- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المهملتین علی الاکثر و حذفها الجزری منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین لِّیُضِلَّ بوصل لام کی مکسورة و بالیاء التحتانیة قرأ اهل المدینَة و روح و ابن عامر و الکوفیون بضمها علی التذکیر من باب الافعال و قرأ الباقون بفتحها من الثلاثی المجرد و الضاد مکسورة بالاتفاق علی البناء للفاعل و بتشدید اللام منصوبة بتقدیر ان عَنْ سَبِیْلِه بوصل الضمیر قُلْ امر تَمَتَّعْ بالفتحات و تشدید التاء الثانیة و سکون العین امر من باب التفعل بِکُفْرِکَ بوصل الباء الجارة قَلِیْلًا منصوب علی الظرف و بالالف فی الاخر عوض التنوین اِنَّکَ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر مِنْ جارة اَصْحٰبِ بحذف الالف بعد الحاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره مضاف النَّارِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا اٰیة بالاتفاق (زمر/۹): اَمَّنْ قرأه نافع و ابن کثیر و حمزة و ابوزید بتخفیف المیم مفتوحة أما علی ان الهمزة المفتوحة للاستفهام و من مبتدأ و خبره محذوف لدلالة السیاق و السیاق ای امن هو قانت کغیره او اهذا القانت خیر ام الکافر و اما علی ان الهمزة للنداء ای یا صاحب هذه الصفات قاله القراء و قال ابن هشام و یبعده انه لیس فی التنزیل نداء بغیر یاء و یقربه سلامته من دعوی المجاز اذ لا یکون الاستفهام منه تعالی علی حقیقة و من دعوی کثرة الحذف عند من جعلها للاستفهام و قرأ الباقون بتشدید المیم علی ادخال ام علی مَنْ فاَمْ متصلة بمحذوف ای الکافر خیر ام من هو قانت او منقطعة و المعنی ام من هو قانت کمن بضدّه و الرسم صالح
المهملتین علی الاکثر و حذفها الجزری منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین لِّیُضِلَّ بوصل لام کی مکسورة و بالیاء التحتانیة قرأ اهل المدینَة و روح و ابن عامر و الکوفیون بضمها علی التذکیر من باب الافعال و قرأ الباقون بفتحها من الثلاثی المجرد و الضاد مکسورة بالاتفاق علی البناء للفاعل و بتشدید اللام منصوبة بتقدیر ان عَنْ سَبِیْلِه بوصل الضمیر قُلْ امر تَمَتَّعْ بالفتحات و تشدید التاء الثانیة و سکون العین امر من باب التفعل بِکُفْرِکَ بوصل الباء الجارة قَلِیْلًا منصوب علی الظرف و بالالف فی الاخر عوض التنوین اِنَّکَ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر مِنْ جارة اَصْحٰبِ بحذف الالف بعد الحاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره مضاف النَّارِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا اٰیة بالاتفاق (زمر/۹): اَمَّنْ قرأه نافع و ابن کثیر و حمزة و ابوزید بتخفیف المیم مفتوحة أما علی ان الهمزة المفتوحة للاستفهام و من مبتدأ و خبره محذوف لدلالة السیاق و السیاق ای امن هو قانت کغیره او اهذا القانت خیر ام الکافر و اما علی ان الهمزة للنداء ای یا صاحب هذه الصفات قاله القراء و قال ابن هشام و یبعده انه لیس فی التنزیل نداء بغیر یاء و یقربه سلامته من دعوی المجاز اذ لا یکون الاستفهام منه تعالی علی حقیقة و من دعوی کثرة الحذف عند من جعلها للاستفهام و قرأ الباقون بتشدید المیم علی ادخال ام علی مَنْ فاَمْ متصلة بمحذوف ای الکافر خیر ام من هو قانت او منقطعة و المعنی ام من هو قانت کمن بضدّه و الرسم صالح