یعقوب و ابن عامر و عاصم و حمزة و الکسائی بلفظ الْکُفَّارُ بضم الکاف و تشدید الفاء بعدها الف علی انه جمع کافر فحذفت الالف فی القراءتین فالاولی ان حذف الالف من اي موضع کان انما هو للتخفیف والله اعلم و قرئ الَّذِیْنَ کَفَرُوْا بلفظ الماضی و زیادة الَّذِیْنَ و لایساعده الرسم و قرئ الکُفْرُ بضم الکاف و سکون الفاء علی المصدر علی حذف المضاف ای اهل الکفر و الرسم صالح له و القراءتان ذکرهما صاحب الکشاف ثم هو باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمر و فی لام لِمَنْ و هو بوصل لام الجر مکسورة و بفتح المیم و سکون النون موصولة عُقْبَی کما تقدم اثناء الورد مضاف الدَّارِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الدال وفاقا ایة بالاتفاق  (الرعد/۴۳): وَ یَقُوْلُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع الَّذِیْنَ کما تقدم کَفَرُوْا ماض معلوم و بفتح الفاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع لَسْتَ من الافعال الناقصة و بفتح اللام و سکون السین و بتطویل التاء مفتوحة ضمیر المخاطب مُرْسَلاً بفتح السین مخففة اسم مفعول من باب الافعال منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین قُلْ امر کَفي ماض معلوم و بفتح الفاء و برسم الالف فی الاخر یاء تغلیب اللاصل علی مراد الامالة بِاللهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة شَهِیْداً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین بَیْنِيْ بکسر النون و سکون یاء الاضافة بالاتفاق وَ بَیْنَکُمْ بنصب النون و وصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما وَ مَنْ بفتح المیم موصولة عند الجمهور و قرئ بکسر المیم جارة عِنْدَهُ علی القرأة الاولی بنصب الدال و علی القراءة الثانیة بجرها کذا فی الکشاف عِلْمُ مصدر مرفوع مضاف الْکِتبِ باثبات همزة الوصل و بحذف

یعقوب و ابن عامر و عاصم و حمزة و الکسائی بلفظ الْکُفَّارُ بضم الکاف و تشدید الفاء بعدها الف علی انه جمع کافر فحذفت الالف فی القراءتین فالاولی ان حذف الالف من اي موضع کان انما هو للتخفیف والله اعلم و قرئ الَّذِیْنَ کَفَرُوْا بلفظ الماضی و زیادة الَّذِیْنَ و لایساعده الرسم و قرئ الکُفْرُ بضم الکاف و سکون الفاء علی المصدر علی حذف المضاف ای اهل الکفر و الرسم صالح له و القراءتان ذکرهما صاحب الکشاف ثم هو باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمر و فی لام لِمَنْ و هو بوصل لام الجر مکسورة و بفتح المیم و سکون النون موصولة عُقْبَی کما تقدم اثناء الورد مضاف الدَّارِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الدال وفاقا ایة بالاتفاق  (الرعد/۴۳): وَ یَقُوْلُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع الَّذِیْنَ کما تقدم کَفَرُوْا ماض معلوم و بفتح الفاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع لَسْتَ من الافعال الناقصة و بفتح اللام و سکون السین و بتطویل التاء مفتوحة ضمیر المخاطب مُرْسَلاً بفتح السین مخففة اسم مفعول من باب الافعال منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین قُلْ امر کَفي ماض معلوم و بفتح الفاء و برسم الالف فی الاخر یاء تغلیب اللاصل علی مراد الامالة بِاللهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة شَهِیْداً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین بَیْنِيْ بکسر النون و سکون یاء الاضافة بالاتفاق وَ بَیْنَکُمْ بنصب النون و وصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما وَ مَنْ بفتح المیم موصولة عند الجمهور و قرئ بکسر المیم جارة عِنْدَهُ علی القرأة الاولی بنصب الدال و علی القراءة الثانیة بجرها کذا فی الکشاف عِلْمُ مصدر مرفوع مضاف الْکِتبِ باثبات همزة الوصل و بحذف