- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وضم التاء أولا($فالتاء مفتوحة عند جميع القراء، وجاء في حاشية ج: «يريد أن ضم التاء في قراءة من قرأه كذلك أولى لكونه من: «حاض» الذي هو أظهر في معنى المفاعلة». والله أعلم. اهـ.$).
ثم قال تعالى: «وَتَاكُلُونَ التُّرَاثَ أَكلاً لَّمَّا»($ الآية ۲۱ الفجر.$) إلى قوله: «بِجَهَنَّمَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الفجر.$) [وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وما بعده ذكر بعد قوله: المطمئنة.$)] وهو أنهم كتبوا في بعض المصاحف، «وَجِىءَ» بجيم، وياء بعدها، من غير ألف بينهما، ولا صورة للهمزة، لسكون الياء قبلها($وهي كذلك في مصاحف أهل العراق القديمة، وكذلك في موضع الزمر معا.$) وفي بعضها بألف بين الجيم، والياء($وهي كذلك في مصاحف أهل المدينة القديمة، وعليها مصاحف أهل الأندلس ولم يذكره أبو عمرو، في المقنع، وذكره في المحكم، وذكر فيها الخلاف، وتبعه الشاطبي، وجرى العمل على رسمها بغير ألف اتباعا لأبي داود، وما جاء في بعض المصاحف بألف مخالف لنص أبي داود. انظر: المحكم للداني ۱۷۴، الدرة الصقيلة ۲۸ التبيان ۱۶۴ سمير الطالبين ۷۴ دليل الحيران ۲۴۶ تلخيص الفوائد ۴۲.$)، وقد ذكر($في هـ: «وقد ذكر ذلك».$) في البقرة($عند قوله تعالى: وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الآية ۱۰.$)، واختياري حذف الألف، فاعلم($في هـ: «فاعلمه» وما بعدها ساقط.$) ذلك.
ثم قال تعالى: «يَومَیِذٍ يَتَذَكَّرُ الاِنسنُ»($ من الآية ۲۶ والفجر.$) إلى قوله: «المُطمَئِنَّةُ»، رأس الثلاثين آية، [وفيه من الهجاء: «يلَيتَنِى» بحذف ألف النداء($تقدم، عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، وكذا:
ثم قال تعالى: «وَتَاكُلُونَ التُّرَاثَ أَكلاً لَّمَّا»($ الآية ۲۱ الفجر.$) إلى قوله: «بِجَهَنَّمَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الفجر.$) [وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وما بعده ذكر بعد قوله: المطمئنة.$)] وهو أنهم كتبوا في بعض المصاحف، «وَجِىءَ» بجيم، وياء بعدها، من غير ألف بينهما، ولا صورة للهمزة، لسكون الياء قبلها($وهي كذلك في مصاحف أهل العراق القديمة، وكذلك في موضع الزمر معا.$) وفي بعضها بألف بين الجيم، والياء($وهي كذلك في مصاحف أهل المدينة القديمة، وعليها مصاحف أهل الأندلس ولم يذكره أبو عمرو، في المقنع، وذكره في المحكم، وذكر فيها الخلاف، وتبعه الشاطبي، وجرى العمل على رسمها بغير ألف اتباعا لأبي داود، وما جاء في بعض المصاحف بألف مخالف لنص أبي داود. انظر: المحكم للداني ۱۷۴، الدرة الصقيلة ۲۸ التبيان ۱۶۴ سمير الطالبين ۷۴ دليل الحيران ۲۴۶ تلخيص الفوائد ۴۲.$)، وقد ذكر($في هـ: «وقد ذكر ذلك».$) في البقرة($عند قوله تعالى: وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الآية ۱۰.$)، واختياري حذف الألف، فاعلم($في هـ: «فاعلمه» وما بعدها ساقط.$) ذلك.
ثم قال تعالى: «يَومَیِذٍ يَتَذَكَّرُ الاِنسنُ»($ من الآية ۲۶ والفجر.$) إلى قوله: «المُطمَئِنَّةُ»، رأس الثلاثين آية، [وفيه من الهجاء: «يلَيتَنِى» بحذف ألف النداء($تقدم، عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، وكذا:
وضم التاء أولا($فالتاء مفتوحة عند جميع القراء، وجاء في حاشية ج: «يريد أن ضم التاء في قراءة من قرأه كذلك أولى لكونه من: «حاض» الذي هو أظهر في معنى المفاعلة». والله أعلم. اهـ.$).
ثم قال تعالى: «وَتَاكُلُونَ التُّرَاثَ أَكلاً لَّمَّا»($ الآية ۲۱ الفجر.$) إلى قوله: «بِجَهَنَّمَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الفجر.$) [وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وما بعده ذكر بعد قوله: المطمئنة.$)] وهو أنهم كتبوا في بعض المصاحف، «وَجِىءَ» بجيم، وياء بعدها، من غير ألف بينهما، ولا صورة للهمزة، لسكون الياء قبلها($وهي كذلك في مصاحف أهل العراق القديمة، وكذلك في موضع الزمر معا.$) وفي بعضها بألف بين الجيم، والياء($وهي كذلك في مصاحف أهل المدينة القديمة، وعليها مصاحف أهل الأندلس ولم يذكره أبو عمرو، في المقنع، وذكره في المحكم، وذكر فيها الخلاف، وتبعه الشاطبي، وجرى العمل على رسمها بغير ألف اتباعا لأبي داود، وما جاء في بعض المصاحف بألف مخالف لنص أبي داود. انظر: المحكم للداني ۱۷۴، الدرة الصقيلة ۲۸ التبيان ۱۶۴ سمير الطالبين ۷۴ دليل الحيران ۲۴۶ تلخيص الفوائد ۴۲.$)، وقد ذكر($في هـ: «وقد ذكر ذلك».$) في البقرة($عند قوله تعالى: وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الآية ۱۰.$)، واختياري حذف الألف، فاعلم($في هـ: «فاعلمه» وما بعدها ساقط.$) ذلك.
ثم قال تعالى: «يَومَیِذٍ يَتَذَكَّرُ الاِنسنُ»($ من الآية ۲۶ والفجر.$) إلى قوله: «المُطمَئِنَّةُ»، رأس الثلاثين آية، [وفيه من الهجاء: «يلَيتَنِى» بحذف ألف النداء($تقدم، عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، وكذا:
ثم قال تعالى: «وَتَاكُلُونَ التُّرَاثَ أَكلاً لَّمَّا»($ الآية ۲۱ الفجر.$) إلى قوله: «بِجَهَنَّمَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الفجر.$) [وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وما بعده ذكر بعد قوله: المطمئنة.$)] وهو أنهم كتبوا في بعض المصاحف، «وَجِىءَ» بجيم، وياء بعدها، من غير ألف بينهما، ولا صورة للهمزة، لسكون الياء قبلها($وهي كذلك في مصاحف أهل العراق القديمة، وكذلك في موضع الزمر معا.$) وفي بعضها بألف بين الجيم، والياء($وهي كذلك في مصاحف أهل المدينة القديمة، وعليها مصاحف أهل الأندلس ولم يذكره أبو عمرو، في المقنع، وذكره في المحكم، وذكر فيها الخلاف، وتبعه الشاطبي، وجرى العمل على رسمها بغير ألف اتباعا لأبي داود، وما جاء في بعض المصاحف بألف مخالف لنص أبي داود. انظر: المحكم للداني ۱۷۴، الدرة الصقيلة ۲۸ التبيان ۱۶۴ سمير الطالبين ۷۴ دليل الحيران ۲۴۶ تلخيص الفوائد ۴۲.$)، وقد ذكر($في هـ: «وقد ذكر ذلك».$) في البقرة($عند قوله تعالى: وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الآية ۱۰.$)، واختياري حذف الألف، فاعلم($في هـ: «فاعلمه» وما بعدها ساقط.$) ذلك.
ثم قال تعالى: «يَومَیِذٍ يَتَذَكَّرُ الاِنسنُ»($ من الآية ۲۶ والفجر.$) إلى قوله: «المُطمَئِنَّةُ»، رأس الثلاثين آية، [وفيه من الهجاء: «يلَيتَنِى» بحذف ألف النداء($تقدم، عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، وكذا: