Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 645 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بوصل الباء الجارة مضاف عِلْمٍ بکسر العین و سکون اللام علی لفظ المصدر و الجار و المجرور متعلق بان تطؤهم و جواب لولا محذوف لدلالة الکلام علیه فان جواب لو فیما بعد اغنی عنه ای لولا کراهة ان تطؤهم لاذن لکم او لما کف ایدیکم لِیُدْخِلَ بوصل لام کی مکسورة و بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الخاء علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال منصوب بتقدیر ان اللهُ کما تقدم فاعل یدخل فِیْ رَحْمتِه بوصل الضمیر مَنْ موصولة یَشَآءُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح الشین المعجمة و باثبات الالف بعد الشین بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها مرفوعة لَوْ حرف شرط تَزَیَّلُوْا بفتح التاء الفوقانیة و الزای و الیاء التحتانیة المشددة و ضم اللام ماض معلوم من باب التفعل فی المشهورة و بزیادة الالف بعد واو الجمع و قرئ تزایلوا ماضیا من باب التفاعل کذا فی الکشاف و الرسم یصلح له بان یقال حذفت الالف اختصارا لَعَذَّبْنَا بوصل لام الابتداء مفتوحة و بفتح الذال المعجمة مشددة و سکون الباء ماض معلوم من باب التفعیل و باثبات الف الضمیر للتطرف الَّذِیْنَ کَفَرُوْا کلاهما کما تقدما مِنْهُمْ جارة و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما عَذَاباً باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین اَلِیْمَاً فعیل من الالم بمعنی مؤلم منصوب
بوصل الباء الجارة مضاف عِلْمٍ بکسر العین و سکون اللام علی لفظ المصدر و الجار و المجرور متعلق بان تطؤهم و جواب لولا محذوف لدلالة الکلام علیه فان جواب لو فیما بعد اغنی عنه ای لولا کراهة ان تطؤهم لاذن لکم او لما کف ایدیکم لِیُدْخِلَ بوصل لام کی مکسورة و بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الخاء علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال منصوب بتقدیر ان اللهُ کما تقدم فاعل یدخل فِیْ رَحْمتِه بوصل الضمیر مَنْ موصولة یَشَآءُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح الشین المعجمة و باثبات الالف بعد الشین بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها مرفوعة لَوْ حرف شرط تَزَیَّلُوْا بفتح التاء الفوقانیة و الزای و الیاء التحتانیة المشددة و ضم اللام ماض معلوم من باب التفعل فی المشهورة و بزیادة الالف بعد واو الجمع و قرئ تزایلوا ماضیا من باب التفاعل کذا فی الکشاف و الرسم یصلح له بان یقال حذفت الالف اختصارا لَعَذَّبْنَا بوصل لام الابتداء مفتوحة و بفتح الذال المعجمة مشددة و سکون الباء ماض معلوم من باب التفعیل و باثبات الف الضمیر للتطرف الَّذِیْنَ کَفَرُوْا کلاهما کما تقدما مِنْهُمْ جارة و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما عَذَاباً باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین اَلِیْمَاً فعیل من الالم بمعنی مؤلم منصوب
From 680