لانه ثلاثي و بالخفض منصرف وَّ ثَمُوْدَ بفتح الدال غير منون في الجر لانه غير مجري وَ الَذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و بكسر الذال مِنْ جارة بَعْدِهِمْ بخفض الدال و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ مَا اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع علي اسم ما يُرِيْدُ بالياء التحتانية مضمومة و كسر الراء علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع ظُلْمًا بضم الظاء المعجمة المشالة و سكون اللام منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لِّلْعِبَادِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بكسر العين و تخفيف الباء الموحدة جمع العبد و باثبات الالف بعد الباء بالاتفاق ٰاية وفاقا (غافر/۳۲): وَ يٰقَوْمِ اِنِّيْ اَخَافُ عَلَيْكُمْ الكل كما تقدم يَوْمَ منصوب مضاف التَّنَادِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون بالاتفاق و بتخفيف الدال المهملة مصدر علي التفاعل اصله التنادي و رسم بحذف الياء في الاخر بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره قرأه ابو جعفر و ورش بالياء في الوصل و اختلف عن قالون و قرأ ابن كثير و يعقوب بالياء في الحالين و قرا الباقون بغير الياء في الحالين اتباعا للرسم و قرئ بتشديد الدال و هو ان يند بعضهم عن بعض كذا في الكشاف و قال صاحب القاموس التنادّ يعني بتشديد الدال التفرق و التنفر و منه يوم التنادّ قرأ به ابن عباس و جماعة اقول و هو علي هذا ايضا مصدر علي زنة التفاعل اصله

لانه ثلاثي و بالخفض منصرف وَّ ثَمُوْدَ بفتح الدال غير منون في الجر لانه غير مجري وَ الَذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و بكسر الذال مِنْ جارة بَعْدِهِمْ بخفض الدال و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ مَا اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع علي اسم ما يُرِيْدُ بالياء التحتانية مضمومة و كسر الراء علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع ظُلْمًا بضم الظاء المعجمة المشالة و سكون اللام منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لِّلْعِبَادِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بكسر العين و تخفيف الباء الموحدة جمع العبد و باثبات الالف بعد الباء بالاتفاق ٰاية وفاقا (غافر/۳۲): وَ يٰقَوْمِ اِنِّيْ اَخَافُ عَلَيْكُمْ الكل كما تقدم يَوْمَ منصوب مضاف التَّنَادِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون بالاتفاق و بتخفيف الدال المهملة مصدر علي التفاعل اصله التنادي و رسم بحذف الياء في الاخر بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره قرأه ابو جعفر و ورش بالياء في الوصل و اختلف عن قالون و قرأ ابن كثير و يعقوب بالياء في الحالين و قرا الباقون بغير الياء في الحالين اتباعا للرسم و قرئ بتشديد الدال و هو ان يند بعضهم عن بعض كذا في الكشاف و قال صاحب القاموس التنادّ يعني بتشديد الدال التفرق و التنفر و منه يوم التنادّ قرأ به ابن عباس و جماعة اقول و هو علي هذا ايضا مصدر علي زنة التفاعل اصله