الهمزة الساكنة بعد الياء واوا و وضع مجعودة عليها بغيرلونها للقرأتين آية بالاتفاق (التوبة/۳۱): اِتَّخَذُوْا باثبات همزة الوصل و بتشديد التاء الفوقانية مفتوحة و فتح الخاء المعجمة و ضم الذال المعجمة ماض معلوم من باب الافتعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَحْبَارَهُمْ بفتح الهمزه و سكون الحاء المهملة بعدها باء موحدة جمع الحبر و باثبات الالف بعد الباء علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما وَ رُهْبَانَهُمْ بضم الراء و سكون الهاء بعدها باء موحدة و باثبات الالف بعد الباء علي ضابط الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اَرْبَابًا بفتح الهمزة جمع الرب و باثبات الالف بين الباءين الموحدتين منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين مِنْ جارة دُوْنَ مخفوض مضاف اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض وَ الْمَسِيْحَ ابْنَ منصوبان و الباقي كما تقدم الا ان اِبْنَ نعت و قد نص الدني و غيره علي اثبات همزته مَرْيَمَ في محل الجر للاضافة اليه لكنه غير مجري ففتحت وَ مَآ اُمِرُوْا بضم الهمزة و كسر الميم ماض مبني للمفعول و بزيادة الالف بعد واو الجمع اِلَّا حرف استثناء لِيَعْبُدُوْا بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الباء الموحدة علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب بتقديران و بزيادة الالف بعد الواو اِلٰهًا بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَاحِدًا باثبات الالف بعد الواو وفاقا كما ضبطه الداني منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لَآ اِلٰهَ بحذف الالف بين اللام و الهاء مفتوح لانه اسم لا النافية للجنس اِلَّا حرف استثناء

الهمزة الساكنة بعد الياء واوا و وضع مجعودة عليها بغيرلونها للقرأتين آية بالاتفاق (التوبة/۳۱): اِتَّخَذُوْا باثبات همزة الوصل و بتشديد التاء الفوقانية مفتوحة و فتح الخاء المعجمة و ضم الذال المعجمة ماض معلوم من باب الافتعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَحْبَارَهُمْ بفتح الهمزه و سكون الحاء المهملة بعدها باء موحدة جمع الحبر و باثبات الالف بعد الباء علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما وَ رُهْبَانَهُمْ بضم الراء و سكون الهاء بعدها باء موحدة و باثبات الالف بعد الباء علي ضابط الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اَرْبَابًا بفتح الهمزة جمع الرب و باثبات الالف بين الباءين الموحدتين منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين مِنْ جارة دُوْنَ مخفوض مضاف اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض وَ الْمَسِيْحَ ابْنَ منصوبان و الباقي كما تقدم الا ان اِبْنَ نعت و قد نص الدني و غيره علي اثبات همزته مَرْيَمَ في محل الجر للاضافة اليه لكنه غير مجري ففتحت وَ مَآ اُمِرُوْا بضم الهمزة و كسر الميم ماض مبني للمفعول و بزيادة الالف بعد واو الجمع اِلَّا حرف استثناء لِيَعْبُدُوْا بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الباء الموحدة علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب بتقديران و بزيادة الالف بعد الواو اِلٰهًا بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَاحِدًا باثبات الالف بعد الواو وفاقا كما ضبطه الداني منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لَآ اِلٰهَ بحذف الالف بين اللام و الهاء مفتوح لانه اسم لا النافية للجنس اِلَّا حرف استثناء