- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
بالاتفاق كما نص عليع الداني في التيسير شَهٰدٰتٍ بِاللهِ كما تقدما اِنَّهُ لَمِنَ الْكٰذِبِيْنَ الكل كما تقدم الا انه بلفظ الكذبين موضع الصدقين و هو كما تقدم اية بالاتفاق (النور/۹): وَ الْخَامِسَةَ كما تقدم الا ان حفصا قرأها بالنصب علي انها معطوفة علي اربع في قوله اربع شهٰدٰت و قرأ الباقون بالرفع علي انها معطوفة علي اَنْ تَشْهَدَ لانه في محل الرفع علي انه فاعل يدرؤا اَنَّ بفتح الهمزة قرأه نافع و يعقوب بتخفيف النون و الباقون بتشديدها غَضَبَ اللهِ قرأه نافع بكسر الضاد المعجمة و فتح الباء الموحدة علي انه ماض معلوم و رفع الجلالة بعده علي الفاعلية و قرأ الباقون بفتح الضاد منصوبا مضافا علي انه مصدر و خفضوا الجلالة علي انه مضاف اليه و اختص منهم يعقوب فانه قرأ برفع غَضَبُ بتخفيف اَنْ فانها غير عاملة و الجلالة باثبات همزة الوصل بالاتفاق عَلَيْهَا بوصل الضمير اِنْ كَانَ مِنَ الصّٰدِقِيْنَ الكل كما تقدم الا انه بلفظ الصدقين موضع الكذبين و هو كما تقدم اية بالاتفاق (النور/۱۰): وَ لَوْلَا حرف شرط جوابه محذوف اي لهلكتم فَضْلُ بفتح الفاء و سكون الضاد المعجمة مرفوع مضاف اللهِ كما تقدم عَلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ رَحْمَتُهُ مرفوع و بوصل الضمير وَ اَنَّ بفتح الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب تَوَّابٌ بفتح التاء الفوقانية و الواو المشددة علي صيغة المبالغة و باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق كما ضبطه الداني مرفوع حَكِيْمٌ بالكاف مرفوع اية بالاتفاق (النور/۱۱): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الَّذِيْنَ كما تقدم جَآءُوْ ماض معلوم و باثبات الالف
بالاتفاق كما نص عليع الداني في التيسير شَهٰدٰتٍ بِاللهِ كما تقدما اِنَّهُ لَمِنَ الْكٰذِبِيْنَ الكل كما تقدم الا انه بلفظ الكذبين موضع الصدقين و هو كما تقدم اية بالاتفاق (النور/۹): وَ الْخَامِسَةَ كما تقدم الا ان حفصا قرأها بالنصب علي انها معطوفة علي اربع في قوله اربع شهٰدٰت و قرأ الباقون بالرفع علي انها معطوفة علي اَنْ تَشْهَدَ لانه في محل الرفع علي انه فاعل يدرؤا اَنَّ بفتح الهمزة قرأه نافع و يعقوب بتخفيف النون و الباقون بتشديدها غَضَبَ اللهِ قرأه نافع بكسر الضاد المعجمة و فتح الباء الموحدة علي انه ماض معلوم و رفع الجلالة بعده علي الفاعلية و قرأ الباقون بفتح الضاد منصوبا مضافا علي انه مصدر و خفضوا الجلالة علي انه مضاف اليه و اختص منهم يعقوب فانه قرأ برفع غَضَبُ بتخفيف اَنْ فانها غير عاملة و الجلالة باثبات همزة الوصل بالاتفاق عَلَيْهَا بوصل الضمير اِنْ كَانَ مِنَ الصّٰدِقِيْنَ الكل كما تقدم الا انه بلفظ الصدقين موضع الكذبين و هو كما تقدم اية بالاتفاق (النور/۱۰): وَ لَوْلَا حرف شرط جوابه محذوف اي لهلكتم فَضْلُ بفتح الفاء و سكون الضاد المعجمة مرفوع مضاف اللهِ كما تقدم عَلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ رَحْمَتُهُ مرفوع و بوصل الضمير وَ اَنَّ بفتح الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب تَوَّابٌ بفتح التاء الفوقانية و الواو المشددة علي صيغة المبالغة و باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق كما ضبطه الداني مرفوع حَكِيْمٌ بالكاف مرفوع اية بالاتفاق (النور/۱۱): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الَّذِيْنَ كما تقدم جَآءُوْ ماض معلوم و باثبات الالف