Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 564 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب و البناء للفاعل السُّؤءَ باثبات همزة الوصل و بضم السین و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الواو الساکنة منصوب بِجَهَالَةٍ بوصل الباء الجارة و بفتح الجیم و باثبات الالف بعد الهاء علی الاکثر و حذفها الجزری و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة یَتُوْبُوْنَ بالیاء مفتوحة علی الغیب و البناء للفاعل مِنْ جارة قَرِیْبٍ فَاُوْلٰئِکَ بوصل الفاء و بزیادة الواو بعد الهمزة الاولی و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء و وضع مجعودة دلیلا علیها یَتُوْبُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر مرفوع اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع عَلَیْهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما فی المیم سکونا و ضما وَ کَانَ اللّهُ کلاهما کما تقدما عَلِیْماً حَکِیْماً کلاهما منصوبان و بالالف فی اخر هما عوض التنوین ایة بالاتفاق (النساء/۱۸): وَ لَیْسَتِ بتطویل تاء التانیث کسرت للوصل التَّوْبَةُ لِلَّذِیْنَ یَعْمَلُوْنَ الکل کما تقدمت السَّيِّئاتِ باثبات همزة الوصل و بتشدی الیاء و حذف صورة الهمزة بعدها و وضع مجعودة موقعها و باثبات الالف علی خلاف ضابطة الجموع السالمة و بتطویل التاء و کسرها علامة النصب و قد تقدم تحقیقه مستوفی فی سورة ال عمران حتّٰى کما تقدم اِذَا بالالف بعد الذال حَضَرَ ماض معلوم بفتح الضاد المعجمة اَحَدَهُمُ بالتحریک منصوب الْمُوْتُ کما تقدم قَالَ باثبات الالف بعد القاف لانها مبدلة من الواو اِنّي بکسر الهمزة و تشدید النون و بسکون یاء الاضافة
بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب و البناء للفاعل السُّؤءَ باثبات همزة الوصل و بضم السین و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الواو الساکنة منصوب بِجَهَالَةٍ بوصل الباء الجارة و بفتح الجیم و باثبات الالف بعد الهاء علی الاکثر و حذفها الجزری و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة یَتُوْبُوْنَ بالیاء مفتوحة علی الغیب و البناء للفاعل مِنْ جارة قَرِیْبٍ فَاُوْلٰئِکَ بوصل الفاء و بزیادة الواو بعد الهمزة الاولی و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء و وضع مجعودة دلیلا علیها یَتُوْبُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر مرفوع اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع عَلَیْهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما فی المیم سکونا و ضما وَ کَانَ اللّهُ کلاهما کما تقدما عَلِیْماً حَکِیْماً کلاهما منصوبان و بالالف فی اخر هما عوض التنوین ایة بالاتفاق (النساء/۱۸): وَ لَیْسَتِ بتطویل تاء التانیث کسرت للوصل التَّوْبَةُ لِلَّذِیْنَ یَعْمَلُوْنَ الکل کما تقدمت السَّيِّئاتِ باثبات همزة الوصل و بتشدی الیاء و حذف صورة الهمزة بعدها و وضع مجعودة موقعها و باثبات الالف علی خلاف ضابطة الجموع السالمة و بتطویل التاء و کسرها علامة النصب و قد تقدم تحقیقه مستوفی فی سورة ال عمران حتّٰى کما تقدم اِذَا بالالف بعد الذال حَضَرَ ماض معلوم بفتح الضاد المعجمة اَحَدَهُمُ بالتحریک منصوب الْمُوْتُ کما تقدم قَالَ باثبات الالف بعد القاف لانها مبدلة من الواو اِنّي بکسر الهمزة و تشدید النون و بسکون یاء الاضافة
From 710