في الدال و قرئ يُعِدُّوْنَ بضم الياء و كسر العين و ضم الدال مشددة من باب الافعال كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه فِي السَّبْتِ باثبات همزة الوصل و بفتح السين المهملة و سكون الباء الموحدة و بتطويل التاء لانها اصلية اِذْ بسكون الذال و اختلف في اظهارها و ادغامها في تاء تَأْْتِيْهِمْ و بالتاء الفوقانية مفتوحة و رسم الهمزة الساكنه بعدها الفا و وضع مجعودة عليها بغيرلونها للقرأتين و بكسر التاء علي التانيث و البناء للفاعل و بسكون الياء و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما حِيْتَانُهُمْ بكسر الحاء المهملة و سكون الياء التحتانية جمع الحوت  وباثبات الالف بعد التاء الفوقانية بالاتفاق مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما يَوْمَ منصوب مضاف سَبْتِهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و هكذا هو بالافراد علي الاسم قرأها الجمهور و قرأ عمر بن عبد العزيز اِسْبَاتِهِمْ بلفظ المصدر علي زنة الافعال كذا في الكشاف و لا يحتمله الرسم شُرَّعًا بضم الشين المعجمه و فتح الزاء مشددة اخره عين مهملة اي ظاهرة علي وجه الماء ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ يَوْمَ كما تقدم لَا يَسْبِتُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الباء الموحدة عند الجمهور علي الغيب و البناء للفاعل و قرئ بضم الموحدة و كلاهما لغتان و قرأه علي رضي الله عنه بضم حرف المضارعه و كسر الباء من باب الافعال علي البناء للفاعل يقال سبت و اسبت اذا قطع العمل و روي الفتح في الباء عن الحسن علي البناء للمفعول كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه لَا تَأْْتِيْهِمْ كما تقدم الا انه بلا النافية كَذٰلِكَ بحذف

في الدال و قرئ يُعِدُّوْنَ بضم الياء و كسر العين و ضم الدال مشددة من باب الافعال كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه فِي السَّبْتِ باثبات همزة الوصل و بفتح السين المهملة و سكون الباء الموحدة و بتطويل التاء لانها اصلية اِذْ بسكون الذال و اختلف في اظهارها و ادغامها في تاء تَأْْتِيْهِمْ و بالتاء الفوقانية مفتوحة و رسم الهمزة الساكنه بعدها الفا و وضع مجعودة عليها بغيرلونها للقرأتين و بكسر التاء علي التانيث و البناء للفاعل و بسكون الياء و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما حِيْتَانُهُمْ بكسر الحاء المهملة و سكون الياء التحتانية جمع الحوت  وباثبات الالف بعد التاء الفوقانية بالاتفاق مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما يَوْمَ منصوب مضاف سَبْتِهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و هكذا هو بالافراد علي الاسم قرأها الجمهور و قرأ عمر بن عبد العزيز اِسْبَاتِهِمْ بلفظ المصدر علي زنة الافعال كذا في الكشاف و لا يحتمله الرسم شُرَّعًا بضم الشين المعجمه و فتح الزاء مشددة اخره عين مهملة اي ظاهرة علي وجه الماء ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ يَوْمَ كما تقدم لَا يَسْبِتُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الباء الموحدة عند الجمهور علي الغيب و البناء للفاعل و قرئ بضم الموحدة و كلاهما لغتان و قرأه علي رضي الله عنه بضم حرف المضارعه و كسر الباء من باب الافعال علي البناء للفاعل يقال سبت و اسبت اذا قطع العمل و روي الفتح في الباء عن الحسن علي البناء للمفعول كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه لَا تَأْْتِيْهِمْ كما تقدم الا انه بلا النافية كَذٰلِكَ بحذف