بعد الکاف کما تقدم مِنَ الْکٰفِرِیْنَ باثبات همزة الوصل و حذف الالف بعد الکاف وفاقا و تقدم الخلاف فی امالته آیة بالاتفاق (بقره/۳۵): وَ قُلْنَا یأَدَمُ کلاهما کما تقدم اسْکُنْ باثبات همزة الوصل و ضم الکاف و سکون النون امر اَنْتَ بتطویل التّآء ضمیر مخاطب وَزَوْجُکَ بالرفع و وصل الضمیر للمخاطب الْجَنَّة باثبات همزة الوصل و فتح الجیم و تشدید النون مفتوحة و بالهآء وفاقا و بالنصب وَ کُلَا بضم الکاف امر للاثنین و باثبات الف التثنیة لوقوعها فی الطرف مِنْهَا موصول بلاخلاف رَغَداً بالتحریک منصوب و بالالف فی الآخر عوض التنوین حَیْثُ بالبنآء علی الضم و ادغم ابوعمرو الثآء فی شین شِئْتُمَا هو بکسر الشین المعجمة و برسم الهمزة بعدها یآء لانها متوسطة ساکنة سبقها کسر و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للخلاف فی تلیینها و باثبات الالف فی الآخر للتثنیة وَ لَاتَقْرَبَا بلا الناهیة و فتح التآء و الرآء و سکون القاف بینهما و حذف النون و اثبات الالف للتطرف هٰذِهِ بحذف الالف بعد هآء التنبیه کما تقدم و بالهآء فی الاخر للتانیث الشَجَرَة باثبات همزة الوصل و بالتحریک و برسم تآء الوحدة فی الآخر هآء وفاقا قال الدانی کل ما وقع فی القرٰان من ذکر الشجرة فهو بالهآء الاحرفا و احدا فی الدخان ان شجرت الزقوم فبالتآء و ستطلع علیه هناک ان شاء الله تعالی و بالنصب لانه بدل او نعت من هذه و هی فی محل النصب علی المفعولیة فَتَکُوْنَا بوصل الفآء و باثبات الف التثنیة لانها تطرفت بعد ما حذفت نون الرفع بالجزم مِنَ الظّٰلِمِیْنَ باثبات همزة الوصل و حذف الالف بعد الظاء وفاقا آیة بالاتفاق (بقره/۳۶): فَاَزَلَّهُمَا بوصل الفآء بهمزة القطع قرأها الکل بتشدید اللام بدون الف قبلها علی الماضی من الازلال الاحمزة فانه قرأ فازالهما بالف بعد الزای و تخفیف اللام من الازالة و اللفظ یحتمل القرآءتین تقدیرا و بوصل الضمیر

بعد الکاف کما تقدم مِنَ الْکٰفِرِیْنَ باثبات همزة الوصل و حذف الالف بعد الکاف وفاقا و تقدم الخلاف فی امالته آیة بالاتفاق (بقره/۳۵): وَ قُلْنَا یأَدَمُ کلاهما کما تقدم اسْکُنْ باثبات همزة الوصل و ضم الکاف و سکون النون امر اَنْتَ بتطویل التّآء ضمیر مخاطب وَزَوْجُکَ بالرفع و وصل الضمیر للمخاطب الْجَنَّة باثبات همزة الوصل و فتح الجیم و تشدید النون مفتوحة و بالهآء وفاقا و بالنصب وَ کُلَا بضم الکاف امر للاثنین و باثبات الف التثنیة لوقوعها فی الطرف مِنْهَا موصول بلاخلاف رَغَداً بالتحریک منصوب و بالالف فی الآخر عوض التنوین حَیْثُ بالبنآء علی الضم و ادغم ابوعمرو الثآء فی شین شِئْتُمَا هو بکسر الشین المعجمة و برسم الهمزة بعدها یآء لانها متوسطة ساکنة سبقها کسر و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للخلاف فی تلیینها و باثبات الالف فی الآخر للتثنیة وَ لَاتَقْرَبَا بلا الناهیة و فتح التآء و الرآء و سکون القاف بینهما و حذف النون و اثبات الالف للتطرف هٰذِهِ بحذف الالف بعد هآء التنبیه کما تقدم و بالهآء فی الاخر للتانیث الشَجَرَة باثبات همزة الوصل و بالتحریک و برسم تآء الوحدة فی الآخر هآء وفاقا قال الدانی کل ما وقع فی القرٰان من ذکر الشجرة فهو بالهآء الاحرفا و احدا فی الدخان ان شجرت الزقوم فبالتآء و ستطلع علیه هناک ان شاء الله تعالی و بالنصب لانه بدل او نعت من هذه و هی فی محل النصب علی المفعولیة فَتَکُوْنَا بوصل الفآء و باثبات الف التثنیة لانها تطرفت بعد ما حذفت نون الرفع بالجزم مِنَ الظّٰلِمِیْنَ باثبات همزة الوصل و حذف الالف بعد الظاء وفاقا آیة بالاتفاق (بقره/۳۶): فَاَزَلَّهُمَا بوصل الفآء بهمزة القطع قرأها الکل بتشدید اللام بدون الف قبلها علی الماضی من الازلال الاحمزة فانه قرأ فازالهما بالف بعد الزای و تخفیف اللام من الازالة و اللفظ یحتمل القرآءتین تقدیرا و بوصل الضمیر