- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
بعد الکاف عَهدُ بفتح العین و سکون الهاء مرفوع مضاف اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض مَسْئُوْلًا اسم مفعول من سال یسئل و بحذف احدی الواوین کراهة اجتماع صورتین متفقتین فان اختیر حذف الواو صورة الهمزة وضعت مجعودة بعد السین کما رسمنا تبعا للجزری و ان اختیر حذف واو المفعول وضعت واو حمراء بعد الواو والوجه الاول اولی لان صورة الهمزة وقعت بعد الساکن و هو مختار الدانی ثم هو منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۱۶): قُلْ امر و بادغام اللام فی لام لَّنْ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه یَّنْفَعَکُمْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح الفاء و نصب العین علی التذکیر و البناء للفاعل و بوصل الضمیر الْفِرَارُ باثبات همزة الوصل و بکسر الفاء و باثبات الالف بین الراءین علی ضابط الدانی و قد اثبتها الجزری علی خلاف ما تقدم انفا فی قوله اِلَّا فِرَارًا و لا اجدله وجها الّٰلهم الان یقال حذفها هناک کراهة وقوع الفین فی الحرف و الله اعلم بالصواب ثم هو مرفوع اِنْ شرطیة فَرَرْتُمْ ماض معلوم و بفتح الراء الاولی و سکون الثانیة و لذا فکت عن الادغام و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنَ الجارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و بفتح النون للوصل الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطویل التاء لانها اصلیة اَوِ حرف تردید کسرت الواو فی الوصل الْقَتْلِ باثبات همزة الوصل مخفوض وَ اِذًا برسم التنوین بعد الذال الفا بالاتفاق کما نص علیه الدانی لَّا تُمَتَّعُوْنَ بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح المیم و التاء الثانیة المشددة و ضم العین
بعد الکاف عَهدُ بفتح العین و سکون الهاء مرفوع مضاف اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض مَسْئُوْلًا اسم مفعول من سال یسئل و بحذف احدی الواوین کراهة اجتماع صورتین متفقتین فان اختیر حذف الواو صورة الهمزة وضعت مجعودة بعد السین کما رسمنا تبعا للجزری و ان اختیر حذف واو المفعول وضعت واو حمراء بعد الواو والوجه الاول اولی لان صورة الهمزة وقعت بعد الساکن و هو مختار الدانی ثم هو منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۱۶): قُلْ امر و بادغام اللام فی لام لَّنْ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه یَّنْفَعَکُمْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح الفاء و نصب العین علی التذکیر و البناء للفاعل و بوصل الضمیر الْفِرَارُ باثبات همزة الوصل و بکسر الفاء و باثبات الالف بین الراءین علی ضابط الدانی و قد اثبتها الجزری علی خلاف ما تقدم انفا فی قوله اِلَّا فِرَارًا و لا اجدله وجها الّٰلهم الان یقال حذفها هناک کراهة وقوع الفین فی الحرف و الله اعلم بالصواب ثم هو مرفوع اِنْ شرطیة فَرَرْتُمْ ماض معلوم و بفتح الراء الاولی و سکون الثانیة و لذا فکت عن الادغام و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنَ الجارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و بفتح النون للوصل الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطویل التاء لانها اصلیة اَوِ حرف تردید کسرت الواو فی الوصل الْقَتْلِ باثبات همزة الوصل مخفوض وَ اِذًا برسم التنوین بعد الذال الفا بالاتفاق کما نص علیه الدانی لَّا تُمَتَّعُوْنَ بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح المیم و التاء الثانیة المشددة و ضم العین