و هو بوصل لام الجر مکسورة و باثبات الالف بعد الواو علی الاکثر و حذفها الجزری و بوصل الضمیر وَ بَنٰتِکَ جمع البنت و بحذف الالف بعد النون لانه جمع مؤنث سالم و بوصل الضمیر وَ نِسَآءِ باثبات الالف بعد السین بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المکسورة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها مضاف الْمُؤْمِنِیْنَ كما تقدم یُذْنِیْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الدال المهملة و کسر النون الاولی علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال و بفتح نون ضمیر جمع المؤنث ای یرخین عَلَیْهِنَّ بوصل الضمیر مِنْ جارة جَلٰبِیْبِهِنَّ بحذف الالف بعد اللام لانه جمع یوزان مفاعیل و کذا رسمه الجزری فی مصحفه و اثبتها البعض و هو خلاف الضابط واحده جلباب و هو ثوب اکبر من الخمار عن المبرد هو ما یستر الکل مثل الملحفة مخفوض بالکسر للاضافة و بوصل الضمیر ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال اَدْنٰی بفتح الهمزة افعل التفضیل و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة مضاف اَنْ ناصبة الفعل یُعْرَفْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون العین المهملة و فتح الراء مخففة علی الغیب و البناء للمفعول و بفتح نون ضمیر جمع المؤنث فَلَا یُؤْذَیْنَ بوصل الفاء بلا النافیة و بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واو او بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بفتح الذال المعجمة علی الغیب و البناء للمفعول و بفتح نون ضمیر جمع المؤنث وَ کَانَ کما تقدم اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع غَفُوْرًا رَّحِیْمًا کلاهما منصوبان و بالالف فی اخرهما عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۶۰): لَئِنْ بفتح لام التاکید موصولة و برسم الهمزة المکسورة

و هو بوصل لام الجر مکسورة و باثبات الالف بعد الواو علی الاکثر و حذفها الجزری و بوصل الضمیر وَ بَنٰتِکَ جمع البنت و بحذف الالف بعد النون لانه جمع مؤنث سالم و بوصل الضمیر وَ نِسَآءِ باثبات الالف بعد السین بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المکسورة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها مضاف الْمُؤْمِنِیْنَ كما تقدم یُذْنِیْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الدال المهملة و کسر النون الاولی علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال و بفتح نون ضمیر جمع المؤنث ای یرخین عَلَیْهِنَّ بوصل الضمیر مِنْ جارة جَلٰبِیْبِهِنَّ بحذف الالف بعد اللام لانه جمع یوزان مفاعیل و کذا رسمه الجزری فی مصحفه و اثبتها البعض و هو خلاف الضابط واحده جلباب و هو ثوب اکبر من الخمار عن المبرد هو ما یستر الکل مثل الملحفة مخفوض بالکسر للاضافة و بوصل الضمیر ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال اَدْنٰی بفتح الهمزة افعل التفضیل و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة مضاف اَنْ ناصبة الفعل یُعْرَفْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون العین المهملة و فتح الراء مخففة علی الغیب و البناء للمفعول و بفتح نون ضمیر جمع المؤنث فَلَا یُؤْذَیْنَ بوصل الفاء بلا النافیة و بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واو او بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بفتح الذال المعجمة علی الغیب و البناء للمفعول و بفتح نون ضمیر جمع المؤنث وَ کَانَ کما تقدم اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع غَفُوْرًا رَّحِیْمًا کلاهما منصوبان و بالالف فی اخرهما عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۶۰): لَئِنْ بفتح لام التاکید موصولة و برسم الهمزة المکسورة