيئَت» بياء، وتاء لا غير($أي من غير صورة للهمزة لأنها وقعت بعد ساكن.$)، وقد ذكر فيما سلف($تقدم عند قوله: وإذا قيل في الآية ۱۰ البقرة.$)، وقال حكم وعطاء($تقدم ذكر هذين العلمين في ص: ۲۶۹.$) يكتب بياء واحدة، وبياءين أيضا.
وقال أبو داود: والصحيح أن يكتب بياء واحدة كما قدمناه($عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة. وفي ج، هـ: «قدمنا».$).
وهو القياس لمعان جمة($في ج: «جملة» وهو تصحيف.$)، وسائر($في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما وما بعدها سقط منها.$) الهجاء مذكور كله.
ثم($هذا الخمس كله لم يظهر في: ق.$) قال تعالى: «قُل اَريتُمُ إِن أَصبَحَ مَآؤكُم»($ من الآية ۳۰ الملك.$) إلى قوله:«مَّعِينٍ»($ رأس الآية ۳۰ الملك. وسقطت من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] [وهو($في أ، ب: «إلى آخر السورة».$) آخرها، وهجاؤه مذكور($بعدها في ج: «في كل ما تقدم». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].

ثم قال تعالى: «ويَقولونَ مَتى هذا الوَعدُ»($ من الآية ۲۵ الملك.$) إلى قوله: «فى ضَللٍ مُّبينٍ»، رأس الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «سيئَت» بياء، وتاء لا غير($أي من غير صورة للهمزة لأنها وقعت بعد ساكن.$)، وقد ذكر فيما سلف($تقدم عند قوله: وإذا قيل في الآية ۱۰ البقرة.$)، وقال حكم وعطاء($تقدم ذكر هذين العلمين في ص: ۲۶۹.$) يكتب بياء واحدة، وبياءين أيضا.
وقال أبو داود: والصحيح أن يكتب بياء واحدة كما قدمناه($عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة. وفي ج، هـ: «قدمنا».$).
وهو القياس لمعان جمة($في ج: «جملة» وهو تصحيف.$)، وسائر($في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما وما بعدها سقط منها.$) الهجاء مذكور كله.
ثم($هذا الخمس كله لم يظهر في: ق.$) قال تعالى: «قُل اَريتُمُ إِن أَصبَحَ مَآؤكُم»($ من الآية ۳۰ الملك.$) إلى قوله:«مَّعِينٍ»($ رأس الآية ۳۰ الملك. وسقطت من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] [وهو($في أ، ب: «إلى آخر السورة».$) آخرها، وهجاؤه مذكور($بعدها في ج: «في كل ما تقدم». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].