- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَقِيلَ مَن رَّاقٍ»($ الآية ۲۶ القيامة.$) إلى قوله: «وَلا صَلّى» رأس الثلاثين آية، وهجاؤه($العبارة في هـ: «مذكور ما فيه من الهجاء» وتقديم وتأخير في: ق.$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وَلكِن كَذَّبَ وَتَوَلّى»($ الآية ۳۱ القيامة.$) إلى قوله: «سُدىً» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ القيامة.$) وهجاؤه($العبارة في ب: «وما فيه من الهجاء مذكور» وفي هـ: «مذكور ما فيه من الهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «اَلَم يَكُ نُطفَةً مِّن مَّنِىٍّ تُمنى»($ الآية ۳۶ القيامة.$) [إلى قوله: «أَن يُّحيىَ المَوتى» وهو آخرها($ورأس الآية ۳۹ القيامة. وما بين القوسين المعقوفين في أ: «إلى آخر السورة» وما أثبت من ب، ج، ق أولى.$)]، وكتبوا هنا: «يُّحيِىَ المَوتى» بياء واحدة($واتفق علماء الرسم على ترجيح حذف الياء الأولى، وإثبات الثانية، وعليه العمل بإلحاق الأولى حمراء.$) وقد ذكر في الأعراف($عند قوله تعالى: إن ولي الله من الآية ۱۹۶ الأعراف وسقطت من: هـ.$)، وفي الأنفال($عند قوله: ويحي من حي في الآية ۴۳ الأنفال.$)، و«بِقدِرٍ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: خلق السموت والأرض بقدر في الآية ۸۰ يس وفي هـ: «بغير ألف».$) وسائر($في ج: «وسائره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وغيره مذكور»، وفي هـ: «وسائر الهجاء مذكور كله».$) ذلك مذكور($بعدها في ب: «والله سبحانه وتعالى الموفق».$).
ثم قال تعالى: «وَلكِن كَذَّبَ وَتَوَلّى»($ الآية ۳۱ القيامة.$) إلى قوله: «سُدىً» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ القيامة.$) وهجاؤه($العبارة في ب: «وما فيه من الهجاء مذكور» وفي هـ: «مذكور ما فيه من الهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «اَلَم يَكُ نُطفَةً مِّن مَّنِىٍّ تُمنى»($ الآية ۳۶ القيامة.$) [إلى قوله: «أَن يُّحيىَ المَوتى» وهو آخرها($ورأس الآية ۳۹ القيامة. وما بين القوسين المعقوفين في أ: «إلى آخر السورة» وما أثبت من ب، ج، ق أولى.$)]، وكتبوا هنا: «يُّحيِىَ المَوتى» بياء واحدة($واتفق علماء الرسم على ترجيح حذف الياء الأولى، وإثبات الثانية، وعليه العمل بإلحاق الأولى حمراء.$) وقد ذكر في الأعراف($عند قوله تعالى: إن ولي الله من الآية ۱۹۶ الأعراف وسقطت من: هـ.$)، وفي الأنفال($عند قوله: ويحي من حي في الآية ۴۳ الأنفال.$)، و«بِقدِرٍ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: خلق السموت والأرض بقدر في الآية ۸۰ يس وفي هـ: «بغير ألف».$) وسائر($في ج: «وسائره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وغيره مذكور»، وفي هـ: «وسائر الهجاء مذكور كله».$) ذلك مذكور($بعدها في ب: «والله سبحانه وتعالى الموفق».$).
ثم قال تعالى: «وَقِيلَ مَن رَّاقٍ»($ الآية ۲۶ القيامة.$) إلى قوله: «وَلا صَلّى» رأس الثلاثين آية، وهجاؤه($العبارة في هـ: «مذكور ما فيه من الهجاء» وتقديم وتأخير في: ق.$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وَلكِن كَذَّبَ وَتَوَلّى»($ الآية ۳۱ القيامة.$) إلى قوله: «سُدىً» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ القيامة.$) وهجاؤه($العبارة في ب: «وما فيه من الهجاء مذكور» وفي هـ: «مذكور ما فيه من الهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «اَلَم يَكُ نُطفَةً مِّن مَّنِىٍّ تُمنى»($ الآية ۳۶ القيامة.$) [إلى قوله: «أَن يُّحيىَ المَوتى» وهو آخرها($ورأس الآية ۳۹ القيامة. وما بين القوسين المعقوفين في أ: «إلى آخر السورة» وما أثبت من ب، ج، ق أولى.$)]، وكتبوا هنا: «يُّحيِىَ المَوتى» بياء واحدة($واتفق علماء الرسم على ترجيح حذف الياء الأولى، وإثبات الثانية، وعليه العمل بإلحاق الأولى حمراء.$) وقد ذكر في الأعراف($عند قوله تعالى: إن ولي الله من الآية ۱۹۶ الأعراف وسقطت من: هـ.$)، وفي الأنفال($عند قوله: ويحي من حي في الآية ۴۳ الأنفال.$)، و«بِقدِرٍ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: خلق السموت والأرض بقدر في الآية ۸۰ يس وفي هـ: «بغير ألف».$) وسائر($في ج: «وسائره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وغيره مذكور»، وفي هـ: «وسائر الهجاء مذكور كله».$) ذلك مذكور($بعدها في ب: «والله سبحانه وتعالى الموفق».$).
ثم قال تعالى: «وَلكِن كَذَّبَ وَتَوَلّى»($ الآية ۳۱ القيامة.$) إلى قوله: «سُدىً» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ القيامة.$) وهجاؤه($العبارة في ب: «وما فيه من الهجاء مذكور» وفي هـ: «مذكور ما فيه من الهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «اَلَم يَكُ نُطفَةً مِّن مَّنِىٍّ تُمنى»($ الآية ۳۶ القيامة.$) [إلى قوله: «أَن يُّحيىَ المَوتى» وهو آخرها($ورأس الآية ۳۹ القيامة. وما بين القوسين المعقوفين في أ: «إلى آخر السورة» وما أثبت من ب، ج، ق أولى.$)]، وكتبوا هنا: «يُّحيِىَ المَوتى» بياء واحدة($واتفق علماء الرسم على ترجيح حذف الياء الأولى، وإثبات الثانية، وعليه العمل بإلحاق الأولى حمراء.$) وقد ذكر في الأعراف($عند قوله تعالى: إن ولي الله من الآية ۱۹۶ الأعراف وسقطت من: هـ.$)، وفي الأنفال($عند قوله: ويحي من حي في الآية ۴۳ الأنفال.$)، و«بِقدِرٍ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: خلق السموت والأرض بقدر في الآية ۸۰ يس وفي هـ: «بغير ألف».$) وسائر($في ج: «وسائره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وغيره مذكور»، وفي هـ: «وسائر الهجاء مذكور كله».$) ذلك مذكور($بعدها في ب: «والله سبحانه وتعالى الموفق».$).