- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
بضم الهمزة و کسر الخاء المعجمة و ضم الذال المعجمة ماض مبنی للمفعول و بزیادة الالف بعد واو الجمع و هی القراءة المشهورة و قرئ اَخَذٌ علی المصدر بفتح الهمزة و سکون الخاء و بالرفع منونا عطفا علی محل فلا فوت کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم مِنْ جارة مَّکَانٍ باثبات الالف بعد الکاف بالاتفاق قَرِیْبٍ فعیل من القرب مخفوض علی نعت مکان ایة بالاتفاق (سبأ/۵۲): وَ قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع ءَامَنَّا بالف واحدة قبلها مجعودة فی الابتداء و بفتح المیم ماض معلوم من باب الافعال و بتشدید النون لادغام النون الاصلیة فی نون الضمیر و باثبات الف الضمیر للتطرف بِه, موصول وَ اَنّٰی بفتح الهمزة و النون مشددة و برسم الالف بعدها یاء بالاتفاق علی مراد الامالة قال الدانی و کذلک رسموا یعنی بالیاء فی کل المصاحف انی التی بمعنی کیف لَهُم بوصل لام الجر مفتوحة التَّنَاوُشُ باثبات همزة الوصل قرأه ابوعمرو و حمزة و الکسائی و خلف و ابوبکر بالمد و بالهمزة المضمومة اما علی ابدال الواو همزة کما فی اقتت و اجوه و ادور و اما علی اصالتها و عن ابی عمرو التناؤش بالهمز التناول من بُعد من قولهم نأشت اذا بطأت و تأخرت و قرأ الباقون بالواو المحضة بعد الالف من غیر مد من ناشه ینوشه قال الفراء یقال تناوش القوم فی القتال اذا تناول بعضهم بعضا بالرماح و لم یتدنوا کل التدانی کذا فی الاحتجاج و الرسم صالح للوجهین لان الالف ثابتة بالاتفاق و رسم بالواو بعد الالف بالاتفاق مرفوع بالاتفاق
بضم الهمزة و کسر الخاء المعجمة و ضم الذال المعجمة ماض مبنی للمفعول و بزیادة الالف بعد واو الجمع و هی القراءة المشهورة و قرئ اَخَذٌ علی المصدر بفتح الهمزة و سکون الخاء و بالرفع منونا عطفا علی محل فلا فوت کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم مِنْ جارة مَّکَانٍ باثبات الالف بعد الکاف بالاتفاق قَرِیْبٍ فعیل من القرب مخفوض علی نعت مکان ایة بالاتفاق (سبأ/۵۲): وَ قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع ءَامَنَّا بالف واحدة قبلها مجعودة فی الابتداء و بفتح المیم ماض معلوم من باب الافعال و بتشدید النون لادغام النون الاصلیة فی نون الضمیر و باثبات الف الضمیر للتطرف بِه, موصول وَ اَنّٰی بفتح الهمزة و النون مشددة و برسم الالف بعدها یاء بالاتفاق علی مراد الامالة قال الدانی و کذلک رسموا یعنی بالیاء فی کل المصاحف انی التی بمعنی کیف لَهُم بوصل لام الجر مفتوحة التَّنَاوُشُ باثبات همزة الوصل قرأه ابوعمرو و حمزة و الکسائی و خلف و ابوبکر بالمد و بالهمزة المضمومة اما علی ابدال الواو همزة کما فی اقتت و اجوه و ادور و اما علی اصالتها و عن ابی عمرو التناؤش بالهمز التناول من بُعد من قولهم نأشت اذا بطأت و تأخرت و قرأ الباقون بالواو المحضة بعد الالف من غیر مد من ناشه ینوشه قال الفراء یقال تناوش القوم فی القتال اذا تناول بعضهم بعضا بالرماح و لم یتدنوا کل التدانی کذا فی الاحتجاج و الرسم صالح للوجهین لان الالف ثابتة بالاتفاق و رسم بالواو بعد الالف بالاتفاق مرفوع بالاتفاق