- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
كما تقدم ٰانفا اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب لَا يَخْفٰي بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الفاء علي التذكير و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة عَلَيْهِ موصول شَيْءٌ اختلف في رسمه هنا فقيل بالياء و هو الاصح و قيل بالالف روي الداني عن محمد بن عيسي رايت في المصاحف كلها شئ بغير الف ما خلا الذي في الكهف يعني قوله وَ لَا تَقُوْلَنَّ لِشَائٍ اِنِّيْ فَاعِلٌ ذٰلِكَ و قال و في مصحف عبد الله رايت كلها بالالف شَائٌ قال الداني و لم اجد شيأ من ذلك في مصاحف اهل العراق و غيرها بالالف انتهي و علي هامش بعض المصاحف الصحيحة انه روي عن ابي عبد الله بن شريح و بعض النحاة ان الشئ مرسوم بياء في كل القرآن الا في سورة الكهف قوله و لا تقولن لشائ اني فاعل ذلك غدا فانه مرسوم بالالف و اتفق عليه نحاة البصرة و الكوفة و قال الشاطبي في الرائية زيد في الكهف الف بعد شين شئ و القول بزيادتها حيث وقع ليس بمعتبر و قال السخاوي في شرحها قول من يقول يكتب الالف في كل شئ غير هذا يعني سورة الكهف ليس بمعتبر و الجمهور علي حذفها انتهي و به قال السيوطي ايضا و علي هامش بعض المصاحف المذكور انه روي عن ابي مقسم في كتاب هجاء السنة في قوله تعالي انّ الله لا يخفي عليه شئ انه بالالف و غيره بالياء ثم هو مرسوم بحذف صورة الهمزة المتطرفة لوقوعها بعد الساكن و رسم مجعودة موقعها مرفوعة فِي ٱلْاَرْضِ باثبات همزة الوصل وَ لَا في السَّمَاءِ باثبات همزة الوصل و الالف بعد الميم و بحذف صورة الهمزة المتطرفة لوقوعها بعد الالف و وضع مجعودة موقعها اية بالاتفاق (آل عمران/۶): هُوَ الَّذِيْ
كما تقدم ٰانفا اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب لَا يَخْفٰي بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الفاء علي التذكير و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة عَلَيْهِ موصول شَيْءٌ اختلف في رسمه هنا فقيل بالياء و هو الاصح و قيل بالالف روي الداني عن محمد بن عيسي رايت في المصاحف كلها شئ بغير الف ما خلا الذي في الكهف يعني قوله وَ لَا تَقُوْلَنَّ لِشَائٍ اِنِّيْ فَاعِلٌ ذٰلِكَ و قال و في مصحف عبد الله رايت كلها بالالف شَائٌ قال الداني و لم اجد شيأ من ذلك في مصاحف اهل العراق و غيرها بالالف انتهي و علي هامش بعض المصاحف الصحيحة انه روي عن ابي عبد الله بن شريح و بعض النحاة ان الشئ مرسوم بياء في كل القرآن الا في سورة الكهف قوله و لا تقولن لشائ اني فاعل ذلك غدا فانه مرسوم بالالف و اتفق عليه نحاة البصرة و الكوفة و قال الشاطبي في الرائية زيد في الكهف الف بعد شين شئ و القول بزيادتها حيث وقع ليس بمعتبر و قال السخاوي في شرحها قول من يقول يكتب الالف في كل شئ غير هذا يعني سورة الكهف ليس بمعتبر و الجمهور علي حذفها انتهي و به قال السيوطي ايضا و علي هامش بعض المصاحف المذكور انه روي عن ابي مقسم في كتاب هجاء السنة في قوله تعالي انّ الله لا يخفي عليه شئ انه بالالف و غيره بالياء ثم هو مرسوم بحذف صورة الهمزة المتطرفة لوقوعها بعد الساكن و رسم مجعودة موقعها مرفوعة فِي ٱلْاَرْضِ باثبات همزة الوصل وَ لَا في السَّمَاءِ باثبات همزة الوصل و الالف بعد الميم و بحذف صورة الهمزة المتطرفة لوقوعها بعد الالف و وضع مجعودة موقعها اية بالاتفاق (آل عمران/۶): هُوَ الَّذِيْ