- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
للفاعل عند الجمهور و قرئ بالياء التحتانية علي الغيب كذا في الكشاف و علي الوجهين من باب الافعال عَرَضَ بالتحريك منصوب مضاف الدُّنْيَا باثبات همزة الوصل و بالالف في الاخر بعد الياء بالاتفاق وَ اللهُ كما تقدم يُرِيْدُ بالياء التحتانية مضمومة و كسر الراء علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال الْأَخِرَةَ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بينهما مجعودة دلالة علي الهمزة المحذوفة و بكسر الخاء و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوب عند الجمهور و قرئ بالجر علي تقدير المضاف اي عرض الاخرة كذا في الكشاف وَ اللهُ كما تقدم عَزِيْزٌ حَكِيْمٌ مرفوعان اية بالاتفاق (الانفال/۶۸): لَوْ لَا كِتٰبٌ بحذف الالف بعد التاء الفوقانية مرفوع مِنَ جارة فتحت النون للوصل اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض سَبَقَ ماض معلوم و بفتح الباء الموحدة لَمَسَّكُمْ بوصل لام التاكيد مفتوحة و بتشديد السين ماض معلوم و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما فِيْمَا موصول بالاتفاق كما نص عليه الداني و الشاطبي و الجزري و السيوطي و لم يسر احد الي الاختلاف اصلا الا ان صاحب الخلاصة قال انه في الهجاء مقطوع و قال و الاول اولی و اكثر و اصحح ثم هو باثبات الالف لان ما موصولة اَخَذْتُمْ ماض معلوم و بفتح الخاء و اختلف في الميم سكونا و ضما عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نقله الداني عن الغازي بن قيس مرفوع و كذا عَظِيْمٌ اية بالاتفاق (الانفال/۶۹): فَكُلُوْا بوصل الفاء و بضم الكاف و اللام امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِمَّا موصول بالاتفاق اصلهِ من الجارة و مَا الموصولة و باثبات الالف لان مَا موصوله غَنِمْتُمْ ماض معلوم و بكسر النون و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما
للفاعل عند الجمهور و قرئ بالياء التحتانية علي الغيب كذا في الكشاف و علي الوجهين من باب الافعال عَرَضَ بالتحريك منصوب مضاف الدُّنْيَا باثبات همزة الوصل و بالالف في الاخر بعد الياء بالاتفاق وَ اللهُ كما تقدم يُرِيْدُ بالياء التحتانية مضمومة و كسر الراء علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال الْأَخِرَةَ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بينهما مجعودة دلالة علي الهمزة المحذوفة و بكسر الخاء و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوب عند الجمهور و قرئ بالجر علي تقدير المضاف اي عرض الاخرة كذا في الكشاف وَ اللهُ كما تقدم عَزِيْزٌ حَكِيْمٌ مرفوعان اية بالاتفاق (الانفال/۶۸): لَوْ لَا كِتٰبٌ بحذف الالف بعد التاء الفوقانية مرفوع مِنَ جارة فتحت النون للوصل اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض سَبَقَ ماض معلوم و بفتح الباء الموحدة لَمَسَّكُمْ بوصل لام التاكيد مفتوحة و بتشديد السين ماض معلوم و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما فِيْمَا موصول بالاتفاق كما نص عليه الداني و الشاطبي و الجزري و السيوطي و لم يسر احد الي الاختلاف اصلا الا ان صاحب الخلاصة قال انه في الهجاء مقطوع و قال و الاول اولی و اكثر و اصحح ثم هو باثبات الالف لان ما موصولة اَخَذْتُمْ ماض معلوم و بفتح الخاء و اختلف في الميم سكونا و ضما عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نقله الداني عن الغازي بن قيس مرفوع و كذا عَظِيْمٌ اية بالاتفاق (الانفال/۶۹): فَكُلُوْا بوصل الفاء و بضم الكاف و اللام امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِمَّا موصول بالاتفاق اصلهِ من الجارة و مَا الموصولة و باثبات الالف لان مَا موصوله غَنِمْتُمْ ماض معلوم و بكسر النون و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما