- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
بعد الواو لانه جمع يوازن مفاعل مرفوع غير مجري كَثِيْرَةٌ برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة وَ مِنْهَا جارة و بوصل الضمير تَأْكُلُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و برسم الهمزة الساكنة بعدها الفا و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بضم الكاف علي الخطاب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (المؤمنون/۲۰): وَ شَجَرَةً بفتح الشين المعجمة و الجيم و الراء و برسم التآء في الاخر هاء مع النقط منصوبة في المشهورة عطفا في جَنّٰت و قري بالرفع علي الابتداء كذا في الكشاف و الرسم واحد تَخْرُجُ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم الراء علي التانيث و البناء للفاعل مرفوع مِنْ جارة طُوْرِ بضم الطاء المهملة و سكون الواو مخفوض مضاف سَيْنَآءَ قرأه المدنيان و ابنكثير و ابوعمرو و بكسر السين المهملة و قرأ الباقون بفتحها و الياء التحتانية بعدها ساكنة بالاتفاق فمن قرأ بالكسر فقد منع الصرف للتعريف و العجمة او للتانيث لانه بقعة و لا تكون الف فعلاء المكسورة للتانيث كعلباء و جر باء و من فتح فمنع للتانيث لانه كصحراء ثم هو باثبات الالف بعد النون بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و قرأها الاعمش بالقصر كذا في الكشاف و الرسم صالح له و معناه الشئ الحسن و طور سيناء جبل تَنْبُتُ بالتاء الفوقانية قرأه اهل المدينة و روح و ابنعامر و الكوفيون بفتحها و ضم الباء علي التانيث من نبت فالباء في بالدهن للتعدية اي تخرج به او بمعني مع اي تنبت مع الدهن و قرأ الباقون بضمها و كسر الباء الموحدة علي التانيث من انبت
بعد الواو لانه جمع يوازن مفاعل مرفوع غير مجري كَثِيْرَةٌ برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة وَ مِنْهَا جارة و بوصل الضمير تَأْكُلُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و برسم الهمزة الساكنة بعدها الفا و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بضم الكاف علي الخطاب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (المؤمنون/۲۰): وَ شَجَرَةً بفتح الشين المعجمة و الجيم و الراء و برسم التآء في الاخر هاء مع النقط منصوبة في المشهورة عطفا في جَنّٰت و قري بالرفع علي الابتداء كذا في الكشاف و الرسم واحد تَخْرُجُ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم الراء علي التانيث و البناء للفاعل مرفوع مِنْ جارة طُوْرِ بضم الطاء المهملة و سكون الواو مخفوض مضاف سَيْنَآءَ قرأه المدنيان و ابنكثير و ابوعمرو و بكسر السين المهملة و قرأ الباقون بفتحها و الياء التحتانية بعدها ساكنة بالاتفاق فمن قرأ بالكسر فقد منع الصرف للتعريف و العجمة او للتانيث لانه بقعة و لا تكون الف فعلاء المكسورة للتانيث كعلباء و جر باء و من فتح فمنع للتانيث لانه كصحراء ثم هو باثبات الالف بعد النون بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و قرأها الاعمش بالقصر كذا في الكشاف و الرسم صالح له و معناه الشئ الحسن و طور سيناء جبل تَنْبُتُ بالتاء الفوقانية قرأه اهل المدينة و روح و ابنعامر و الكوفيون بفتحها و ضم الباء علي التانيث من نبت فالباء في بالدهن للتعدية اي تخرج به او بمعني مع اي تنبت مع الدهن و قرأ الباقون بضمها و كسر الباء الموحدة علي التانيث من انبت