- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
السین حرف التسویف و بضم النون و کسر الطاء المهملة علی التعظیم و البناء للفاعل من باب الافعال و برفع العین و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما فِیَ بَعُضِ مضاف الُاَمُرِ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد اللام و سکون المیم وَ اللهُ کما تقدم یَعُلَمُ بالیاء التحانیة مفتوحة و فتح اللام علی التذکير و البناء للفاعل مرفوع اِسُرَارَهُمُ قرأه حمزة و الکسائی و خلف و حفص بکسر الهمزة علی انه مصدر اسر الشئ اذا اخفاه فی نفسه و باثبات الالف بین الراءین منصوب مضاف الی الفاعل و مفعوله محذوف و نقل صاحب الاحتجاج من عین المعانی اسرارهم اعتقادهم فی انفسهم فکیف یحتالون و قرأ الباقون بفتح الهمزة علی انه جمع السر یعنی سرایرهم و الالف بین الراءین محذوف فی مصحف الجزري و الضابط یخالفه و الله اعلم و علی القراءتین منصوب علی مفعول یعلم و اختلف فی میم الضمیر سکونا و ضما اٰیة بالاتفاق (محمد/۲۷): فَکَیُفَ مبنی علی الفتح و بوصل الفاء فی الابتداء اِذَا بالالف اولا و اٰخرا تَوَفَّتْهُمُ بفتح التاء الفوقانیة و الواو و الفاء المشددة ماض معلوم من باب التفعل علی مشهورة و بسکون تاء التانیث و وصل الضمیر اختلف فی المیم سکونا و ضما و قرئ توفٰهم بالالف بعد الفاء مرسومة یاء لوقوعها خامسة و هو یتحمل ان یکون ماضیا بالتذکیر من باب التفعل و یحتمل ان یکون مضارعا منه حذفت منه احدی التاءین من اول الکلمة للتخفیف کذا فی الکشاف و الرسم صالح للوجوه الْمَلٰئِکَةُ باثبات همزة
السین حرف التسویف و بضم النون و کسر الطاء المهملة علی التعظیم و البناء للفاعل من باب الافعال و برفع العین و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما فِیَ بَعُضِ مضاف الُاَمُرِ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد اللام و سکون المیم وَ اللهُ کما تقدم یَعُلَمُ بالیاء التحانیة مفتوحة و فتح اللام علی التذکير و البناء للفاعل مرفوع اِسُرَارَهُمُ قرأه حمزة و الکسائی و خلف و حفص بکسر الهمزة علی انه مصدر اسر الشئ اذا اخفاه فی نفسه و باثبات الالف بین الراءین منصوب مضاف الی الفاعل و مفعوله محذوف و نقل صاحب الاحتجاج من عین المعانی اسرارهم اعتقادهم فی انفسهم فکیف یحتالون و قرأ الباقون بفتح الهمزة علی انه جمع السر یعنی سرایرهم و الالف بین الراءین محذوف فی مصحف الجزري و الضابط یخالفه و الله اعلم و علی القراءتین منصوب علی مفعول یعلم و اختلف فی میم الضمیر سکونا و ضما اٰیة بالاتفاق (محمد/۲۷): فَکَیُفَ مبنی علی الفتح و بوصل الفاء فی الابتداء اِذَا بالالف اولا و اٰخرا تَوَفَّتْهُمُ بفتح التاء الفوقانیة و الواو و الفاء المشددة ماض معلوم من باب التفعل علی مشهورة و بسکون تاء التانیث و وصل الضمیر اختلف فی المیم سکونا و ضما و قرئ توفٰهم بالالف بعد الفاء مرسومة یاء لوقوعها خامسة و هو یتحمل ان یکون ماضیا بالتذکیر من باب التفعل و یحتمل ان یکون مضارعا منه حذفت منه احدی التاءین من اول الکلمة للتخفیف کذا فی الکشاف و الرسم صالح للوجوه الْمَلٰئِکَةُ باثبات همزة