- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
مفتوحة و ضم الصاد المهملة و تشديد الدال المهملة مفتوحة بعدها نون التاكيد الثقيلة نهي علي التذكير و البناء للفاعل و بوصل الضمير عَنْهَا بوصل الضمير مَنْ موصولة لَا يُؤْمِنُ بالياء التحتانية مضمومة و برسم الهمزة الساكنة بعدها واوا و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بكسر الميم علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع بِهَا بوصل الباء الجارة وَ اتَّبَعَ باثبات همزة الوصل و بالفتحات و تشديد التاء الفوقانية ماض معلوم من باب الافتعال هَوٰﯨهُ بفتح الهاء و الواو و برسم الالف بعد الواو ياء تغليبا للاصل و مراد الامالة و بوصل الضمير فَتَرْدٰي بوصل الفاء و بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الدال المهملة بينهما راء ساكنة علي الخطاب و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة اي فتهلك اية بالاتفاق (طه/۱۷): وَ مَا تِلْكَ بكسر التاء الفوقانية و سكون اللام و فتح الكاف بِيَمِيْنِكَ بوصل الباء الجارة في الابتداء و وصل الضمير في الاخر يٰمُوْسٰي كما تقدم اية بالاتفاق (طه/۱۸): قَالَ باثبات الالف بعد القاف هِيَ عَصَايَ بفتح العين و الصاد المهملتين و بالالف بعد الصاد لانه ثلاثي واوي لا يمال و بياء الاضافة مفتوحة بالاتفاق و قد تقدم تحقيقه في المقالة الاولي و هذه هي القرأة المشهورة و قرأ ابن ابي اسحق عَصَيَّ مشددة الياء بدون الالف قبلها علي لغة هذيل قال الزمخشري ارادوا كسر ما قبل ياء الاضافة فلم يقدروا عليه فقلبوا الالف ياء لانها اخت الكسرة و ادغموا انتهي و روي عنه سكون الياء ايضا و الرسم لا يساعدهما
مفتوحة و ضم الصاد المهملة و تشديد الدال المهملة مفتوحة بعدها نون التاكيد الثقيلة نهي علي التذكير و البناء للفاعل و بوصل الضمير عَنْهَا بوصل الضمير مَنْ موصولة لَا يُؤْمِنُ بالياء التحتانية مضمومة و برسم الهمزة الساكنة بعدها واوا و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بكسر الميم علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع بِهَا بوصل الباء الجارة وَ اتَّبَعَ باثبات همزة الوصل و بالفتحات و تشديد التاء الفوقانية ماض معلوم من باب الافتعال هَوٰﯨهُ بفتح الهاء و الواو و برسم الالف بعد الواو ياء تغليبا للاصل و مراد الامالة و بوصل الضمير فَتَرْدٰي بوصل الفاء و بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الدال المهملة بينهما راء ساكنة علي الخطاب و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة اي فتهلك اية بالاتفاق (طه/۱۷): وَ مَا تِلْكَ بكسر التاء الفوقانية و سكون اللام و فتح الكاف بِيَمِيْنِكَ بوصل الباء الجارة في الابتداء و وصل الضمير في الاخر يٰمُوْسٰي كما تقدم اية بالاتفاق (طه/۱۸): قَالَ باثبات الالف بعد القاف هِيَ عَصَايَ بفتح العين و الصاد المهملتين و بالالف بعد الصاد لانه ثلاثي واوي لا يمال و بياء الاضافة مفتوحة بالاتفاق و قد تقدم تحقيقه في المقالة الاولي و هذه هي القرأة المشهورة و قرأ ابن ابي اسحق عَصَيَّ مشددة الياء بدون الالف قبلها علي لغة هذيل قال الزمخشري ارادوا كسر ما قبل ياء الاضافة فلم يقدروا عليه فقلبوا الالف ياء لانها اخت الكسرة و ادغموا انتهي و روي عنه سكون الياء ايضا و الرسم لا يساعدهما