و باثبات الالف بعد القاف علي الاكثر و حذفها الجزري اسم فاعل علي المشهورة و قرأ ابو رجاء الْقَنِعَ بفتح القاف و كسر النون بدون الف بينهما علي الصفة المشبهة كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم الاكثري و رسم الجزري صالح له و علي الوجهين منصوب الْمُعْتَرَّ باثبات همزة الوصل و بضم الميم و سكون العين المهملة و فتح التاء الفوقانية و تشديد الراء منصوبة علي اسم الفاعل من اعتر من باب الافتعال علي المشهورة اي يطيف بك سائلا كان او ساكنا و قيل المعترض من غير سوال و قرأ الحسن وَ الْمُعْتَرِيَ بالياء في الاخر علي اسم الفاعل من اعتري و كلاهما بمعني كذا في الكشاف لكن لا يساعده الرسم الا ان يحتمل بحذف الياء اجتزاء بكسرة الراء و الله اعلم بالصواب كَذٰلِكَ بحذف الالف بعد الذال بالاتفاق سَخَّرْنٰهَا بتشديد الخاء المعجمة مفتوحة و سكون الراء و في الابتداء سين مهملة ماض معلوم من باب التفعيل و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول لَكُمْ كما تقدم لَعَلَّكُمْ بتشديد اللام الثانية و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما تَشْكُرُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم الكاف علي الخطاب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (حج/۳۷): لَنْ ناصبة الفعل يَنَالَ بالياء التحتانية مفتوحة علي التذكير عند الجمهور لان تانيث اللحوم غير حقيقي علي انه قد حال بينها و بين الفعل المفعول و قرأ يعقوب بالتاء الفوقانية علي التانيث لتانيث اللحوم لانها جماعة ثم هو بفتح النون و باثبات الالف

و باثبات الالف بعد القاف علي الاكثر و حذفها الجزري اسم فاعل علي المشهورة و قرأ ابو رجاء الْقَنِعَ بفتح القاف و كسر النون بدون الف بينهما علي الصفة المشبهة كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم الاكثري و رسم الجزري صالح له و علي الوجهين منصوب الْمُعْتَرَّ باثبات همزة الوصل و بضم الميم و سكون العين المهملة و فتح التاء الفوقانية و تشديد الراء منصوبة علي اسم الفاعل من اعتر من باب الافتعال علي المشهورة اي يطيف بك سائلا كان او ساكنا و قيل المعترض من غير سوال و قرأ الحسن وَ الْمُعْتَرِيَ بالياء في الاخر علي اسم الفاعل من اعتري و كلاهما بمعني كذا في الكشاف لكن لا يساعده الرسم الا ان يحتمل بحذف الياء اجتزاء بكسرة الراء و الله اعلم بالصواب كَذٰلِكَ بحذف الالف بعد الذال بالاتفاق سَخَّرْنٰهَا بتشديد الخاء المعجمة مفتوحة و سكون الراء و في الابتداء سين مهملة ماض معلوم من باب التفعيل و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول لَكُمْ كما تقدم لَعَلَّكُمْ بتشديد اللام الثانية و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما تَشْكُرُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم الكاف علي الخطاب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (حج/۳۷): لَنْ ناصبة الفعل يَنَالَ بالياء التحتانية مفتوحة علي التذكير عند الجمهور لان تانيث اللحوم غير حقيقي علي انه قد حال بينها و بين الفعل المفعول و قرأ يعقوب بالتاء الفوقانية علي التانيث لتانيث اللحوم لانها جماعة ثم هو بفتح النون و باثبات الالف