بِه موصول مِنْ جارة قَبْلُ مبني علي الضم كَذلِكَ بحذف الالف بعد الذال نَطْبَعُ بالنون مفتوحة و فتح الباء الموحدة بينهما طاء مهملة ساكنة علي التعظيم و البناء للفاعل مرفوع و قرئ بالياء التحتانية علي الغيب كذا في الكشاف و باظهار العين عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في عين عَلَي و هو بالياء قُلُوْبِ الْمُعْتَدِيْنَ باثبات همزة الوصل جمع اسم الفاعل من باب الافتعال اية بالاتفاق (یونس/۷۵): ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ الكل كما تقدم الا ان بَعْدِ مضاف الي ضمير المذكرين و اختلف في ميمه سكونا و ضما و ادغاما في ميم مُّوْسي و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بالياء علي مراد الامالة وَ هرُوْنَ بحذف الاف بعد الهاء لانه اعجمي زائد علي الثلثة اِلي بالياء فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِه بفتح الميم و اللام و برسم الهمزة و المكسورة بعد اللام الفٰا لسبق الفتح و بزيادة الياء بعدها علي اختيار الداني و الشاطبي او برسم الهمزة ياء لانكسارها و زيادة الالف قبلها علي اختيار الجزري و قدم البحث عليها في الورد الثامن و التسعين بِأَيتِنَا كما تقدم فَاسْتُكْبَرُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء ماض معلوم من باب الاستفعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ كَانُوْا كما تقدم قَوْماً منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين مُجْرِمِيْنَ جمع اسم الفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (یونس/۷۶): فَلَمَّا بوصل الفاء و بتشديد الميم اداة شرط جَاءَهُمُ ماض و باثبات الالف بعد الجيم و قال الشاطبي و في مصحف المكي جيا‌ءهم يعني بزيادة الياء بين الجيم و الالف و قال ليس ذلك مغتفرا اي متبعا و لا معمولا به ثم هو بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها الْحَقُّ باثبات همزة الوصل و بتشديد القاف مرفوع مِنْ جارة عِنْدِنَا

بِه موصول مِنْ جارة قَبْلُ مبني علي الضم كَذلِكَ بحذف الالف بعد الذال نَطْبَعُ بالنون مفتوحة و فتح الباء الموحدة بينهما طاء مهملة ساكنة علي التعظيم و البناء للفاعل مرفوع و قرئ بالياء التحتانية علي الغيب كذا في الكشاف و باظهار العين عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في عين عَلَي و هو بالياء قُلُوْبِ الْمُعْتَدِيْنَ باثبات همزة الوصل جمع اسم الفاعل من باب الافتعال اية بالاتفاق (یونس/۷۵): ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ الكل كما تقدم الا ان بَعْدِ مضاف الي ضمير المذكرين و اختلف في ميمه سكونا و ضما و ادغاما في ميم مُّوْسي و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بالياء علي مراد الامالة وَ هرُوْنَ بحذف الاف بعد الهاء لانه اعجمي زائد علي الثلثة اِلي بالياء فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِه بفتح الميم و اللام و برسم الهمزة و المكسورة بعد اللام الفٰا لسبق الفتح و بزيادة الياء بعدها علي اختيار الداني و الشاطبي او برسم الهمزة ياء لانكسارها و زيادة الالف قبلها علي اختيار الجزري و قدم البحث عليها في الورد الثامن و التسعين بِأَيتِنَا كما تقدم فَاسْتُكْبَرُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء ماض معلوم من باب الاستفعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ كَانُوْا كما تقدم قَوْماً منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين مُجْرِمِيْنَ جمع اسم الفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (یونس/۷۶): فَلَمَّا بوصل الفاء و بتشديد الميم اداة شرط جَاءَهُمُ ماض و باثبات الالف بعد الجيم و قال الشاطبي و في مصحف المكي جيا‌ءهم يعني بزيادة الياء بين الجيم و الالف و قال ليس ذلك مغتفرا اي متبعا و لا معمولا به ثم هو بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها الْحَقُّ باثبات همزة الوصل و بتشديد القاف مرفوع مِنْ جارة عِنْدِنَا