- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
القسم كما في اللهَ لافعلن كذا و اتفقوا علي نصب و الحق اقول و هو اعتراض بين المقسم به و المقسم عليه و معناه و لا اقول الا الحق و قرئا مرفوعين فالاول لما مر و الثاني بتقدير و الحق اقوله و قرئا منصوبين كما مر و مجرورين فالاول علي انه مقسم به قد اضمر حرف قسمه و الثاني علي انه حكاية للفظ المقسم به للتاكيد و التشديد و هذا الوجه جائز في المنصوب و المرفوع ايضا قال الزمخشري و هو وجه دقيق حسن و قرئ بجر الثاني مع رفع الاول و نصبه و تخريجه علي ما ذكرنا كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه اَقُوْلُ بفتح الهمزة و ضم القاف علي المتكلم المفرد مرفوع ٰاية عند الكوفيين (ص/۸۵): لَاَمْلَئَنَّ بوصل لام التاكيد مفتوحة و بفتح الهمزه بعدها و هي صورة همزة المتكلم و بسكون الميم و فتح اللام بعدها علي البناء للفاعل و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد اللام علي الاكثر علي خلاف القياس قال الداني و رايت اكثر مصاحف اهل المدينة و العراق قد اتفقت علي حذف الالف التي هي صورة الهمزة في اصل مطردة و هي قوله لاملئن جهنم حيث وقع و قال الشاطبي جل مصاحف العراق علی حذفها و قال الجزري في النشر رسمت في بعض المصاحف بالالف علي القياس و حذفت في اكثرها علي غير قياس تخفيفا و اختصارا اذ كان موضعها معلوما انتهي ثم هو بنون التاكيد الثقيلة و بوضع مجعودة قبلها موقع الهمزة المفتوحة جَهَنَّمَ بتشديد النون منصوب علي الظرف غير منصرف و باظهار الميم عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في ميم مِنْكَ و هي جارة و بوصل الضمير وَ مِمَّنْ من جارة و من موصولة رسم موصولا بالاتفاق قال
القسم كما في اللهَ لافعلن كذا و اتفقوا علي نصب و الحق اقول و هو اعتراض بين المقسم به و المقسم عليه و معناه و لا اقول الا الحق و قرئا مرفوعين فالاول لما مر و الثاني بتقدير و الحق اقوله و قرئا منصوبين كما مر و مجرورين فالاول علي انه مقسم به قد اضمر حرف قسمه و الثاني علي انه حكاية للفظ المقسم به للتاكيد و التشديد و هذا الوجه جائز في المنصوب و المرفوع ايضا قال الزمخشري و هو وجه دقيق حسن و قرئ بجر الثاني مع رفع الاول و نصبه و تخريجه علي ما ذكرنا كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه اَقُوْلُ بفتح الهمزة و ضم القاف علي المتكلم المفرد مرفوع ٰاية عند الكوفيين (ص/۸۵): لَاَمْلَئَنَّ بوصل لام التاكيد مفتوحة و بفتح الهمزه بعدها و هي صورة همزة المتكلم و بسكون الميم و فتح اللام بعدها علي البناء للفاعل و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد اللام علي الاكثر علي خلاف القياس قال الداني و رايت اكثر مصاحف اهل المدينة و العراق قد اتفقت علي حذف الالف التي هي صورة الهمزة في اصل مطردة و هي قوله لاملئن جهنم حيث وقع و قال الشاطبي جل مصاحف العراق علی حذفها و قال الجزري في النشر رسمت في بعض المصاحف بالالف علي القياس و حذفت في اكثرها علي غير قياس تخفيفا و اختصارا اذ كان موضعها معلوما انتهي ثم هو بنون التاكيد الثقيلة و بوضع مجعودة قبلها موقع الهمزة المفتوحة جَهَنَّمَ بتشديد النون منصوب علي الظرف غير منصرف و باظهار الميم عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في ميم مِنْكَ و هي جارة و بوصل الضمير وَ مِمَّنْ من جارة و من موصولة رسم موصولا بالاتفاق قال