و هو تكرير للتاكيد و خبر الذي و لتضمنه معني الشرط ادخل الفاء فِي العَذَابِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس الشَّدِيْدِ باثبات همزة الوصل فعيل من الشدة مخفوض علي نعت العذاب ٰاية )قٓ/۲۷): قَالَ قَرِيْنُهُ كلاهما كما تقدما لكنه استيناف رَبَّنَا بتشديد الباء منصوبة علي انه منادي حذفت منه حرف النداء و باثبات الف الضمير للتطرف مَٓا اَطْغَيْتُهُ بفتح الهمزة و سكون الطاء المهملة و فتح الغين المعجمة و سكون الياء التحتانية ماض معلوم من باب الافعال و بضم تاء المتكلم و وصل الضمير وَ لٰكِنْ بحذف الالف بعد اللام و بسكون النون كَانَ باثبات الالف بعد الكاف فِيْ ضَلٰلٍ بحذف الالف بين اللامين بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره بَعِيْدٍ فعيل من البعد بالباء الموحدة مخفوض علي نعت ضلل ٰاية )قٓ/۲۹): قَالَ كما تقدم الا انه باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَا الناهية و الضمير لله تَخْتَصِمُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و سكون الخاء المعجمة و فتح التاء الفوقانية بعدها و كسر الصاد المهملة نهي علي الخطاب من باب الافتعال و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو وَ لَدَيَّ كما تقدم وَ قَدْ الواو حالية و قد حرف تحقيق قَدَّمْتُ بتشديد الدال المهملة مفتوحة و سكون الميم ماض معلوم من باب التفعيل و بتطويل التاء مضمومة ضمير المتكلم اِلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما بِالْوَعِيْدِ كما تقدم الا انه

و هو تكرير للتاكيد و خبر الذي و لتضمنه معني الشرط ادخل الفاء فِي العَذَابِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس الشَّدِيْدِ باثبات همزة الوصل فعيل من الشدة مخفوض علي نعت العذاب ٰاية )قٓ/۲۷): قَالَ قَرِيْنُهُ كلاهما كما تقدما لكنه استيناف رَبَّنَا بتشديد الباء منصوبة علي انه منادي حذفت منه حرف النداء و باثبات الف الضمير للتطرف مَٓا اَطْغَيْتُهُ بفتح الهمزة و سكون الطاء المهملة و فتح الغين المعجمة و سكون الياء التحتانية ماض معلوم من باب الافعال و بضم تاء المتكلم و وصل الضمير وَ لٰكِنْ بحذف الالف بعد اللام و بسكون النون كَانَ باثبات الالف بعد الكاف فِيْ ضَلٰلٍ بحذف الالف بين اللامين بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره بَعِيْدٍ فعيل من البعد بالباء الموحدة مخفوض علي نعت ضلل ٰاية )قٓ/۲۹): قَالَ كما تقدم الا انه باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَا الناهية و الضمير لله تَخْتَصِمُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و سكون الخاء المعجمة و فتح التاء الفوقانية بعدها و كسر الصاد المهملة نهي علي الخطاب من باب الافتعال و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو وَ لَدَيَّ كما تقدم وَ قَدْ الواو حالية و قد حرف تحقيق قَدَّمْتُ بتشديد الدال المهملة مفتوحة و سكون الميم ماض معلوم من باب التفعيل و بتطويل التاء مضمومة ضمير المتكلم اِلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما بِالْوَعِيْدِ كما تقدم الا انه