Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 251 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
ريان من النعيم و قرأ ابوبكر بقلب الهمزة ياء كقولهم راي في راء و لم يدغم و قرأ الباقون بالهمز بمعني المنظر و الهيئة فهو علي زنة فعل بمعني مفعول من رايت و رُوي ذلك عن هشام بخلافٍ  و قرئ بحذف الهمزة فهو علي الوجوه منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين و ترسم مجعودة بعد الراء علي القرأة بالهمز و قرئ زَيًّا بالزاي المنقوطة بعدها ياء مشددة و هو الجمع لان الزي محاسن مجموعة كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين و كتب الجزري في مصحفه مركز الياء المحذوفة بالحمرة و وضع عليها مجعودة بالسواد اية بالاتفاق (مریم/۴۵): قُلْ امر مَنْ موصولة كَانَ كما تقدم فِي الضَّلٰلَة باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بين اللامين بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط فَلْيَمْدُدْ بوصل الفاء و بسكون لام الامر لدخول الفاء عليه و بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الدال الاولي و جزم الثانية علي امر الغائب و بفك الادغام لسكون الدال الثانية لَهُ بوصل لام الجر الرَّحْمٰنُ كما تقدم قبيل الورد الا انه مرفوع مَدًّا بفتح الميم و تشديد الدال منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية عند المدنيين و المكي و الشامي و البصري حَتّٰي بالياء علي الاكثر الراجح اِذَا بالالف اولا و اخرا رَاَوْا ماض معلوم و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا و بزيادة الالف بعد واو الجمع مَا يُوْعَدُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و فتح العين علي الغيب و البناء للمفعول من باب الافعال اِمَّا بكسر الهمزة و تشديد الميم حرف
ريان من النعيم و قرأ ابوبكر بقلب الهمزة ياء كقولهم راي في راء و لم يدغم و قرأ الباقون بالهمز بمعني المنظر و الهيئة فهو علي زنة فعل بمعني مفعول من رايت و رُوي ذلك عن هشام بخلافٍ  و قرئ بحذف الهمزة فهو علي الوجوه منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين و ترسم مجعودة بعد الراء علي القرأة بالهمز و قرئ زَيًّا بالزاي المنقوطة بعدها ياء مشددة و هو الجمع لان الزي محاسن مجموعة كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين و كتب الجزري في مصحفه مركز الياء المحذوفة بالحمرة و وضع عليها مجعودة بالسواد اية بالاتفاق (مریم/۴۵): قُلْ امر مَنْ موصولة كَانَ كما تقدم فِي الضَّلٰلَة باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بين اللامين بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط فَلْيَمْدُدْ بوصل الفاء و بسكون لام الامر لدخول الفاء عليه و بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الدال الاولي و جزم الثانية علي امر الغائب و بفك الادغام لسكون الدال الثانية لَهُ بوصل لام الجر الرَّحْمٰنُ كما تقدم قبيل الورد الا انه مرفوع مَدًّا بفتح الميم و تشديد الدال منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية عند المدنيين و المكي و الشامي و البصري حَتّٰي بالياء علي الاكثر الراجح اِذَا بالالف اولا و اخرا رَاَوْا ماض معلوم و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا و بزيادة الالف بعد واو الجمع مَا يُوْعَدُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و فتح العين علي الغيب و البناء للمفعول من باب الافعال اِمَّا بكسر الهمزة و تشديد الميم حرف
From 735