الافعال و برسم الالف فی الاخریاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة اِلَیْهِ بوصل الضمیر اَخَاهُ بالالف علامة النصب بعد الخاء قَالَ باثبات الالف بعد القاف اِنِّيْ بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة قرأه یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بسکون یاء الاضافة و الباقون فتحوها اَنَا بتخفیف النون و بالالف اولا و اخرا ضمیر المتکلم اَخُوْکَ بالواو علامة الرفع بعد الخاء فَلَا تَبتَئِسْ بوصل الفاء بلا الناهیة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الباء الموحدة و فتح التاء الفوقانیة الثانیة و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء بحرکتها و وضع مجعودة علیها و بجزم السین المهملة نهي علی الخطاب من باب الافتعال اي لاتحزن بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَعْمَلُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح المیم علی الغیب و البناء للفاعل من العمل ایة بالاتفاق (یوسف/۷۰): فَلَمَّا کما تقدم الا انه بالفاء موصولة موضع الواو جَهَّزَهُمْ بتشدید الهاء قبلها جيم و بعدها زاي ماض معلوم من باب التفعیل و اختلف فی المیم سکونا و ضما بِجَهَازِهِمْ کما تقدم فی اثناء الورد السابق رسما و قراءة جَعَلَ ماض معلوم و بفتح الجیم و بدون واو العطف فی قراءة الجمهور جواب فَلَمَّا و قرأ ابن مسعود وَ جَعَلَ بواو العطف علی حذف جواب فَلَمَّا ای امهلهم حتی انطلقوا کذا فی الکشاف و لایساعده الرسم السِّقَایَةَ باثبات همزة الوصل و بکسر السین و تخفیف القاف و باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة و هي مکیال یکال به و یشرب فیه فِيْ رَحْلِ بفتح الراء و سکون الحاء مضاف اَخِیْهِ بالیاء علامة الجر بعد الخاء و بوصل الضمیر ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة اَذَّنَ بتشدید الذال المعجمة ماض

الافعال و برسم الالف فی الاخریاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة اِلَیْهِ بوصل الضمیر اَخَاهُ بالالف علامة النصب بعد الخاء قَالَ باثبات الالف بعد القاف اِنِّيْ بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة قرأه یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بسکون یاء الاضافة و الباقون فتحوها اَنَا بتخفیف النون و بالالف اولا و اخرا ضمیر المتکلم اَخُوْکَ بالواو علامة الرفع بعد الخاء فَلَا تَبتَئِسْ بوصل الفاء بلا الناهیة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الباء الموحدة و فتح التاء الفوقانیة الثانیة و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء بحرکتها و وضع مجعودة علیها و بجزم السین المهملة نهي علی الخطاب من باب الافتعال اي لاتحزن بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَعْمَلُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح المیم علی الغیب و البناء للفاعل من العمل ایة بالاتفاق (یوسف/۷۰): فَلَمَّا کما تقدم الا انه بالفاء موصولة موضع الواو جَهَّزَهُمْ بتشدید الهاء قبلها جيم و بعدها زاي ماض معلوم من باب التفعیل و اختلف فی المیم سکونا و ضما بِجَهَازِهِمْ کما تقدم فی اثناء الورد السابق رسما و قراءة جَعَلَ ماض معلوم و بفتح الجیم و بدون واو العطف فی قراءة الجمهور جواب فَلَمَّا و قرأ ابن مسعود وَ جَعَلَ بواو العطف علی حذف جواب فَلَمَّا ای امهلهم حتی انطلقوا کذا فی الکشاف و لایساعده الرسم السِّقَایَةَ باثبات همزة الوصل و بکسر السین و تخفیف القاف و باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة و هي مکیال یکال به و یشرب فیه فِيْ رَحْلِ بفتح الراء و سکون الحاء مضاف اَخِیْهِ بالیاء علامة الجر بعد الخاء و بوصل الضمیر ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة اَذَّنَ بتشدید الذال المعجمة ماض