Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 5 صفحه 455 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
فَضْلًا بفتح الفاء و سکون الضاد المعجمة منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین یٰجِبَالُ بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الیاء بالجیم و بکسر الجیم و فتح الباء الموحدة جمع جبل و باثبات الالف بعد الباء علی الاکثر و حذفها الجزری مبنی علی الضم اَوِّبیْ قرأه الجمهور بهمزة القطع مفتوحة و بکسر الواو و مشددة امر من التأویب و بالیاء الساکنة فی الاخر ضمیر المخاطبة لتانیث الجبال و لانه جمع امی ارجعی و قرئ بهمزة الوصل و اذا ابتدئ فتحت و بسکون الواو علی الامر من الاوب کذا فی الکشاف و الرسم صالح له مَعَه بالتحریک و وصل الضمیر وَالطَّیْرَ باثبات همزة الوصل و بفتح الطاء المهملة و سکون الیاء التحتانیة منصوب عند الجمهور عطفا علی محل یٰجِبَالُ و قیل عطفا علی فَضْلًا و قیل علی انه مفعول معه و انفرد ابن مهران عن هبة الله بن جعفر عن اصحابه عن روح بالرفع عطفا علی لفظ الجبال تشبیها للحرکة البنائیة العارضة بالحرکة الاعرابیة و هی روایة زید عن یعقوب و وردت عن عاصم و ابی عمرو ایضا کذا فی النشر و الرسم واحد وَ اَلَنَّا بفتح الهمزة و اللام و بتشدید النون لادغام النون الاصلیة فی نون الضمیر ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمیر للتطرف لَهُ موصول الْحَدِیْدَ باثبات همزة الوصل منصوب آیة بالاتفاق (سبأ/۱۱): اَنِ بفتح الهمزة مفسرة او مصدریة کسرت النون الساکنة للوصل اعْمَلْ باثبات همزة الوصل و بفتح المیم و سکون اللام امر سٰبِغٰتٍ بالسین المهملة علی المشهورة وقرئ بالصاد المهملة کذا فی الکشاف و هما لغتان بمعنی الدروع التامة الطویلة و الرسم لا یساعده الا ان یقال کما یقال فی الصراط علی قراءة السین ثم هو
فَضْلًا بفتح الفاء و سکون الضاد المعجمة منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین یٰجِبَالُ بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الیاء بالجیم و بکسر الجیم و فتح الباء الموحدة جمع جبل و باثبات الالف بعد الباء علی الاکثر و حذفها الجزری مبنی علی الضم اَوِّبیْ قرأه الجمهور بهمزة القطع مفتوحة و بکسر الواو و مشددة امر من التأویب و بالیاء الساکنة فی الاخر ضمیر المخاطبة لتانیث الجبال و لانه جمع امی ارجعی و قرئ بهمزة الوصل و اذا ابتدئ فتحت و بسکون الواو علی الامر من الاوب کذا فی الکشاف و الرسم صالح له مَعَه بالتحریک و وصل الضمیر وَالطَّیْرَ باثبات همزة الوصل و بفتح الطاء المهملة و سکون الیاء التحتانیة منصوب عند الجمهور عطفا علی محل یٰجِبَالُ و قیل عطفا علی فَضْلًا و قیل علی انه مفعول معه و انفرد ابن مهران عن هبة الله بن جعفر عن اصحابه عن روح بالرفع عطفا علی لفظ الجبال تشبیها للحرکة البنائیة العارضة بالحرکة الاعرابیة و هی روایة زید عن یعقوب و وردت عن عاصم و ابی عمرو ایضا کذا فی النشر و الرسم واحد وَ اَلَنَّا بفتح الهمزة و اللام و بتشدید النون لادغام النون الاصلیة فی نون الضمیر ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمیر للتطرف لَهُ موصول الْحَدِیْدَ باثبات همزة الوصل منصوب آیة بالاتفاق (سبأ/۱۱): اَنِ بفتح الهمزة مفسرة او مصدریة کسرت النون الساکنة للوصل اعْمَلْ باثبات همزة الوصل و بفتح المیم و سکون اللام امر سٰبِغٰتٍ بالسین المهملة علی المشهورة وقرئ بالصاد المهملة کذا فی الکشاف و هما لغتان بمعنی الدروع التامة الطویلة و الرسم لا یساعده الا ان یقال کما یقال فی الصراط علی قراءة السین ثم هو
From 600