Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 385 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
شَئٍ بالیاء وفاقا و بسکونها و حذف صورة الهمزة المکسورة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها مَوْزُوْنٍ اسم مفعول مخفوض ایة بالاتفاق (الحجر/۲۰): وَ جَعَلْنَا کما تقدم لَکُمْ بوصل لام الجر واختلف فی المیم سکونا و ضما فِیْهَا کما تقدم مَعیِشَ بحذف الالف بعد العین کما نص علیه السیوطی فی الاتقان لانه یوازن مفاعل و اما اثباتها فی مصحف الجزري هنا مخالفا لما فی سورة الاعراف فلعله سهو من الکاتب ثم هو بالیاء التحتانیة منقوطة لا بالهمزة کما تقدم تحقیقه مستوفی فی الورد الحادی و التسعین قال الزمخشري فی الکشاف معایش بیاء صریحة بخلاف الشمائل و الخبائث و نحو هما فان تصریح الیاء فیها خطأ و الصواب الهمزة او اخراج الیاء بین بین و قرئ مَعَائِشَ بالهمزة علی التشبیه بشمائل ثم هو منصوب غیر مجری وَ مَنْ موصوله لَسْتُمْ بفتح اللام و سکون السین ماض من الافعال الناقصة واختلف فی المیم سکونا و ضما لَهُ موصول بِرزِقِیْنَ بوصل الباء الجارة و بحذف الالف بعد الراء جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (الحجر/۲۱): وَ اِنْ بکسر الهمزة و سکون النون نافیة مِنْ جارة و رسما مفصولین وفاقا شَئٍ کما تقدم اِلَّا حرف استثناء عِنْدَنَا منصوب مضاف و باثبات الف الضمیر للتطرف خَزئِنُهُ بحذف الالف بعد الزای لانه جمع یوازن مفاعل و برسم الهمزة المکسورة بعد الالف یاء بلافقط و بوضع مجعودة علیها و برفع النون و وصل الضمیر وَ مَا نُنَزِّلُهُ بنونین الاولی حرف المضارعة مضمومة و الثانیة فاء الفعل مفتوحة و بکسر الزای مشددّه علی التعظیم و البناء للفاعل من باب التفعیل بالاتفاق مرفوع و بوصل الضمیر اِلَّا حرف استثناء بِقَدَرٍ بوصل الباء الجارة و بفتح القاف و الدال المهملة
شَئٍ بالیاء وفاقا و بسکونها و حذف صورة الهمزة المکسورة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها مَوْزُوْنٍ اسم مفعول مخفوض ایة بالاتفاق (الحجر/۲۰): وَ جَعَلْنَا کما تقدم لَکُمْ بوصل لام الجر واختلف فی المیم سکونا و ضما فِیْهَا کما تقدم مَعیِشَ بحذف الالف بعد العین کما نص علیه السیوطی فی الاتقان لانه یوازن مفاعل و اما اثباتها فی مصحف الجزري هنا مخالفا لما فی سورة الاعراف فلعله سهو من الکاتب ثم هو بالیاء التحتانیة منقوطة لا بالهمزة کما تقدم تحقیقه مستوفی فی الورد الحادی و التسعین قال الزمخشري فی الکشاف معایش بیاء صریحة بخلاف الشمائل و الخبائث و نحو هما فان تصریح الیاء فیها خطأ و الصواب الهمزة او اخراج الیاء بین بین و قرئ مَعَائِشَ بالهمزة علی التشبیه بشمائل ثم هو منصوب غیر مجری وَ مَنْ موصوله لَسْتُمْ بفتح اللام و سکون السین ماض من الافعال الناقصة واختلف فی المیم سکونا و ضما لَهُ موصول بِرزِقِیْنَ بوصل الباء الجارة و بحذف الالف بعد الراء جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (الحجر/۲۱): وَ اِنْ بکسر الهمزة و سکون النون نافیة مِنْ جارة و رسما مفصولین وفاقا شَئٍ کما تقدم اِلَّا حرف استثناء عِنْدَنَا منصوب مضاف و باثبات الف الضمیر للتطرف خَزئِنُهُ بحذف الالف بعد الزای لانه جمع یوازن مفاعل و برسم الهمزة المکسورة بعد الالف یاء بلافقط و بوضع مجعودة علیها و برفع النون و وصل الضمیر وَ مَا نُنَزِّلُهُ بنونین الاولی حرف المضارعة مضمومة و الثانیة فاء الفعل مفتوحة و بکسر الزای مشددّه علی التعظیم و البناء للفاعل من باب التفعیل بالاتفاق مرفوع و بوصل الضمیر اِلَّا حرف استثناء بِقَدَرٍ بوصل الباء الجارة و بفتح القاف و الدال المهملة
From 510