- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
و الميم المشددة المركب من اَمْ الاستفهامية و مَنْ الموصولة كتب موصولا حيث وقع لامر نحو اَمَّن يملك السمع و اَمَّن خلق السموات و اَمَّن يجب المضطر الا في اربعة مواضع ففصل و هي اَمْ مَن يكون عليهم في النساء و اَم مَن اسس بنيانه في التوبة و اَمْ مَن خلقنا في الصّافات و اَمْ مَ يأتي ٰامنا في فصلت منها عَمَّن المركب من عن الجارة و من الموصولة رسم موصولا حيث وقع لما مرأ الا في موضعين فمقطوع و هما عمن يشاء في النور و عن من تولي في النّجم منها مِمَّن المركب بِمن الجارة و مَن الموصولة ترسم موصولة حيث وقعت بالاتفاق منها كلما رسم موصولا حيث وقع تقوية للاضافة الا في موضع واحد بلاخلاف فمقطوع علي الاصل و هو كُلِّ ما سالتموه في ابرٰهيم و اما قوله كلما ردوا الي الفتنة في النساء و كلما دخلت امة في الاعراف و كلما جاء امة في المومنون و كلما القي فيها في تبارك فاختلف في الوصل و القطع فيها منها بئسما رسم موصولا حيث وقع للتقوية و لكونها كجزء الفعل الا في سبعة مواضع فمقطوع بالاتفاق علي الاصل خمسة منها مشيع باللام و هي لبئس ماشروا به انفسهم في البقرة و لبئس ما كانوا يعلمون و لبئس ما كانوا يصنعون و لبئس ما كانوا يفعلون و لبئس ما قدمت لهم انفسهم في المائدة و اثنان بالفاء فبئس ما يشترون في موضعي ال عمران و موضع مع الخلاف و هو قل بئسما يامركم به في البقرة منها فيما كتب موصولا حيث وقع للتقوية و الافتقار نحو فيما فعلن في انفسهن بالمعروف و هو الاول من البقرة و نحو الا في احد عشر موضعا فمقطوع و احد منها بلاخلاف و هو في ماههنا آمنين في الشعراء و عشرة مختلف فيها و الاكثر علي الفصل في ما فعلن
و الميم المشددة المركب من اَمْ الاستفهامية و مَنْ الموصولة كتب موصولا حيث وقع لامر نحو اَمَّن يملك السمع و اَمَّن خلق السموات و اَمَّن يجب المضطر الا في اربعة مواضع ففصل و هي اَمْ مَن يكون عليهم في النساء و اَم مَن اسس بنيانه في التوبة و اَمْ مَن خلقنا في الصّافات و اَمْ مَ يأتي ٰامنا في فصلت منها عَمَّن المركب من عن الجارة و من الموصولة رسم موصولا حيث وقع لما مرأ الا في موضعين فمقطوع و هما عمن يشاء في النور و عن من تولي في النّجم منها مِمَّن المركب بِمن الجارة و مَن الموصولة ترسم موصولة حيث وقعت بالاتفاق منها كلما رسم موصولا حيث وقع تقوية للاضافة الا في موضع واحد بلاخلاف فمقطوع علي الاصل و هو كُلِّ ما سالتموه في ابرٰهيم و اما قوله كلما ردوا الي الفتنة في النساء و كلما دخلت امة في الاعراف و كلما جاء امة في المومنون و كلما القي فيها في تبارك فاختلف في الوصل و القطع فيها منها بئسما رسم موصولا حيث وقع للتقوية و لكونها كجزء الفعل الا في سبعة مواضع فمقطوع بالاتفاق علي الاصل خمسة منها مشيع باللام و هي لبئس ماشروا به انفسهم في البقرة و لبئس ما كانوا يعلمون و لبئس ما كانوا يصنعون و لبئس ما كانوا يفعلون و لبئس ما قدمت لهم انفسهم في المائدة و اثنان بالفاء فبئس ما يشترون في موضعي ال عمران و موضع مع الخلاف و هو قل بئسما يامركم به في البقرة منها فيما كتب موصولا حيث وقع للتقوية و الافتقار نحو فيما فعلن في انفسهن بالمعروف و هو الاول من البقرة و نحو الا في احد عشر موضعا فمقطوع و احد منها بلاخلاف و هو في ماههنا آمنين في الشعراء و عشرة مختلف فيها و الاكثر علي الفصل في ما فعلن