Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 5 صفحه 240 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و فتح الواو مشددة عند الجمهور الا اهل المدینة فعندهم بسکون الواو بعدها همزة مفتوحة و الرسم صالح لان الهمزة بعد الساکن لا صورة لها بل ترسم مجعودة موقعها ثم هو برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة وَ الْکِتٰبَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد التاء الفوقانیة منصوب وَءَاتَیْنٰهُ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بفتح التاء الفوقانیة و سکون الیاء التحتانیة ماض معلوم من باب الافعال و بحذف الف ضمیر التعظیم لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول اَجْرَه بفتح الهمزة و سکون الجیم منصوب فِی الدُّنْیَا کما تقدم وَ اِنَّه بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر فِی الْأَخِرَةِ کما تقدم الا انه مخفوض لَمِنَ بوصل لام التاکید مفتوحة جارة فتحت النون فی الوصل الصّٰلِحِیْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد جمع اسم الفاعل آیة بالاتفاق (عنکبوت/۲۸): وَ لُوْطًا منصوب و بالالف فی الآخر عوض التنوین لانه منصرف اِذْ بسکون الذال قَالَ باثبات الالف بعد القاف و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی لام لِقَوْمِه, و هو بوصل لام الجر مکسورة فی الابتداء و بوصل الضمیر فی الاخر اِنَّکُمْ بکسر الهمزة و تشدید النون قرأه نافع و ابوجعفر و ابن کثیر و یعقوب و ابن عامر و حفص بهمزة واحدة علی الخبر و قرأ الباقون بهمزتین علی الاستفهام فلابد عندهم ان ترسم مجعودة قبل الالف لتدل علی الهمزة المحذوفة ثم ابوعمرو و سهل الهمزة الثانیة و ادخل بینهما الفا و کذا کتبه الجزری فی مصحفه بالف قبلها مجعودة بلونها و مجعودة بعدها بالحمرة و رسم بالالف من غیر یاء بعدها بالاتفاق قال الدانی اخبرنا خلف بن حمدان
و فتح الواو مشددة عند الجمهور الا اهل المدینة فعندهم بسکون الواو بعدها همزة مفتوحة و الرسم صالح لان الهمزة بعد الساکن لا صورة لها بل ترسم مجعودة موقعها ثم هو برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة وَ الْکِتٰبَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد التاء الفوقانیة منصوب وَءَاتَیْنٰهُ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بفتح التاء الفوقانیة و سکون الیاء التحتانیة ماض معلوم من باب الافعال و بحذف الف ضمیر التعظیم لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول اَجْرَه بفتح الهمزة و سکون الجیم منصوب فِی الدُّنْیَا کما تقدم وَ اِنَّه بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر فِی الْأَخِرَةِ کما تقدم الا انه مخفوض لَمِنَ بوصل لام التاکید مفتوحة جارة فتحت النون فی الوصل الصّٰلِحِیْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد جمع اسم الفاعل آیة بالاتفاق (عنکبوت/۲۸): وَ لُوْطًا منصوب و بالالف فی الآخر عوض التنوین لانه منصرف اِذْ بسکون الذال قَالَ باثبات الالف بعد القاف و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی لام لِقَوْمِه, و هو بوصل لام الجر مکسورة فی الابتداء و بوصل الضمیر فی الاخر اِنَّکُمْ بکسر الهمزة و تشدید النون قرأه نافع و ابوجعفر و ابن کثیر و یعقوب و ابن عامر و حفص بهمزة واحدة علی الخبر و قرأ الباقون بهمزتین علی الاستفهام فلابد عندهم ان ترسم مجعودة قبل الالف لتدل علی الهمزة المحذوفة ثم ابوعمرو و سهل الهمزة الثانیة و ادخل بینهما الفا و کذا کتبه الجزری فی مصحفه بالف قبلها مجعودة بلونها و مجعودة بعدها بالحمرة و رسم بالالف من غیر یاء بعدها بالاتفاق قال الدانی اخبرنا خلف بن حمدان
From 600