علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح الميم و باثبات الالف بعد القاف وفاقا مصدر ميمي و بكسر الثانية و سكون ياء الاضافة بالاتفاق وَ تَذْكِيْرِيْ بسكون ياء الاضافة بالاتفاق مصدر علي زنة تفعيل بِأَيتِ بوصل الباء الجارة بعدها الف واحدة بينهما مجعودة لتدل علي الهمزة المحذوفة و بياء واحدة علي الاكثر و قيل بياءين و بحذف الالف بعد الياء و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل فَعَلَي اللهِ كما تقدما الا انه بوصل الفاء بعلي تَوَكَّلْتُ بالفتحات و تشديد الكاف و سكون اللام ماض معلوم من باب التفعل و بتطويل التاء المتكلم فَاَجْمِعُوْا بوصل الفاء عند الجمهور و في مصحف اَبي بن كعب رضي الله عنه بالواو و لا يساعده الرسم و بفتح الهمزة و كسر الميم امر من باب الافعال عند الجمهور و روي رويس بخلافٍ عنه بهمزة الوصل و فتح الميم امر من جمع كذا علي هامش مصحف الجزري و قال البيضاوي و عن نافع فَاجْمَعوا من الجمع اَمْرَكُمْ منصوب و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما وَشُرَكَآءَكُمْ بضم الشين و فتح الراء و باثبات الالف بعد الكاف وفاقا و بحذف صورة الهمزة بعد الالف أما علي قراءة الجمهور فظاهر لانهم نصبوه اما بفعل محذوف اي ادعوا شركاءكم كما قرأ به اُبي ابن كعب رضي الله عنه و هو اختيار الفراء و اصحابه و أما علي ان الواو بمعني مع و اختاره الزجاج لانه لا حذف فيه و الهمزة المفتوحة بعد الالف تحذف صورتها و توضع مجعودة موقعها و اما علي قراءة يعقوب فانه قرأ بالرفع عطفا علي الضمير المتصل في اجمعوا و جاز العطف من غير تاكيد بالمنفصل لقيام الفاصل مقامه لطول

علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح الميم و باثبات الالف بعد القاف وفاقا مصدر ميمي و بكسر الثانية و سكون ياء الاضافة بالاتفاق وَ تَذْكِيْرِيْ بسكون ياء الاضافة بالاتفاق مصدر علي زنة تفعيل بِأَيتِ بوصل الباء الجارة بعدها الف واحدة بينهما مجعودة لتدل علي الهمزة المحذوفة و بياء واحدة علي الاكثر و قيل بياءين و بحذف الالف بعد الياء و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل فَعَلَي اللهِ كما تقدما الا انه بوصل الفاء بعلي تَوَكَّلْتُ بالفتحات و تشديد الكاف و سكون اللام ماض معلوم من باب التفعل و بتطويل التاء المتكلم فَاَجْمِعُوْا بوصل الفاء عند الجمهور و في مصحف اَبي بن كعب رضي الله عنه بالواو و لا يساعده الرسم و بفتح الهمزة و كسر الميم امر من باب الافعال عند الجمهور و روي رويس بخلافٍ عنه بهمزة الوصل و فتح الميم امر من جمع كذا علي هامش مصحف الجزري و قال البيضاوي و عن نافع فَاجْمَعوا من الجمع اَمْرَكُمْ منصوب و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما وَشُرَكَآءَكُمْ بضم الشين و فتح الراء و باثبات الالف بعد الكاف وفاقا و بحذف صورة الهمزة بعد الالف أما علي قراءة الجمهور فظاهر لانهم نصبوه اما بفعل محذوف اي ادعوا شركاءكم كما قرأ به اُبي ابن كعب رضي الله عنه و هو اختيار الفراء و اصحابه و أما علي ان الواو بمعني مع و اختاره الزجاج لانه لا حذف فيه و الهمزة المفتوحة بعد الالف تحذف صورتها و توضع مجعودة موقعها و اما علي قراءة يعقوب فانه قرأ بالرفع عطفا علي الضمير المتصل في اجمعوا و جاز العطف من غير تاكيد بالمنفصل لقيام الفاصل مقامه لطول