لانها زیدت للبناء و هو الاکثر و حذفها الجزری و تابعها صاحب الخلاصة و اختلف فی المیم سکونا و ضما بِه موصول مِنْ جارة بَعْدِ مخفوض مضاف الْفَرِیْضَةِ باثبات همزة الوصل و بالخفض و الباقی کما تقدم اِنَّ اللهَ کَانَ الکل کما تقدمت عَلِیْماً حَکِیْماً کلاهما منصوبان و بالالف فی اخرهما عوض التنوین و حکیما بالکاف بعد الحاء ایة بالاتفاق (النساء/۲۵): وَ مَنْ لم رسماً مفصولین و من موصولة یَسْتَطِعْ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الاستفعال مجزوم بلم مِنْکُم موصول و اختلف میم الضمیر سکونا و ضما طَوْلاً بفتح الطاء المهملة و سکون الواو و منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوين اَنْ ناصبة الفعل يَنْكِحَ بالياء التحتانية مفتوحة و کسر الکاف علی التذکیر و البناء للفاعل الْمُحْصَنٰتِ قرأ الجمهور بفتح الصاد الا الکسائی فانه کسرها منصوب بالکسر و الباقی کما تقدم الْمِؤمِنٰتِ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساکنة بین المیمین واوا لانضمام ما قبلها و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقرأتین و بکسر المیم الثانیة علی اسم الفاعل من باب الافعال و بحذف الالف بعد النون و بتطویل التاء و بکسرها علامة النصب لانه جمع مؤنث سالم فَمِنْ مَا بوصل الفاء جارة و رسمت مقطوعة بالاتفاق قال الدانی روایة عن محمد بن عیسی فمن ما مقطوعة ثلثة احرف و قال فی التفصیل فی النساء فمن ما ملکت ایمانکم و تبعه الشاطبی و الجزری و السیوطی قال ابن الجزری فی شرح المقدمة الجزریة انه ای القطع الاصل انتهی ثم هو باثبات الالف فی الاخر لان ما موصولة مَلَکَتْ

لانها زیدت للبناء و هو الاکثر و حذفها الجزری و تابعها صاحب الخلاصة و اختلف فی المیم سکونا و ضما بِه موصول مِنْ جارة بَعْدِ مخفوض مضاف الْفَرِیْضَةِ باثبات همزة الوصل و بالخفض و الباقی کما تقدم اِنَّ اللهَ کَانَ الکل کما تقدمت عَلِیْماً حَکِیْماً کلاهما منصوبان و بالالف فی اخرهما عوض التنوین و حکیما بالکاف بعد الحاء ایة بالاتفاق (النساء/۲۵): وَ مَنْ لم رسماً مفصولین و من موصولة یَسْتَطِعْ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الاستفعال مجزوم بلم مِنْکُم موصول و اختلف میم الضمیر سکونا و ضما طَوْلاً بفتح الطاء المهملة و سکون الواو و منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوين اَنْ ناصبة الفعل يَنْكِحَ بالياء التحتانية مفتوحة و کسر الکاف علی التذکیر و البناء للفاعل الْمُحْصَنٰتِ قرأ الجمهور بفتح الصاد الا الکسائی فانه کسرها منصوب بالکسر و الباقی کما تقدم الْمِؤمِنٰتِ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساکنة بین المیمین واوا لانضمام ما قبلها و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقرأتین و بکسر المیم الثانیة علی اسم الفاعل من باب الافعال و بحذف الالف بعد النون و بتطویل التاء و بکسرها علامة النصب لانه جمع مؤنث سالم فَمِنْ مَا بوصل الفاء جارة و رسمت مقطوعة بالاتفاق قال الدانی روایة عن محمد بن عیسی فمن ما مقطوعة ثلثة احرف و قال فی التفصیل فی النساء فمن ما ملکت ایمانکم و تبعه الشاطبی و الجزری و السیوطی قال ابن الجزری فی شرح المقدمة الجزریة انه ای القطع الاصل انتهی ثم هو باثبات الالف فی الاخر لان ما موصولة مَلَکَتْ